نتائج مسابقة قراءة في كتاب مايو- يوليو 2012

[ركاد حسن خليل]

[frame="14 10"]
الإعلان عن أسماء الفائزين بمسابقة قراءة في كتاب الفصلية مايو- يوليو 2012
[/frame]

[frame="14 10"]
الفائز الأول الأستاذة المبدعة منار يوسف عن قراءتها في كتاب رحلتي من الشك إلى الإيمان
مجموع الأصوات التي حصلت عليها 36.84% ما يعادل 14.74 درجة من 40
وحصلت على 48.5 درجة من 60 معدّل تقييم اللجنة المختصة بالمسابقة وهي مقسّمة على النحو التالي:
* موضوع الكتاب وأهمّيته 17.25 درجة من 20
* الصياغة اللغوية والنحويّة والبلاغية وخلوّها من الأخطاء 15.25 درجة من 20
* شموليته كمختصر لموضوع الكتاب 16 درجة من 20
الدرجة النهائية (تقييم اللجنة + التصويت)
[gdwl]63.24 درجة من 100[/gdwl]
وفازت بذلك الأستاذة منار يوسف بالمرتبة الأولى في مسابقة قراءة في كتاب مايو- يوليو 2012
واستحقت على وسام ملتقى القراءة والمطالعة الأول العادي
بالإضافة إلى جائزة مالية مقدارها 500 ريال سعودي
***

الفائز الثاني الأستاذ المبدع منتظر السوادي عن قراءته في ديوان وخز موسى
مجموع الأصوات التي حصل عليها 36.84% ما يعادل 14.74 درجة من 40
وحصل على 47.75 درجة من 60 معدّل تقيم اللجنة المختصة بالمسابقة وهي مقسّمة على النحو التالي:
* موضوع الكتاب وأهمّيته 14.5 درجة من 20
* الصياغة اللغوية والنحويّة والبلاغية وخلوّها من الأخطاء 16.75 درجة من 20
* شموليته كمختصر لموضوع الكتاب 16.5 درجة من 20
الدرجة النهائية (تقييم اللجنة + التصويت)
[gdwl]62.49 درجة من 100[/gdwl]
وفاز بذلك الأستاذ منتظر السوادي بالمرتبة الثانية في مسابقة قراءة في كتاب مايو- يوليو 2012
واستحق وسام ملتقى القراءة والمطالعة وسام التّميّز لفوزه للمرة الثانية في المسابقة
بالإضافة إلى جائزة مالية مقدارها 300 ريال سعودي.
***

الفائز الثالث الأستاذ المبدع محمد فهمي يوسف عن قراءته في كتاب مفاهيم نقديّة.
مجموع الأصوات التي حصل عليها 15.79% ما يعادل 6.34 درجة من 40
وحصل على 50.75 درجة من 60 معدّل تقييم اللجنة المختصة بالمسابقة وهي مقسّمة على النحو التالي:
* موضوع الكتاب وأهمّيته 17.25 درجة من 20
* الصياغة اللغوية والنحويّة والبلاغية وخلوّها من الأخطاء 16.50 درجة من 20
* شموليته كمختصر لموضوع الكتاب 17 درجة من 20
الدرجة النهائية (تقييم اللجنة + التصويت)
[gdwl]57.09 درجة من 100[/gdwl]
وفاز بذلك الأستاذ محمد فهمي يوسف بالمرتبة الثالثة في مسابقة قراءة في كتاب مايو- يوليو 2012
واستحق وسام ملتقى القراءة والمطالعة وسام التّميّز لفوزه للمرة الثانية في المسابقة
بالإضافة إلى جائزة مالية مقدارها 200 ريال سعودي.

ألف مبروك للفائزين الثلاثة


تحية وتقدير للجنة المختصة بمسابقة قراءة في كتاب
تحية وتقدير للأستاذة غادة بنت تركي لتبرعها بالجائزة النقدية
تحية وتقدير لكل من ساهم وتحمّل عبء المشاركة معنا في سبيل إنجاح تجربتنا التي تدعو إلى القراءة
ركاد أبو الحسن
[/frame]

[محمد فهمي يوسف]

أهنيء بنيتي الفاضلة الأستاذة الأديبة منار يوسف
وأتمنى لها كل التوفيق والنجاح بقلمها الشائق واختيارها الجيد وتلخيصها القيم وقراءتها الواعية
لكتاب الأديب الدكتور مصطفى محمود ( رحلتي من الشك إلى الإيمان ) وفوزها بالوسام الأول وهي تستحقه

==============================
وأهنئ أخي القدير الأستاذ منتظر السوادي لفوزه بالجائزة الثانية عن تلخيصه وقراءته العميقة لكتاب ( ديوان في وخز موسى )
متمنيا له دوام النجاح والتوفيق
============
وأريد أن أقول إن الاختيار للكتاب المقروء ودائرة المتلقين لمطالعة قراءات المتسابقين لها دور كبير في جذب القاريء الكريم
بخلاف كتب المعرفة النقدية والنحوية والعلمية ، فلا شك أن الروايات والدواوين الشعرية والقصص والسير الذاتية للأدباء والعلماء
أكثر جاذبية لدى المتصفحين أما النقد والنحو فقد يكون المتخصصون أولى بالعناية بالقراءة فيهما
وأنا فخور بفوزي رغم تلك العقبات بالمركز الثالث للمرة الثانية


