تويت
[align=right]
- (ها هي الفرصة قد لاحت؛ كاتبة غبية، رغم أن سطورها مليئة بأخطاء اللغة من كل شكل ولون، إلا إن بمقدوري أن أجعلها تشعر أنها ملكة الأدب) ... ما هذا الجمال! ما هذه الأناقة! يا لروعة الإبداع! أين تعلمت هذا الشعر؟ من أي بحر تنهلين روائع الكلم؟ أنت ملكة الإبداع[/align]
- (ها هي الفرصة قد لاحت؛ كاتبة غبية، رغم أن سطورها مليئة بأخطاء اللغة من كل شكل ولون، إلا إن بمقدوري أن أجعلها تشعر أنها ملكة الأدب) ... ما هذا الجمال! ما هذه الأناقة! يا لروعة الإبداع! أين تعلمت هذا الشعر؟ من أي بحر تنهلين روائع الكلم؟ أنت ملكة الإبداع
- أشكرك.. (مم ليس إلى هذا الحد ! أم إنه يقول الصواب! أنظري إلى صورته كم هي جذابة وشاعرية! يبدو أنه فلتة زمانه في هذا الصنف ، علي أن استقطبه كي أحصل على الدعم اللازم، ومن يدري فكل فتاة تتمنى شابا وسيما كهذا ، وهو رومانسي زيادة على ذلك ) أشكرك أيها المبدع ، كلماتك وسام أعلقه على صدر الجهاز أبداً ما حييت
- ( هاهي تلين، فلأرسل لها رسالة خاصة أعبر لها عن شعوري الحقيقي تجاهها ) يا سيدتي وأنت ملكة الحرف ومالكته ، ليس لنا إلا أن ننحني إجلالا لهذا الجمال ، فالصمت عند الجمال جمال
- رسالة خاصة! ممن؟ اه.. إنها من ذاك الوسيم ( أرجو إضافتي إلى (المسنجر) كي نتكلم بحرية وبحبوحة ، فأعداؤك وحسادك كثر هنا ولا نستطيع التكلم أمام الجميع)) ، يبدو أنه صادق ومحب ، سأضيفه
- أنت لست ملكة الحرف فقط ؛ بل وملكة الحب والجمال أيضا، أكيد أنك جميلة بقدر حرفك؟
- طبعا أنا جميلة ( يا ألله! ما أجمل كلامه وألطفه! لم أسمع طوال حياتي مثل هذا الكلام اللطيف)
- إذا افتحي ( الكام ) كي أراك
- لا.. لا أستطيع .. أهلي لا يسمحون ( وكيف ستبنين علاقة معه إذا لم يراك ويتأكد من جمالك ؟ )
- حسنا.. لا تهتمي .. ولكن كيف سأفعل وأنا معجب بك ويهمني أمرك ؟ علينا أن نكون يدا واحدة ضد اللواتي يغرن منك ، رغم أن اكثرهن يردن سماع كلمة مني إلا انني اخترتك أنت من بين الجميع ، هيا لا تكسفيني.. أرسلي لي صورتك على الأقل كي أستطيع التأكد من جمالك والتغزل به..
- هاهي صورتي ولكن لا تنشرها أو تعطها لأحد
- وهل أنا مجنون؟ اطمئني .. فسرك في بئر عميق ( ليست جميلة لكنها تنفع، مجنون أنا إذا لم اجعلك تركعين تحت قدمي )
- أشكرك.. هل أعجبتك؟
- لا شكر على واجب، ولماذا لا تعجبني؟ ما هذا البهاء ! ما هذا الجمال ! لا شك أن الله خلقك بطريقة خاصة.. ( وقعت ولم يسم عليك أحد )
- (هه هه هه)، شكرا جزيلا لك أيها الشهم
- العفو ، ولنا لقاء آخر
..................
- يا فتاة أحلامي! هذه الصورة لا تظهرك بشكل جيد ، أريد أن أراك على طبيعتك الخلابة، كاملة.. وفي هذه الأثناء استمعي إلى هذه الأغنية
- ( ممممم ، الأغنية جميلة ، كم هو رومانسي رائع! ) أشكرك أيها الجميل
- تستحقين الافضل ، لكن افتحيها كي أراك، ألا تثقين بي؟ ( الأدوات جاهزة لتسجيل الحدث )
- طبعا أثق، إذا لم أثق بك فبمن ؟ ها أنا فتحتها
- جميلة جدا، قفي.. استديري
- حسنا... فعلت.. يكفي هذا الآن
....................
- يا عزيزتي! لماذا أنت بخيلة وعديمة الثقة؟ ألم تعجبك الكلمات والقصائد التي قلتها فيك؟
- بلى .. إنها جميلة جدا أعجبتني.. وأنا لست بخيلة
- إذا اخلعي ما عليك من ملابس ثقيلة كي أراك بشكلك الجذاب، كما إني سارسل أهلي لخطبتك
- ( خطبة ؟ لقد أعجب بي ، وما دمنا .. فلا حرج ) حسنا لك ما تريد
- نعم .. هكذا .. اخبريني كل شيء الآن عن حياتك ، إذ لا بد أن نعرف بعضنا جيدا قبل الغوص
- .... هذا كل شيء عني ، يا حبيبي!
لكني إلى الآن لم أر صورتك ولا أعرف شكلك ! لماذا لا أشاهدك بالمقابل؟
- قريبا ستعرفين كل شيء، لا تكلمي فلانه وفلان، لا تكتبي مواضيع في القسم الفلاني، لا تردي حتى تستشيريني...( هل أنا غبي حتى أريك شكلي ؟ كي تتعرفين علي في التحقيق عند الشرطة! )
- ما هذا؟ ماذا تريد مني؟ لن أفعل
- أنت حرة ، وقد أُعذر من أنذر ( أيتها الساقطة استمتعت بك بما يكفي، حان وقت التخلص منك والبحث عن صيد جديد )
...............
