تويت
أطلّ من علّو الوهم هوى للقاع
-
-
سمى ابنته أحلام..التهمتها الكوابيستعليق
-
بوركت الأنفاس الطاهرةالمشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة
و شكرا لجميل صنيعك.
مودتيتعليق
-
أشكر كلّ من شارك
و يسرني هذا التجاوب المبدع
مودتيتعليق
-
[frame="11 98"]
-*- خضراء الدمن -*-
مد يده نحوها , لدغته بلسانها ففر.
[/frame][frame="1 98"]
*** حفصة الغالية أنت دائما في أعماق أعماق القلب, رغم الحرمان...فلا مكان للزيارة ما دمت متربعة على عرش القلب.
***
[/frame]تعليق
-
قالَ : أحبكِ .. رقصَ القلبُ ..والعقلُ ..بَكى..!!
تعليق
-
من الارشيف المنشور:
=============
حجر على عقله فأوصده بأفكار التطرف !!
****
برزت له حافة الانتحار فاستدرك الهاوية !!
****
نشد الحرية والخلاص فعقدوا العزم عليه !!
****
أطلقوا أنياب أقلامهم فنهشت سُمعته !!
تحياتى العطرة
أقدارنا لنا مكتوبة ! ومنها ما نصنعه بأيدينا ؟
http://zsaidam.maktoobblog.comتعليق
-
كلنا أموات
(ميِّت أرسل لميِّت ينعاهُ في ميِّت )تعالي
نمتطي فرسا ضابحا في لجة وجه البؤس
ونقيده بقصيدة ..
ضاقت أرصفة الناي على آهاتٍ
تنوء بأحمال براءتها ظلال الرطبتعليق
-
*** أوّلُ الغيثِ قطرةٌ......وكنتَ الغيثَ كلَّه ***التعديل الأخير تم بواسطة نجاح عيسى; الساعة 18-06-2012, 15:06.تعليق
-
أحبتي الكرام:
ما قرأته هُنا هو عُنوان الجمال
و أسطر المبدعين، غَير أني أحُبّ التوكيد دائماً:
أنَّ ما زادت على ست كلمات و لو بكلمة من مثل أحرف الجر
و العكس ما قلت عن الرقم (6) عدا ً، تكون خارجةً من (ق.س.ك) و لا تعتبر، ودمتم!التعديل الأخير تم بواسطة عبده فايز الزبيدي; الساعة 19-06-2012, 14:50.تعليق
-
الرائعة / بتول اللبديالمشاركة الأصلية بواسطة بتول اللبدي مشاهدة المشاركة
كلّ أعمالك مثال يحتذى في دهشتها و التزامها بقوانين كتابة (ق.س.ك)
فبوركت الأنفاس الطاهرةتعليق
-
الحبيب الرائع/ عبدالرحيم التدلاويالمشاركة الأصلية بواسطة عبدالرحيم التدلاوي مشاهدة المشاركة
جميلة و يا ليتها بلغت ست كلمات حتى تدخل في (ق.س.ك)تعليق
-
-
رائعة ، لكنها لا تعد من (ق.س.ك) لزيادة العدد عن الرقم 6المشاركة الأصلية بواسطة نجاح عيسى مشاهدة المشاركة
و يمكنك أستاذتي الرائعة أن تقولي: فبكى العقلتعليق
-
كان لطيفا ، ثم حبيبا ، فصار سخيفا
رمضان كريمقد كان لي أمل تبعثر في الليالي.. و اندثر
قد كان لي عمر ككل الناس..ثم مضى العمر
فاروق جويدة
همسة : ما زلت " طالبة " فضلا لا أحب أن يناديني أحد ما " أستاذة " ، ودمتم بودتعليق
تعليق