وأشكر كثيرا أخي راعي المسابقة الأستاذ ركاد حسن خليل
والأخت الفاضة متذوقة الأدب والمتعاونة على نشر ثقافة ( أقرأ تلخيصا لكتاب ) لتزدد معرفة وعلما بقراءات المتسابقين
الأستاذ غادة بنت تركي
وتحية لكل من قرأ جهد الأدباء الذين يحاولون قدر إمكانهم نشر تلك المعرفة الثقافية .
آملا أن يحفز ذلك العمل وتلك الجهود والتكريم الآخرين على خوض غمار المسابقات القادمة إن شاء الله

[منار يوسف]

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

شكرا لأستاذنا القدير ركاد حسن على مجهوده الكبير من أجل إنجاح المسابقة الهامة و التي هي علامة في سجل الثقافة العربية
و كل الشكر للأخت الغالية غادة على دعمها المادي للمسابقة لتدعيم دور الكتاب و أهميته في العالم العربي

و جزيل شكري لأستاذي ووالدي القدير محمد فهمي يوسف السبّاق إلى تقديم كل ما هو قيم و مفيد للقارىء و مبروك لفوزه
و لا يهم من هو الفائز الأول و من هو الأخير .. بل المهم هو دعمنا لهذا العمل من أجل بقائه و استمراريته لترسيخ دور الكتاب و الثقافة كسراج منير في عقل الأمة العربية بعد أن انحسر هذا الدور كثيرا في الآونة الأخيرة .. و الدليل على ذلك عدد من قرأوا أو شاركوا أو صوتوا في المسابقة و اقترح على أستاذ ركاد نشر المسابقة الجديدة ع الفيس بوك لاجتذاب أكبر عدد ممكن من المشاركين
و ألف مبروك لأخي العزيز منتظر على فوزه في المسابقة بكتابه القيم
فقط لي ملاحظتين :
الأولى : أن يحصل أستاذنا القدير محمد فهمي يوسف في الصياغة اللغوية والنحويّة والبلاغية وخلوّها من الأخطاء 16.50 درجة من 20 و من ثم يحق لنا إدراج مشاركته في موضوع ( أخطاء في مشاركة و تصويبها ) من باب الانتقام و على المتضرر اللجوء للقضاء ههههههه أمزح معه طبعا .. جزاه الله خيرا على مجهوده الكبير معنا من أجل تحسين لغتنا العربية
ثانيا : أن أحصل على مجموع 63.24 درجة من 100 و مع ذلك أكون في المركز الأول !!! و لو كان هذا مجموعي في الثانوية العامة لكنت الآن في معهد مراجيح مولد النبي ههههه
لهذا فأنا أتقدم بكل آيات التقدير و العرفان و التبجيل و الإحترام و التوقير و المحبة للجنة المسابقة العزيزة على قلبي و لو أني لا أعرفها لأنها منحتني هذا المركز رغم مجموعي العااااااااار ههههه

و إلى اللقاء في مسابقات أخرى
و للجميع أسمى آيات الشكرو التقدير

[الشاعر إبراهيم بشوات]

ألف مبارك للفائزين وللجنة التي سهرت للوصول إلى هذه النتيجة
وتحية للاستاذة غادة بنت تركي لتوفيرها الجائزة القيمة

[زهور بن السيد]

أهنئ الفائزين في مسابقة قراءة في كتاب مايو ـ يوليو 2012 :
الأستاذة منار يوسف
الأستاذ منتظر السوادي
الأستاذ محمد فهمي يوسف
ألف مبروك وألف تحية..

وأحيي الأستاذ ركاد حسن خليل على هذه المسابقة الثقافية المميزة,
ونشكره كثيرا على رعايته لها ونشكر كل من يساهم في إنجاحها واستمرارها:

المشاركون بقراءاتهم وتلاخيصهم
أعضاء لجنة التحكيم
القارئ
تقديري لهذه الجهود الكبيرة

[منتظر السوادي]

[align=justify]السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

شكراً لأستاذنا ركاد ولأستاذتنا غادة
على دعمهما لهذه المسابقة المستمرة بإذنه تعالى
المنافسة عمل جميل ، وكم لطيف ونحن نتشوق للنتائج ، وكأننا في المدرسة ، لكن الفوز لأستاذتنا الطيبة " منار " هو نصر وفوز للمرأة في العربية ومدى جديتها ونجاحها في العمل ، فلنحترم المرأة أكثر ولنعطيها من حقوقها التي أغتصبت في العصور السالفة ، شكراً لك أيتها المبدعة على المشاركة ، ونأمل لك الاستمرار .
أستاذنا فهمي عرض كتاباً جميلا ورائعاً ، فله باقات من البنفسج على المجهود المبذول ، وألف تحية له
أما الديوان الذي تمّ عرضه من قبل التلميذ فهو محاولة في إيضاح أين يلتجأ بعض الأدباء وكيف يتصنعون تلك العوالم السوداوية الضيقة والخانقة ، والحمد لله قد نجحت في العرض .

