خلاص

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • رجاء السعداني
    • 20-02-2014
    • 5

    خلاص

    أيقظها خبر وفاته من سباتها، اعتنقت السواد، همت لإلقاء نظرة الوداع...فجأة أوقفها صديقه وهو يردد بصوت خافت: كانت آخر أمنياته، أن لا يراك وهو ممدد في تابوت الخلاص.
  • حسين ليشوري
    طويلب علم، مستشار أدبي.
    • 06-12-2008
    • 8016

    #2
    يبدو أنها كانت عذابه المزمن فتمنى ألا تراه حتى و هو ميت فلا تزعجه في موتته تلك، و هذا منتهى البغض، و مع ذلك فهو جبان لأنه لم يواجهها برغبته تلك و كلف صديقه بمهمة التبليغ.
    أعجبني قصك و أعجبتني لغتك الصافية.
    تحيتي يا رجاء.

    sigpic
    (رسم نور الدين محساس)
    (رسّام بجريدة المساء الجزائرية 1988)

    "القلم المعاند"
    (قلمي هذا أم هو ألمي ؟)
    "رجوت قلمي أن يكتب فأبى، مُصِرًّا، إلاَّ عِنادا
    و بالرَّفض قابل رجائي و في الصَّمت تمــادى"

    تعليق

    يعمل...
    X