2ت2

[مؤيد البصري]

دخل الأستاذ ، الى الصف . وهو مشبع بحسه القومي؛ فسأل طلبته . اليوم هو 2 تشرين الثاني ما المناسبة التي حدثت في مثل هذا اليوم ؟ تحير الطلاب ولم يجبه أحد . فأوسعهم ضرباً وهو غاضب منهم . فكرر قوله 2 تشرين الثاني لاتعرفون ما حدث في مثل هذا اليوم ؟ رد أحد الطلاب : إنه يوم ذُلِّنا وإهانتنا . فقال أحسنت كيف عرفت ؟

[جمال عمران]

دخل الأستاذ ، الى الصف . وهو مشبع بحسه القومي؛ فسأل طلبته . اليوم هو 2 تشرين الثاني ما المناسبة التي حدثت في مثل هذا اليوم ؟ تحير الطلاب ولم يجبه أحد . فأوسعهم ضرباً وهو غاضب منهم . فكرر قوله 2 تشرين الثاني لاتعرفون ما حدث في مثل هذا اليوم ؟ رد أحد الطلاب : إنه يوم ذُلِّنا وإهانتنا . فقال أحسنت كيف عرفت ؟

الاستاذ مؤيد البصرى
صدقنى لو سأل كثيراً من الأساتذة ما عرفوا الإجابة أيضاً ..
مُحِيت الذاكرة لدى البعض .. لكن يوميات الأحداث فى ضمير الأمة ..
دمت اخى الكريم .

[مُعاذ العُمري]

مع طرافة النص وظرافته، إلا أنه انطوى على نقد شديد

وأن الذي كان يضربنا، لم، ولن، ينتصر على أعدائنا

فعلا، هي معركة قيم، وأسماها كرامة الإنسان، وأمة لا تكرم الإنسان فيها، لا تنال نصرا، وليس لها أن تزعمه

أعجبني النص وشغله

تحية خالصة

[مصطفى الصالح]

دخل الأستاذ ، الى الصف . وهو مشبع بحسه القومي؛ فسأل طلبته . اليوم هو 2 تشرين الثاني ما المناسبة التي حدثت في مثل هذا اليوم ؟ تحير الطلاب ولم يجبه أحد . فأوسعهم ضرباً وهو غاضب منهم . فكرر قوله 2 تشرين الثاني لاتعرفون ما حدث في مثل هذا اليوم ؟ رد أحد الطلاب : إنه يوم ذُلِّنا وإهانتنا . فقال أحسنت كيف عرفت ؟

مؤيد يا مؤيد

ضربت عميقا جدا

ذكرتني بايام زمان حيث كان التدريس تدريسا.. رغم كل ما حصل

اما في هذا العصر!

فقد نسي الناس وشبعوا..

وبما ان فاقد الشيء لا يعطيه..

ومضة رائعة تستحق النجوم

تحيتي وتقديري

[مؤيد البصري]

الاستاذ مؤيد البصرى
صدقنى لو سأل كثيراً من الأساتذة ما عرفوا الإجابة أيضاً ..
مُحِيت الذاكرة لدى البعض .. لكن يوميات الأحداث فى ضمير الأمة ..
دمت اخى الكريم .

[شكراً لمرورك أخي الحبيب لا حرمني الله تواجدك معي دمت بألف خير محبتي="6"][/size]

[مؤيد البصري]

مع طرافة النص وظرافته، إلا أنه انطوى على نقد شديد

وأن الذي كان يضربنا، لم، ولن، ينتصر على أعدائنا

فعلا، هي معركة قيم، وأسماها كرامة الإنسان، وأمة لا تكرم الإنسان فيها، لا تنال نصرا، وليس لها أن تزعمه

أعجبني النص وشغله

تحية خالصة

شكراً لمرورك أخي العزيز وشكراً للقراءة الموفقة قرأت النص بصورة صحيحة وإن احتاجت لتعمق أكثر محبتي دمت بألف خير

[راضي الضميري]

دخل الأستاذ ، الى الصف . وهو مشبع بحسه القومي؛ فسأل طلبته . اليوم هو 2 تشرين الثاني ما المناسبة التي حدثت فيه مثل هذا اليوم ؟ تحير الطلاب ولم يجبه أحد . فأوسعهم ضرباً وهو غاضب منهم . ثمّ فكرر قوله 2 تشرين الثاني ولا تعرفون ما حدث في مثل هذا اليوم ؟ رد أحد الطلاب : إنه يوم ذُلِّنا وإهانتنا . فقال أحسنت كيف عرفت ؟

الأستاذ مؤيد البصري

ألف تحية لهذا النص الجميل.