شكراً للمهنئين ، والنجاح يعود لك أستاذنا ركاد

لي ملاحظة صغيرة :
أودّ أن توضع التصويبات اللغوية والنحوية التي وقع بها المتسابقون لتفاديها في قادم الأيام .

وأقول كلمة أخيرة للقرّاء بأنّ المسابقة القادمة المركز الأول لي سأنتزعه من الجميع حتّى منك يا أستاذة منار


لك تحيتي[/align]

[محمد فهمي يوسف]

هناك تلميحات من الأخت الفاضلة الفائزة الأولى
بنيتي الأستاذة منار يوسف
ومن الأخ الفاضل الفائز الثاني منتظر السوادي
عن درجة اللغة والدقة فيها والتي حصلت عليها
من أعضاء اللجنة الموقرين الكرام
مما جعلني أشعر بالتقصير الكبير في إتقان ومراجعة
قراءتي في الكتاب الفائز بالمرتبة الثالثة في المسابقة
وأحب أن أقول للأستاذ ركاد أن رسالتك وصلتني بينما
كنت قد كتبت جوابا ردا على طلبك الكريم بشأن العنوان
وأعرف أنك تختار أعضاء اللجنة من المتخصصين في اللغة العربية
وهم على قدر كبير من المعرفة بدقائق علم اللغة والنحو والبلاغة والنقد
وفقهم الله ـ وأمتعنا ـ بهم عندما يتكرمون علينا ببيان أخطائنا لنستفيد
نحن وباقى الأعضاء المتصفحين للموضوع ، والراغبين في نيل قصب السبق
في المسابقات القادمة ، وبخاصة أخي الأستاذ الواثق المثابر والمتسابق المتحدي
الأستاذ منتظر السوادي متمنيا له وللجميع كل التوفيق إن شاء الله

[ركاد حسن خليل]

الأخوة والأخوات الأفاضل
الأستاذ محمد فهمي يوسف.. الأستاذة منار يوسف.. الأستاذ ابراهيم بشوات.. الأستاذة زهور بن السيد.. الأستاذ منتظر السوادي.

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اسمحوا لي بدايةً أن أشكركم على كلماتكم الطيّبات وعلى جهودكم ومشاركاتكم في مسابقة قراءة في كتاب.. بارك الله بكم جميعًا.. ووالله بأمثالكم وبمثل حبّكم للقراءة والكتاب نهضت الأمم المتقدمة. ونحن هنا نلقى صراحةً الكثير من المصاعب جرّاء عدم إقبال أعضاء الملتقى على المشاركة بالمسابقة بما يرضي.. ويعزز حلمنا في أن تعم عدوى القراءة الجميع وأن يتسابقوا إلى مصاحبة الكتب لأنّها خير جليسٍ وأنيس.. ولكن للأسف فإنّ هذه العلّة عند العرب غير معدية ولا تنتقل حتى بعوامل القرب من الأدباء. حتّى إنّي في كلّ مرّة أطلقت فيها المسابقة أشعر بمشاعر قاسية جرّاء ذلك ما يجعلني أقربُ إلى اليأس منه إلى الأمل خصوصًا عندما أرى إجحافًا من قبل العابرين من هنا بحق جهود أخوة لهم ساهموا بقراءاتهم.. وإلاّ ماذا نفسّر أنّ عدد من صوّتوا على القراءات 19 عابر سبيل بالرغم من تعميم الإعلان والدعاية للمسابقة.
على كل حال القليل خيرٌ من العدم.
ثانيًا أصدقائي وأحبّائي..
مضى على انطلاق مسابقتنا هذه ما يزيد عن الثلاث سنوات.. ولا زلنا نطمح من هذا الجهد الذي شارك فيه مخلصون.. أن يستمر ويثمر بالرغم من كل العقبات التي نلقاها.
من هذه العقبات كانت مسألة التّحكيم.. وقد اخترنا لهذه المسابقة على مدار سني عمرها لجان تحكيم مختلفة.. وكانت تجربة مريرة مع هذه اللجان .. ففي لجنة التحكيم الأولى كانت لجنة علنية اختلف فيها أعضاؤها حول كيفية التّحكيم وبسبب اعتراضات بعض المشاركين حول النتائج التي حصلوا عليها.. ودار صراع وحوار طويل وأليم وعلني بين أعضائها في ملتقى القراءة والمطالعة.. استغرق جهدًا وأعصابًا ووقتًا كثيرًا دون الخلاص إلى اتفاق.. بل استفحل الخلاف وغدا في النهاية كأنه خلاف شخصي على خلفيات أخرى ليس لها علاقة بعملية التقييم. وانتهى الأمر إلى حل اللجنة وتوقف المسابقة بشكل مؤقت.
وبعد وقت عدنا لتفعيل المسابقة بدون لجنة واقتصار التصويت على القراءات كتقييم عملاً بنصيحة من الأستاذ الموجي. وأبقينا الأمر على هذا النحو.. فلعبت الشللية وبعض التحشيد للقراءات من بعض المشاركين فيها حتى أصبح التقييم الموضوعي غائبًا والفائز في بعض الأحيان لا يستحق الفوز.. وقد فاز فقط لأنه استطاع جمع مناصرين أكثر لقراءته.. ودخلوا فقط للتصويت دون قراءة محتوى المشاركات. وارتأينا أن هذا ليس عدلاً.. وعادت تراودنا فكرة اختيار لجنة أخرى للتقييم مع التّعديل بشروط المسابقة.. كأن تكون اللجنة سرّية.. مع إنّه والله يشهد أن هذا إجحاف بحقّهم في التعريف بما يبذلون من وقت وجهد لا أجر لهم سوى رضا الله ونصرة هذا العمل الذي نراه إن شاء الله من الأعمال التي تُرضيه. وللأسف مرة أخرى وبعد اختيارنا للّجنة الجديدة من أساتذة شعراء وأدباء أكفّاء.. غابوا جميعهم عن الملتقى ولأسباب ليس لنا فيها أي علاقة.. وعدنا مرة أخرى نعمل بلا لجان إلى أن هدانا الله إلى أخوة وأساتذة كبار مشهودٌ بكفاءتهم أجابوني طلب تشكيل لجنة جديدة بعد أن شرحت لهم الإشكالية التي تعرضنا لها من غياب لجنة سابقة.. طبعًا وبنفس الشروط.. اللجنة سرّية.. ولا حق للاعتراض من قبل المشاركين بالمسابقة على النتائج.. وهذا واضح بما بيّناه في شروط الاشتراك في المسابقة.. وأنا والله لا أريد أن أثقل عليهم كلجنة وأثق بما قدّموا من نتائج.. وما تساءلتم عنه ورغبتكم في معرفة أخطائكم.. أنا لا أرى فيه بأسًا من بابٍ واحد للمعرفة وليس للحوار حتى لا نقع فيما وقعنا به في أول عهدنا مع اللجان وأنا سأسل إن شاء الله أعضاء اللجنة ذلك.. وأرجو الله وأرجوهم مشكورين تلبية هذا الطلب لنتعلم جميعًا كما قلتم وكما أرجو.
وأنا إلى ذلك الحين وحتى تأتي ردودهم إن أرادوا أن يردّوا سوف أنشر تباعًا ما وصلني من تقييم.. حتى تكونوا على بيّنة من ذلك.. وأرجوكم أخوتي إن أحجموا جميعًا أو بعضهم عن الرد.. فلا تثريب عليهم ولنثق بهم وبما قدّموا ونعذرهم في ظروفهم ووقتهم.

