دخل الأستاذ ، الى الصف . وهو مشبع بحسه القومي؛ فسأل طلبته . اليوم هو 2 تشرين الثاني ما المناسبة التي حدثت في مثل هذا اليوم ؟ تحير الطلاب ولم يجبه أحد . فأوسعهم ضرباً وهو غاضب منهم . فكرر قوله 2 تشرين الثاني لاتعرفون ما حدث في مثل هذا اليوم ؟ رد أحد الطلاب : إنه يوم ذُلِّنا وإهانتنا . فقال أحسنت كيف عرفت ؟
2ت2
تقليص
X
-
المشاركة الأصلية بواسطة مؤيد البصري مشاهدة المشاركةدخل الأستاذ ، الى الصف . وهو مشبع بحسه القومي؛ فسأل طلبته . اليوم هو 2 تشرين الثاني ما المناسبة التي حدثت في مثل هذا اليوم ؟ تحير الطلاب ولم يجبه أحد . فأوسعهم ضرباً وهو غاضب منهم . فكرر قوله 2 تشرين الثاني لاتعرفون ما حدث في مثل هذا اليوم ؟ رد أحد الطلاب : إنه يوم ذُلِّنا وإهانتنا . فقال أحسنت كيف عرفت ؟
صدقنى لو سأل كثيراً من الأساتذة ما عرفوا الإجابة أيضاً ..
مُحِيت الذاكرة لدى البعض .. لكن يوميات الأحداث فى ضمير الأمة ..
دمت اخى الكريم .*** المال يستر رذيلة الأغنياء، والفقر يغطي فضيلة الفقراء ***
-
-
مع طرافة النص وظرافته، إلا أنه انطوى على نقد شديد
وأن الذي كان يضربنا، لم، ولن، ينتصر على أعدائنا
فعلا، هي معركة قيم، وأسماها كرامة الإنسان، وأمة لا تكرم الإنسان فيها، لا تنال نصرا، وليس لها أن تزعمه
أعجبني النص وشغله
تحية خالصةصفحتي على الفيسبوك
https://www.facebook.com/muadalomari
{ولا تقف، ما ليس لك به علم، إن السمع والبصر والفؤاد كل أولئك، كان عنه مسئولا}
تعليق
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة مؤيد البصري مشاهدة المشاركةدخل الأستاذ ، الى الصف . وهو مشبع بحسه القومي؛ فسأل طلبته . اليوم هو 2 تشرين الثاني ما المناسبة التي حدثت في مثل هذا اليوم ؟ تحير الطلاب ولم يجبه أحد . فأوسعهم ضرباً وهو غاضب منهم . فكرر قوله 2 تشرين الثاني لاتعرفون ما حدث في مثل هذا اليوم ؟ رد أحد الطلاب : إنه يوم ذُلِّنا وإهانتنا . فقال أحسنت كيف عرفت ؟
مؤيد يا مؤيد
ضربت عميقا جدا
ذكرتني بايام زمان حيث كان التدريس تدريسا.. رغم كل ما حصل
اما في هذا العصر!
فقد نسي الناس وشبعوا..
وبما ان فاقد الشيء لا يعطيه..
ومضة رائعة تستحق النجوم
تحيتي وتقديري
[align=center] اللهم صل على محمد أفضل الخلق وعلى آله وصحبه أجمعين
ستون عاماً ومابكم خجــلٌ**الموت فينا وفيكم الفزعُ
لستم بأكفائنا لنكرهكم **وفي عَداء الوضيع مايضعُ
رَبِّ بِمَا أَنْعَمْتَ عَلَيَّ فَلَنْ أَكُونَ ظَهِيرًا لِّلْمُجْرِمِينَ
حديث الشمس
مصطفى الصالح[/align]
تعليق
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة جمال عمران مشاهدة المشاركةالاستاذ مؤيد البصرى
صدقنى لو سأل كثيراً من الأساتذة ما عرفوا الإجابة أيضاً ..
مُحِيت الذاكرة لدى البعض .. لكن يوميات الأحداث فى ضمير الأمة ..
دمت اخى الكريم .