فقد كادت الذاكرة أن تنسى، لأن هناك من يريد لهذه الأمة أن تنسى ومع سبق الإصرار...


تقديري واحترامي

[زياد هديب]

هذا هو المضحك المبكي
لقطة فنان
لا فض فوك سيدي

[محمد مثقال الخضور]

دخل الأستاذ ، الى الصف . وهو مشبع بحسه القومي؛ فسأل طلبته . اليوم هو 2 تشرين الثاني ما المناسبة التي حدثت في مثل هذا اليوم ؟ تحير الطلاب ولم يجبه أحد . فأوسعهم ضرباً وهو غاضب منهم . فكرر قوله 2 تشرين الثاني لاتعرفون ما حدث في مثل هذا اليوم ؟ رد أحد الطلاب : إنه يوم ذُلِّنا وإهانتنا . فقال أحسنت كيف عرفت ؟

ذكّرتني بنكتةٍ تقول : -

دخل المعلم الجديد إلى مكتب مدير المدرسة متذمرا من طلابه قائلا : -
تخيل يا أستاذ ، سألتهم من قتل عمر بن الخطاب ؟ ولم يجبني أحد

قال مدير المدرسة : - وهل أنت متأكد أن الذي قتله واحد من بينهم ؟

تحياتي واحترامي

[مختار عوض]

دخل الأستاذ ، الى الصف . وهو مشبع بحسه القومي؛ فسأل طلبته . اليوم هو 2 تشرين الثاني ما المناسبة التي حدثت في مثل هذا اليوم ؟ تحير الطلاب ولم يجبه أحد . فأوسعهم ضرباً وهو غاضب منهم . فكرر قوله 2 تشرين الثاني لاتعرفون ما حدث في مثل هذا اليوم ؟ رد أحد الطلاب : إنه يوم ذُلِّنا وإهانتنا . فقال أحسنت كيف عرفت ؟

نص عميق يختزل مأساة أمة مقهورة وثورات محبطة..
إنه نص من فصيلة (جلد الذات) وهي فصيلى نحتاج إليها كثيرا لنخرج من نفقنا المظلم..
تحيتي لنص متميز..
لك الود والتقدير.

[فايزشناني]

قرأنا التاريخ بألف وجه
حتى نسينا الحقيقة
قرأت ذات مرة : أن هناك من ينكر يوم العبور
ويدعي أن أبطال العبور .... لم يعبرو إلا قليلا

هناك من ينسخ شريطاً من الهزيمة على شريط الانتصارات
أخي مؤيد
الحس القومي مازال قوياً
وقدر الأمة أن تعرف الانكسارات ... والانتصارات
لك كل الود

[مؤيد البصري]

مؤيد يا مؤيد

ضربت عميقا جدا

ذكرتني بايام زمان حيث كان التدريس تدريسا.. رغم كل ما حصل

اما في هذا العصر!

فقد نسي الناس وشبعوا..

وبما ان فاقد الشيء لا يعطيه..

ومضة رائعة تستحق النجوم

تحيتي وتقديري

شكراً لمرورك أخي الحبيب فعلاً الدنيا سارت بنا من سيء الى أسوأ
ونحن مستكينون نحيتي أستاذي مصطفى مودتي

[مؤيد البصري]

الأستاذ مؤيد البصري

ألف تحية لهذا النص الجميل.

فقد كادت الذاكرة أن تنسى، لأن هناك من يريد لهذه الأمة أن تنسى ومع سبق الإصرار...


تقديري واحترامي

الأستاذ راضي العزيز شكراً لمرورك وملاحظاتك لاعدمتك أيها الأخ الطيب دمت سالماً مودتي

[بسمة الصيادي]

أعجبني الأسلوب بشدّة ..
التلميذ قال ساخرا يوم إهانتنا ليخبر الأستاذ أنه يهينه ..لكنها كان إجابة صحيحة دون أن يدري ..
بل دوم أن يدري الكثيرين .. إنها ضربة بالصميم ...
أكثر من رائع
تحياتي

[مؤيد البصري]

هذا هو المضحك المبكي
لقطة فنان
لا فض فوك سيدي

شكراً لمرورك أخي وأستاذي زياد هديب دمت سالماً مودتي