شكرًا لكم
تحياتي وتقديري ومحبتي
ركاد أبو الحسن

[ركاد حسن خليل]

تقييم القراءات المشاركة في مسابقة قراءة في كتاب كما جاءت من الأستاذ الأديب الشاعر والروائي عضو اللجنة الأول
جاءت على النحو التالي:
العزيز ركاد
اطلعت على الملحق
وهاهو تقييمي للاعمال المشاركة
مع خالص احترامي و توقيري

رحلتي من الشك إلي اليقين

20 درجة لأهمية الكتاب
15 للصياغة اللغوية
15 كافضل مختصر

المرأة الحقوق و المفاهيم
20 درجة لاهمية الكتاب
20 للصياغة اللغوية
10 كافضل مختصر


مفاهيم نقدية لرينيه ويليك
20 درجة لاهمية الكتاب
20 للصياغة اللغوية
20 كافضل مختصر

و خر موسى لسعد مظفر

10 درجات لاهمية الكتاب
20 للصياغة النحوية
15 كأفضل مختصر


الدلفين يأتي عند الغروب لصنع الله ابراهيم
20 للصياغة النحوية
15 درجة لاهمية الكتاب
15 دردة كافضل مختصر

[ركاد حسن خليل]

تقييم القراءات المشاركة في مسابقة قراءة في كتاب كما جاءت من الأستاذة د. عضو اللجنة الثاني
جاءت على النحو التالي:

الأخ الفاضل ركاد حسن خليل
و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته ، أرجو أن تكون بخير و في صحة و معافاة .

فعلا أرسلت لك أمس تقييمي للقراءات المقدّمة للمسابقة . لقد عملت جهدي كي أُكمل القراءة في وقت وجيز ، فلم أُرِد أن أزيد في تأخيرك عن إعلان النتيجة ، و تقييمي كالتالي :


1- مفاهيم نقدية :رينيه ويليك ، ترجمة : دكتور محمد عصفور

-موضوعالكتاب وأهمّيته : 16 درجة

-الصياغة اللغوية والنحويّة والبلاغية وخلوّها من الأخطاء : 14 درجة

- أفضلمختصر لكتاب وشموليته كمختصر لموضوع الكتاب :18 درجةالمجموع : 48

2-المرأة الحقوقوالمفاهيم : لأحمد القبانجي

- موضوع الكتابوأهمّيته: 10 درجة

- الصياغةاللغوية والنحويّة والبلاغية وخلوّها من الأخطاء: 12 درجة

-أفضلمختصر لكتاب وشموليته كمختصر لموضوع الكتاب:10 درجات

المجموع : 32


3 - رحلتي من الشك إلى الإيمان : د/ مصطفى محمود

- موضوع الكتاب وأهمّيته:16 درجة

- الصياغة اللغوية والنحويّة والبلاغيةوخلوّها من الأخطاء: 12درجة

- أفضل مختصر لكتاب وشموليته كمختصرلموضوع الكتاب: 18درجة.