- أبي ! أخي! ماذا تفعلان؟ أنا لم أفعل شيئا
- نعم فقط صورك وتسجيلاتك العارية في كل مكان ، وليس هذا فقط! بل عنوان البيت ورقم الهاتف أيضا ، الهاتف لم يصمت ثانية منذ الصباح ، ألا تسمعين؟ الكل يتصل منذ الصباح يريد موعدا معك ، وقد حان موعدك
- لالالا .. لاااااااااااا .. ااااااااااااااه
- ( هاهي تلين، فلأرسل لها رسالة خاصة أعبر لها عن شعوري الحقيقي تجاهها ) يا سيدتي وأنت ملكة الحرف ومالكته ، ليس لنا إلا أن ننحني إجلالا لهذا الجمال ، فالصمت عند الجمال جمال
- رسالة خاصة! ممن؟ اه.. إنها من ذاك الوسيم ( أرجو إضافتي إلى (المسنجر) كي نتكلم بحرية وبحبوحة ، فأعداؤك وحسادك كثر هنا ولا نستطيع التكلم أمام الجميع)) ، يبدو أنه صادق ومحب ، سأضيفه
- أنت لست ملكة الحرف فقط ؛ بل وملكة الحب والجمال أيضا، أكيد أنك جميلة بقدر حرفك؟
- طبعا أنا جميلة ( يا ألله! ما أجمل كلامه وألطفه! لم أسمع طوال حياتي مثل هذا الكلام اللطيف)
- إذا افتحي ( الكام ) كي أراك
- لا.. لا أستطيع .. أهلي لا يسمحون ( وكيف ستبنين علاقة معه إذا لم يراك ويتأكد من جمالك ؟ )
- حسنا.. لا تهتمي .. ولكن كيف سأفعل وأنا معجب بك ويهمني أمرك ؟ علينا أن نكون يدا واحدة ضد اللواتي يغرن منك ، رغم أن اكثرهن يردن سماع كلمة مني إلا انني اخترتك أنت من بين الجميع ، هيا لا تكسفيني.. أرسلي لي صورتك على الأقل كي أستطيع التأكد من جمالك والتغزل به..
- هاهي صورتي ولكن لا تنشرها أو تعطها لأحد
- وهل أنا مجنون؟ اطمئني .. فسرك في بئر عميق ( ليست جميلة لكنها تنفع، مجنون أنا إذا لم اجعلك تركعين تحت قدمي )
- أشكرك.. هل أعجبتك؟
- لا شكر على واجب، ولماذا لا تعجبني؟ ما هذا البهاء ! ما هذا الجمال ! لا شك أن الله خلقك بطريقة خاصة.. ( وقعت ولم يسم عليك أحد )
- (هه هه هه)، شكرا جزيلا لك أيها الشهم
- العفو ، ولنا لقاء آخر
..................
- يا فتاة أحلامي! هذه الصورة لا تظهرك بشكل جيد ، أريد أن أراك على طبيعتك الخلابة، كاملة.. وفي هذه الأثناء استمعي إلى هذه الأغنية
- ( ممممم ، الأغنية جميلة ، كم هو رومانسي رائع! ) أشكرك أيها الجميل
- تستحقين الافضل ، لكن افتحيها كي أراك، ألا تثقين بي؟ ( الأدوات جاهزة لتسجيل الحدث )
- طبعا أثق، إذا لم أثق بك فبمن ؟ ها أنا فتحتها
- جميلة جدا، قفي.. استديري
- حسنا... فعلت.. يكفي هذا الآن
....................
- يا عزيزتي! لماذا أنت بخيلة وعديمة الثقة؟ ألم تعجبك الكلمات والقصائد التي قلتها فيك؟
- بلى .. إنها جميلة جدا أعجبتني.. وأنا لست بخيلة
- إذا اخلعي ما عليك من ملابس ثقيلة كي أراك بشكلك الجذاب، كما إني سارسل أهلي لخطبتك
- ( خطبة ؟ لقد أعجب بي ، وما دمنا .. فلا حرج ) حسنا لك ما تريد
- نعم .. هكذا .. اخبريني كل شيء الآن عن حياتك ، إذ لا بد أن نعرف بعضنا جيدا قبل الغوص
- .... هذا كل شيء عني ، يا حبيبي!
لكني إلى الآن لم أر صورتك ولا أعرف شكلك ! لماذا لا أشاهدك بالمقابل؟
- قريبا ستعرفين كل شيء، لا تكلمي فلانه وفلان، لا تكتبي مواضيع في القسم الفلاني، لا تردي حتى تستشيريني...( هل أنا غبي حتى أريك شكلي ؟ كي تتعرفين علي في التحقيق عند الشرطة! )
- ما هذا؟ ماذا تريد مني؟ لن أفعل
- أنت حرة ، وقد أُعذر من أنذر ( أيتها الساقطة استمتعت بك بما يكفي، حان وقت التخلص منك والبحث عن صيد جديد )
...............
- أبي ! أخي! ماذا تفعلان؟ أنا لم أفعل شيئا
- نعم فقط صورك وتسجيلاتك العارية في كل مكان ، وليس هذا فقط! بل عنوان البيت ورقم الهاتف أيضا ، الهاتف لم يصمت ثانية منذ الصباح ، ألا تسمعين؟ الكل يتصل منذ الصباح يريد موعدا معك ، وقد حان موعدك
- لالالا .. لاااااااااااا .. ااااااااااااااه
تعليق