تعليق
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة مُعاذ العُمري مشاهدة المشاركةمع طرافة النص وظرافته، إلا أنه انطوى على نقد شديد
وأن الذي كان يضربنا، لم، ولن، ينتصر على أعدائنا
فعلا، هي معركة قيم، وأسماها كرامة الإنسان، وأمة لا تكرم الإنسان فيها، لا تنال نصرا، وليس لها أن تزعمه
أعجبني النص وشغله
تحية خالصة
تعليق
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة مؤيد البصري مشاهدة المشاركةدخل الأستاذ ، الى الصف . وهو مشبع بحسه القومي؛ فسأل طلبته . اليوم هو 2 تشرين الثاني ما المناسبة التي حدثت فيه مثل هذا اليوم ؟ تحير الطلاب ولم يجبه أحد . فأوسعهم ضرباً وهو غاضب منهم . ثمّ فكرر قوله 2 تشرين الثاني ولا تعرفون ما حدث في مثل هذا اليوم ؟ رد أحد الطلاب : إنه يوم ذُلِّنا وإهانتنا . فقال أحسنت كيف عرفت ؟
ألف تحية لهذا النص الجميل.
فقد كادت الذاكرة أن تنسى، لأن هناك من يريد لهذه الأمة أن تنسى ومع سبق الإصرار...
تقديري واحترامي[frame="2 98"]
قال تعالى ( خُذْ الْعَفْوَ وَأْمُرْ بِالْعُرْفِ وَأَعْرِضْ عَنْ الْجَاهِلِينَ ) الأعراف 199
[/frame]
تعليق
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة مؤيد البصري مشاهدة المشاركةدخل الأستاذ ، الى الصف . وهو مشبع بحسه القومي؛ فسأل طلبته . اليوم هو 2 تشرين الثاني ما المناسبة التي حدثت في مثل هذا اليوم ؟ تحير الطلاب ولم يجبه أحد . فأوسعهم ضرباً وهو غاضب منهم . فكرر قوله 2 تشرين الثاني لاتعرفون ما حدث في مثل هذا اليوم ؟ رد أحد الطلاب : إنه يوم ذُلِّنا وإهانتنا . فقال أحسنت كيف عرفت ؟
دخل المعلم الجديد إلى مكتب مدير المدرسة متذمرا من طلابه قائلا : -
تخيل يا أستاذ ، سألتهم من قتل عمر بن الخطاب ؟ ولم يجبني أحد
قال مدير المدرسة : - وهل أنت متأكد أن الذي قتله واحد من بينهم ؟
تحياتي واحترامي
تعليق
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة مؤيد البصري مشاهدة المشاركةدخل الأستاذ ، الى الصف . وهو مشبع بحسه القومي؛ فسأل طلبته . اليوم هو 2 تشرين الثاني ما المناسبة التي حدثت في مثل هذا اليوم ؟ تحير الطلاب ولم يجبه أحد . فأوسعهم ضرباً وهو غاضب منهم . فكرر قوله 2 تشرين الثاني لاتعرفون ما حدث في مثل هذا اليوم ؟ رد أحد الطلاب : إنه يوم ذُلِّنا وإهانتنا . فقال أحسنت كيف عرفت ؟
إنه نص من فصيلة (جلد الذات) وهي فصيلى نحتاج إليها كثيرا لنخرج من نفقنا المظلم..
تحيتي لنص متميز..
لك الود والتقدير.
تعليق
-
-
قرأنا التاريخ بألف وجه
حتى نسينا الحقيقة
قرأت ذات مرة : أن هناك من ينكر يوم العبور
ويدعي أن أبطال العبور .... لم يعبرو إلا قليلا
هناك من ينسخ شريطاً من الهزيمة على شريط الانتصارات
أخي مؤيد
الحس القومي مازال قوياً
وقدر الأمة أن تعرف الانكسارات ... والانتصارات
لك كل الودهيهات منا الهزيمة
قررنا ألا نخاف
تعيش وتسلم يا وطني
تعليق
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة مصطفى الصالح مشاهدة المشاركة
مؤيد يا مؤيد
ضربت عميقا جدا
ذكرتني بايام زمان حيث كان التدريس تدريسا.. رغم كل ما حصل
اما في هذا العصر!
فقد نسي الناس وشبعوا..
وبما ان فاقد الشيء لا يعطيه..
ومضة رائعة تستحق النجوم
تحيتي وتقديري
ونحن مستكينون نحيتي أستاذي مصطفى مودتي
تعليق
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة راضي الضميري مشاهدة المشاركةالأستاذ مؤيد البصري
ألف تحية لهذا النص الجميل.
فقد كادت الذاكرة أن تنسى، لأن هناك من يريد لهذه الأمة أن تنسى ومع سبق الإصرار...
تقديري واحترامي
تعليق
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة زياد هديب مشاهدة المشاركةهذا هو المضحك المبكي
لقطة فنان
لا فض فوك سيدي
تعليق
-
ما الذي يحدث
تقليص
الأعضاء المتواجدون الآن 107769. الأعضاء 6 والزوار 107763.
أكبر تواجد بالمنتدى كان 409,257, 10-12-2024 الساعة 06:12.
تعليق