المجموع : 46

4 - الدلفين يأتي عند الغروب : صنع اللهإبراهيم

-موضوع الكتاب وأهمّيته:10 درجات

-الصياغةاللغوية والنحويّة والبلاغية وخلوّها من الأخطاء10 درجات

-أفضلمختصر لكتاب وشموليته كمختصر لموضوع الكتاب:12درجة.

المجموع : 32

5-ديوان " وخرَّ موسى" : سعد المظفر

-موضوع الكتاب وأهمّيته:12 درجة

-الصياغة اللغوية والنحويّة والبلاغية وخلوّها من الأخطاء:14 درجة

-أفضل مختصر لكتاب وشموليته كمختصر لموضوع الكتاب: 16درجة.

المجموع : 42

[ركاد حسن خليل]

تقييم القراءات المشاركة في مسابقة قراءة في كتاب كما جاءت من الأستاذ الشاعر عضو اللجنة الثالث
جاءت على النحو التالي:

لقد قرأتُ المشاركات التي تكرّم بها الزّملاء بإمعان و لا أخفيك أستاذ ركاد،كانت كلّها في نظري عالية المستوى و الجودة حتّى أنّ عمليّة التّقييم تكاد تكون مجازفة. على كلّ – و اعذرني لأنّي لم أتمكّن من جمع أفكاري في تقرير مفصّل يكون في شكل مقال أشرح فيه بدقّة كيف توصّلتُ إلى ما توصّلتُ إليه،و لاعتبار آخر هو ضيق الوقت على كلينا.

هذه جملة من التّأمّلات بشأن تسليط الضّوء على الكتب ستجدها في شكل رؤوس أقلام،أضعها بين يديك ،الغاية من إيرادها تبرير العلامات التي اهتديتُ إليها.و هي في مجملها ضوابط و آليّات تمكّن المُشارك من صياغة المقال الأمثل بقطع النّظر عن قيمة الكتاب الذي تناوله بالدّرس ،و تُمكّن المُقيّم من ترجيح الأعمال الأكثر أفضليّة.

***

* التزام الموضوعيّة و الحياد

* إبراز نقاط القوّة و الضعف في محتوى الكتاب و شكله و هذا يستدعي من المشارك إخلاء مساحة لمناقشة الكاتب فيما ذهب إليه من فلسفة و فكر إيجابا أو سلبا.فالنّقص وارد و طبيعيّ بل إنّ العلّة الحقيقيّة في أن لا نرى نقصا فيها،بل لعلّي أشبّه هذه العمليّة بالتّوقيع على بياض.

* حسن اختيار المفاصل الجوهريّة في الكتاب تجنّبا للسّقوط في نقل الجزئيّات العاديّة على حساب النّقاط الأساسيّة.

* تقديم العمل بشكل خفيف و متوهّج ضمانا لاستكمال قراءة المقال و ترك الأثر المرجو.

* توظيف مصطلحات خاصّة بكاتب المقال و إلاّ حدنا بالعمل نحو النّسخ.

حبّذا لو عرّج الكاتب بإيجاز على مجمل التّجربة الإبداعيّة لصاحب الكتاب ، و الغاية من ذلك استخلاص الظّروف التي حفّت بإنتاج الكتاب.

* اتباع منهجيّة واضحة و كاشفة في قراءة النصّ تسمح بمسحه على نحو شامل و طريف في آن،هنا بالتّحديد ليس على المشارك بالضّرورة أن يتقيّد بفصول الكتاب مرتّبة.

* اعتماد أسلوب الإقناع و البرهان عوضا عن الإطراء و الانطباعيّة.

* على صاحب المقال أن يرغّبك بقراءة النّصوص كاملة ،لا أن يغنيك عن فعل ذلك.

* عموما لاحظتُ أنّ المشاركين قد اتّفقوا على الاكتفاء بتلخيص الكتب التي تناولوها بالقراءة دون المرور بما أسلفت من عناصر لابدّ أن تجتمع في المقال.

*****

أستاذ ركاد لعلّي أختلف معكم في العنصر التقييمي الأوّل ،حيثُ أرى أنّه يثمّن الكتاب موضوع الدّرس و صاحب الكتاب ،لا صاحب المقال.أهمّيّة الكتاب تجعل حظوظ المتسابقين غير متكافئة ،و الكتاب الذي أراه أنا مهمّا قد لا تراه أنت كذلك فالأجدر إذن أن نقيّم المشاركين كلّ حسب سعيه إلى استنباط الأهمّيّة بنفسه .إذ كيف يُعقل أن ينال مشارك ما 20/20 حتّى لو كان عمله رديئا جدّا ، لمجرّد أنّه قرأ لنا مقدّمة ابن خلدون مثلا.الأحرى أستاذي - و هذه نظرة تُلزمني وحدي - أن تُصاغ النقطة التقييميّة الأولى على هذا النحو:

1-1 جزء أوّل : 10/20 مدى سعي المشارك إلى تشجيع المتلقّي على خوض ثقافات أخرى و الإقبال على مواضيع غير مطروقة و غير ذائعة كما هو الحال بالنّسبة للمجموعات القصّصيّة و الرّوايات الشّهيرة.و مدى اشتغاله على إبراز أهمّيّة الكتاب موضوع الدّرس.

