أيقظها خبر وفاته من سباتها، اعتنقت السواد، همت لإلقاء نظرة الوداع...فجأة أوقفها صديقه وهو يردد بصوت خافت: كانت آخر أمنياته، أن لا يراك وهو ممدد في تابوت الخلاص.
يعمل...
😀
😂
🥰
😘
🤢
😎
😞
😡
👍
👎
☕
تعليق