1-2 جزء ثاني :10/20 نسبة اجتهاد صاحب المقال ؛ أي عدد الأسطر المنسوخة/ خطاب صاحب المقال .

كما قمتُ بتفصيل النقطة التقييميّة الثانية على هذا النحو :

2-1 جزء أوّل 10/20 : خلوّ العمل من أخطاء الرّسم و النّحو

2-2 جزء ثاني 10/20 : سلاسة الّلغة و مدى استجابتها لتبليغ الفكرة.

الخلاصة :

النقطة الثالثة
النقطة الثانية
النقطة الأولى

المجموع
***
جزء2
جزء1
جزء2
جزء 1

المشاركة

47/60

16

8

8

8

7

رحلتي من الشك إلى اليقين

1

49/60

18

9

7

7

8

المرأة الحقوق و المفاهيم

2

44/60

15

8

8

5

8

مفاهيم نقديّة

3

52/60

19

9

8

7

9

ديوان "و خرّ موسى"

4

44/60

18

7

6

7

6

الدّلفين يأتي عند الغروب

5

شكرا لك أستاذ ركاد،

و أرجو أن أكون قد وُفّقت و لو بجزء بسيط في ملـء الثّقة التي حَبَيْتني بها.

أثابك الله على جهودك أخي العزيز.

ملاحظة مني أنا ركاد أبو الحسن:
التقييم جاء في رسم بياني توضيحي لم يظهر لي في هذه المشاركة كما وصلني.. ولا أعرف كيفية وضعه كما وصلني.. اقتضى فقط التنويه آملاً العذر. تحياتي

[ركاد حسن خليل]

تقييم القراءات المشاركة في مسابقة قراءة في كتاب كما جاءت من الأستاذة الأديبة عضو اللجنة الرابع
جاءت على النحو التالي:
أستاذي الكريم ركاد أبو الحسن
أسعد الله أوقاتك بكل خير
أولا أعتذر بشدة عن هذا التأخر في تقديم تقييمي لك.
والله الأمر كان خارجا عن إرادتي
وأنا جد محرجة كون أول تعاون بيننا يتم بهذا الشكل.
السفر وتواجدي هذه الأيام بمنطقة سياحية جنوب المغرب, وكنت قد تحررت من كل الوسائل الالكترونية, إضافة إلى أن تغطية الانترنيت بها ضعيفة جدا لم تسعفني في إرسال التقييم.
ثانيا أعذرني في تقييمي الأول من هذه المسابقة القيمة,
لست أدري إن كان المطلوب من لجنة التحكيم وضع تقييم مكتوب عن الملخصات أم الاكتفاء فقط بوضع العلامات؟
عموما هذا تقييمي: العلامات مع بعض الملاحظلات حول المنجز من الملخصات والقراءات:
وإذا كنت أستاذي تريد تفاصيل في التقييم الكتابي, أخبرني وسأوسع وأبرر ملاحظاتي أكثر:

1 ـ رحلتي من الشك إلى الإيمان/ مصطفى محمود

ــ موضوع الكتاب وأهمّيته: 18 درجة
ــ الصياغة اللغوية والنحويّة والبلاغية وخلوّها من الأخطاء:18 درجة/ 20
ــ أفضل مختصر لكتاب وشموليته كمختصر لموضوع الكتاب: 15 درجة / 20 درجة.

ملاحظات حول القراءة
ــ موضوع الكتاب كما يتبدى من عنوانه مهم.
ــ غياب الوصف الخارجي للكتاب: الطبعة, وعدد الصفحات وبنية الكتاب: الأقسام والفصول...
ــ تلخيص الفصول عام ومقتضب, لا يبرز المنهجية والبنية الحجاجية التي اعتمدها الكاتب من أجل تحقيق الاقناع بأفكار تقود من الشك إلى الإيمان.
ــ خلو التلخيص من علامات الترقيم. وقد انعكس هذا الأمر بشكل سلبي على المضامين, وضيع الكثير من المجهود المبذول في القراءة والتلخيص.
ــ الأسلوب سلس ومترابط, باستثناء بعض الأخطاء اللغوية والنحوية وأخطاء في التعبير.


2 ــ المرأة الحقوق والمفاهيم

ــ موضوع الكتاب وأهمّيته: 18 درجة
ــ الصياغة اللغوية والنحويّة والبلاغية وخلوّها من الأخطاء: 16 درجة
ــ أفضل مختصر لكتاب وشموليته كمختصر لموضوع الكتاب: 14 درجة.

ــ الموضوع مهم.
ــ لم يتم وصف الكتاب: الطبعة ودار النشر وسنة صدور الكتاب وعدد صفحاته, فقط ورد أن الكتاب من قسمين.
ــ التلخيص جد مختصر لم يحط بأفكار الكتاب, ولا يستطيع المتلقي أن يفيد منه الكثير.
ــ قدم التلخيص فكرة واضحة عن مشروع الكتاب ومحاوره الأساسية من خلال الوقوف على العنوان وما تمحور حوله القسمان بشكل عام, وهذا مهم. لكن غابت بعض التفاصيل الضرورية.

3 ـ "مفاهيم نقدية
اسم المؤلف: رنيه ويليك
ترجمة: الدتور محمد عصفور

ــ موضوع الكتاب وأهمّيته: 20 درجة
ــ الصياغة اللغوية والنحويّة والبلاغية وخلوّها من الأخطاء: 16 درجة
ــ أفضل مختصر لكتاب وشموليته كمختصر لموضوع الكتاب: 15 درجة.

ــ موضوع الكتاب مهم جدا في مجال النقد الأدبي.
ــ حرص القارئ على تقديم الكتاب ووصفه والتعريف بالمؤلف والمترجم, أسهب كثيرا في هذا التقديم خاصة في التعريف بالمترجم.
ــ استطاع القارئ أن يقرب الكثير من المصطلحات والمفاهيم النقدية من المتلقي, لكن أخطاء في الأسلوب والتعبير حالت دون نقل أفكار الكاتب ومضامين الفصول بدقة.

4 ــ قراءة في ديوان "وخر موسى"

ــ موضوع الكتاب وأهمّيته: 20 درجة
ــ الصياغة اللغوية والنحويّة والبلاغية وخلوّها من الأخطاء: 16 درجة
ــ أفضل مختصر لكتاب وشموليته كمختصر لموضوع الكتاب:
16 درجة.
ملاحظات حول قراءة في ديوان وخر موسى

ــ صدر القارئ عمله بمقدمة, تضمنت وصفا شاملا للديوان من حيث المؤشرات الخارجية شكل الديوان, عدد القصائد وشكلها (قصائد نثرية), والفترة الزمنية التي انتمت إليها.. وقدم أيضا وصفا لطبيعة الكتابة لدى الشاعر والمتمثلة في الحزن الذي ألقى بظلاله على الديوان من صورة الغلاف والعبارات المكتوبة فيه والاهداء.. إلى عناوين القصائد والمحتويات. وهذا مهم, أعطانا صورة واضحة عن طبيعة الديوان وتوجه الكتابة الشعرية التي تميز بها.

ــ تقديم القراءة جاء حول قصيدة النثر بصفة عامة, مهم في جانب منه, لكنه تضمن بعض الأحكام غير الدقيقة كالقول: "قصيدة النثر عالم إبداعيّ مصنوع صنعة محكمة ، عالم لغويّ ينمُّ عن صنعة وتلاعب حرّ وكبير في التراكيب والمفردات وانتقائها (...)إِذ تنقل الثقافة أكثر من نقل المشاعر والعواطف والأحاسيس"

ــ استراتيجية القراءة: كشف القارئ عن استراتيجيته في قراءته للديوان وحددها في متابعة تيمة الحزن في القصائد انطلاقا من تتبع اللغة الحزينة في النص. ونجد ذلك في قوله: "... الأنا طافحة في النصوص بشكلٍ ملفت للنظر، وقد ظهرت تلك "الأنا" بثوب حزين بائس يائس، وهو ما جعل قراءتنا تتتبع تلك اللغة الحزينة المتسيدة على صفحات الديوان ، وهي قراءة وصفية موثقة بالنصوصِ."
لكن القراءة اقتصرت على تحليل عناوين القصائد ومحاولة إبراز دلالة الحزن واليأس فيها. القراءة عموما سطحية غير عميقة للعديد من الصيغ اللغوية للعناوين.
صنف القارئ عناوين الديوان إلى ثلاثة أنواع سماها: العنوان الدال والعنوان المخادع والعناوين البريئة, يقول في استنتاج لهذا لقراءته:
"القصائد الأخرى لا تخرج عن هذين العنوانين، العنوان الدال الذي يشير بكل يسر إِلى محتواه، والعنوان المخادع الذي يوحي بأَننا أمام نص مغاير لما تعارفنا عليه من لغة القصائد الأخرى لكن نفاجئ بما يتضمنه من لغة حزينة وتراكيب يائسة.
تجدر بنا الإشارة إِلى بعض العنوانات التي يمكن أن نسميها البريئة، وهي التي لا تحمل دلالة سلبية ولا إيجابية، ومنها ( جرائد، رائحة الماء، عرض مسرحي، لغة الحروف، ازحفي، تواصل الليالي القادمة، على الضفاف )، ولكن المضمون هو ذاته لم يتغير.

سنعرض مقطعاً من نص" عرض مسرحي، يقول الشَّاعِرُ: (...)

الحقيقة أن هذا التصنيف غير دقيق, العنوان الدال, يقصد به القارئ العنوان المباشر, والعنوان المخادع ربما كان يريد به العنوان الإيحائي. أما العنوان البريئ فهذا التوصيف غير دقيق, ولم يوضح القارئ وجه البراءة ومظاهرها في العناوين التي أدرجها تحت هذا المسمى, وقراءة بسيطة لهذا العناوين تبرز العكس أنها دالة وتحمل معاني مرتبطة بأفكار النصوص.
ــ ختم القارئ دراسته بكلام عام غير منسجم التعبير, يقول:
في الختام لغة الديوان بصورة إجماليّة لغة حزينة يائسة بائسة ، متذمرة من الواقع وما فيه ، ولا يتوقعُ القارئ من الديوان أَيَّة نسمة للغة التفاؤل والحياة ، وحتى قصائد الإهداء أَيضاً اللغة ذاتها تسربلها، أَضف إِلى ذلك الغزل كان بالنسج نفسه ، وعندها نقول أَنَّ الشَّاعِرَ صنع عالمه اللغويّ الخاص بحزنه وألمه، ربّما يعكسُ ذلك شيئاً من نفسيته وواقعه المعيش."


ــ القراءة على مستوى الأسلوب والتعبير تضمنت بعض الأخطاء النحوية واللغوية (العنوانات...) وأخطاء في العبير.
وهذه الملاحظات لا تنال بطبيعة الحال من أهمية العمل, كون القارئ استطاع أن يقدم صورة عامة عن الديوان, من حيث شكل القصائد والمحتويات عبر تتبع موضوع الحزن واليأس في لغة القصائد، خاصة صيغ عناوين القصائد.

5 ـ الدلفين يأتي عند الغروب/ صنع الله إبراهيم

ــ موضوع الكتاب وأهمّيته: 18 درجة/ 20
ــ الصياغة اللغوية والنحويّة والبلاغية وخلوّها من الأخطاء: 18 درجة/ 20

ــ أفضل مختصر لكتاب وشموليته كمختصر لموضوع الكتاب: 18 درجة/ 20.

ــ وصف الكتاب جيد هو الشيء الذي لم يتوفر في التلاخيص الأخرى.
ــ استراتيجية القراءة هي تقديم ملخص للرواية. وقد وفق القارئ بشكل كبير في تقديم ملخص مركز لأحداث العمل الروائي موضوع قراءته بأسلوب سلس ومترابط .

أجدد لك اعتذاري وتقديري الكبير

[محمد فهمي يوسف]

أخي الأستاذ الفاضل وناشر الوعي القرائي بين الأعضاء
أ. ركاد حسن خليل
أشكرك لجوابك عن استفسار الأستاذة الفائزة الأولى الأخت أو البنية ( منار يوسف )
كما أجبت عن استفسار الأخ المتسابق الفائز الثاني الأستاذ منتظر السوادي
وأرحتني في موضوع الشللية في التصويت وأن ذلك لا ينفع في الاختيار السليم في تقييم القاريء لطرح المتسابق
أما عن درجات اللغة العربية ، فإن النحو والصياغة الإملائية واللغوية فهي عملية كالحساب في الرياضيات تكون الأخطاء فيها محسومة
بقواعد اللغة المعروفة للدارس فضلا عن الأستاذ المعلم أو الدكتور ، فكيف ـ وهذا ليس اعتراضا مني على قرار اللجنة بالطبع احتراما لشروط المسابقة ـ يمكن أن يقيم أحد أعضاء لجنة التحكيم الموقرة نصا ب ( 20 ) درجة من (20 ) بينما يقيمه آخر ب ( 14 ) من (20)؟!!!
المهم أن طرح نتائج التقييم في شكل درجات لكل متسابق لا تكفي لتعليمنا أخطاءنا النحوية واللغوية ، ولا تعليم غيرنا من وجهة نظري!
جزاك الله خيرا
ومتعك بكامل الصحة والعافية
ودمت موفقا في طرح موضوعاتك القيمة
وشكرا للجميع

[سعاد محمود الامين]

التهانئ للجميع والذين حصدوا الدرجات الأولى والشكر والامتنان للمبدعين الذين اشرفوا على نجاحه وأتمنى أن يستمر .

[نورا طويل]

كل الشكر والامتنان لكل من ساهم ويساهم في هذه المبادرة الثقافية الهامة، ولعلّ أكثر ما شد انتباهي وأثار إعجابي، هو الإصرار! فقلما تتصف المبادرات الثقافية بالإصرار على الاستمرارية ، ونَدُر أن يطال أمدها إلى ما يقارب الأعوام العدة. وهذا ما يستوجب منا -أهل القراءة- كل الاحترام والتقدير لكم.
ألف مبروك للفائزين الثلاثة، وشكراً لكل من عرض كتاباً في هذا المنتدى وعرفنا على المزيد من ثمرات العقول.
لكن لدي ملاحظة بسيطة فيما يتعلق بمبادئ التقييم، فبرأيي أن "أهمية الموضوع" لا ينبغي أن تعطى ثلث درجات التقييم، بل يكفي أن تعطى خمس درجات مثلاً، بدلاً عن عشرين. وذلك لعدة أسباب، منها نسبية مسألة أهمية المواضيع التي تختلف من شخص لآخر، وكذلك لأن أهمية الموضوع تتعلق بالمؤلف، لا بالقارئ الذي كتب العرض. فكم سيكون امتناني عظيماً لشخص عرض ولخص لي كتاباً لم يكن موضوعه ليغريني برفعه عن رفوف المكتبات، وإذ به يحتوي على أفكار مثيرة للاهتمام أو معلومات جديدة.. مما يدفعني إلى طلب الكتاب للاستزادة.

ودمتم بخير
نورا طويل