قُشُوش

**عبدالرحمن السليمان** · 26-03-2018, 04:02

هههه مساكين ركبوا البحر من أجل (قَشواش)!
قيل: وما (القشواش) يا أخا العرب؟ قال: سقط المتاع😊
تحياتي أخي محمد على هذه (القشوش) - وفي رواية أخرى: (لِقْشاوِش) - الجميلة!

**محمد مزكتلي** · 26-03-2018, 04:02

المشاركة الأصلية بواسطة محمد شهيد مشاهدة المشاركة

رَكبُوا في الطلَبِ أَعْجاز الإبلِ حين بَدَتْ لهُم الحَوراءُ في خِدْرِها من زبرجد وَهي تعانق السحاب.
نُبِذت بالعَراء حين هبت الريح العاصف.
فَإذا بِهاَ أعْجازُ قشْ تَخِرّ في مهبّ الخَواء.

م.ش.

أهلاً بألغاز محمد شهيد:

عجزت عن الحل...أنتظر الردود.

يسعد صباحك أخي محمد.

**سعد الأوراسي** · 26-03-2018, 05:45

أهلا بالأستاذ محمد
قصة محكمة التفاصيل ، دسمة المعاني
مفتوحة بين حدود من يركب البحر لا يخشى من الغرق ..
والمضطر يركب الصعب ، وإن كان من قاموس الذل والمشقة .
حولتني قصتك ، لقصة السفينة الاسبانية التي احتجزتها العواصف
في ميناء مستغانم ..
مع أنها صالحة لمناحي متعددة من المعيش اليومي في بحر المجتمع ..
علاقة العنوان بركوب الذل والمشقة أمنت ولادة النص طبيعيا ..
تحية تليق بهذا الجمال

**محمد شهيد** · 26-03-2018, 11:54

المشاركة الأصلية بواسطة عبدالرحمن السليمان مشاهدة المشاركة

هههه مساكين ركبوا البحر من أجل (قَشواش)!
قيل: وما (القشواش) يا أخا العرب؟ قال: سقط المتاعً???
تحياتي أخي محمد على هذه (القشوش) - وفي رواية أخرى: (لِقْشاوِش) - الجميلة!

في المغرب. كما تعلم أخي عبد الرحمن، تزدهر تجارة (لقشاوش) عند حلول كل عاشوراء. كان والدي رحمه الله يملأ أحد دكاكينه ب(لقشاوش) - التي يطلقها المغاربة على لُعَب الأطفال بشتى أنواعها - ليس بغرض بيعها فقط، لكن لكي نلعب بها أنا وإخوتي كما نشاء و نكسر منها ما نشاء و يستحوذ عليها أطفال الحي ههه. كانت أياماً حلوة لا تزال قابعة في المخيلة. و هاأنت اليوم تذكرني بكلمة لقشاوش تماما كما كنا نذكرها في الصغر.

دمت لي أخاً حبيباً.

**ريما ريماوي** · 26-03-2018, 12:57

ظنوها حسناء جميلة في هودجها، تتزين بالذهب الذي تعكسه أشعة الشمس،
وتبيّن بعد العاصفة أن الحمولة مجرد قش تطيرها الريح،

هكذا فهمت نصك البليغ،

مودتي وتقديري.

**محمد شهيد** · 26-03-2018, 13:47

المشاركة الأصلية بواسطة ريما ريماوي مشاهدة المشاركة

ظنوها حسناء جميلة، وتبيّن بعد العاصفة أن الحمولة مجرد قش تطيرها الريح،
هكذا فهمت نصك البليغ،

مودتي وتقديري.

عملاً بمبدإ ladies first سأبادر بالرد على الأنيقة ريما مع علمي أن الأخوين محمد و سعد لديهما من "الدجنتلمانية" ما يشفع لي فعلتي.

قراءتك كالعادة جد متأنية و فيها من الدقة و الجمال ما يكفي لأتبسم و أقول: لستُ كاتب قصص في قالب ألغاز، لكن مخرج ألغاز من رحم القصص...اليومية.

لك مني أزكى تحية.

**محمد شهيد** · 26-03-2018, 14:06

و كلمة "هودج" الواردة في تعليقك، أبهرتني فعلاً. لأنني كنت قد كتبتها في النسخة الأولى ثم شطبت عليها خدمة لما يسمونه "التكثيف". أحسنت ريما.

**محمد شهيد** · 26-03-2018, 14:28

المشاركة الأصلية بواسطة محمد مزكتلي مشاهدة المشاركة

أهلاً بألغاز محمد شهيد:

عجزت عن الحل...أنتظر الردود.

يسعد صباحك أخي محمد.

يومك أسعد، أخي محمد الأكبر.
بما أنك من رواد الركن، حضرني اقتراح جاد لست متأكدا من فعاليته: حرصاً على تهذيب ركن ق.ق.ج من شوائب بعض المشاركات الشاذة التي هي أشبه باللغز - كما ذكرتَ - منه بالققج كما اعتادها كتابها، فإنني أقترح تخصيص فرع جديد يركن فيه أصحاب الشطحات و الغموض (وأنا منهم) طلاسمهم و يبقى ركن القصة القصيرة جدا هنا خصيصاً للأعمال التي تستجيب لغرض الجنس كما هو متعارف عليه.

كانت فكرة أردت طرحها.
تقبل مني أخلص التحية.

**محمد شهيد** · 26-03-2018, 20:32

المشاركة الأصلية بواسطة سعد الأوراسي مشاهدة المشاركة

أهلا بالأستاذ محمد
قصة محكمة التفاصيل ، دسمة المعاني
مفتوحة بين حدود من يركب البحر لا يخشى من الغرق ..
والمضطر يركب الصعب ، وإن كان من قاموس الذل والمشقة .
حولتني قصتك ، لقصة السفينة الاسبانية التي احتجزتها العواصف
في ميناء مستغانم ..
مع أنها صالحة لمناحي متعددة من المعيش اليومي في بحر المجتمع ..
علاقة العنوان بركوب الذل والمشقة أمنت ولادة النص طبيعيا ..
تحية تليق بهذا الجمال

وأنت غواص ماهر لا نخشى عليك من التنفس تحت الماء لتطلع لنا باللآلئ وتصيح: Eureka! أو تخرج خاوي الوفاض و تهمس: أتيت.أبصرت.عدت من حيث أتيتُ.

كنت في الموعد، فدم جميلاً بحضورك.

**محمد مزكتلي** · 26-03-2018, 22:54

المشاركة الأصلية بواسطة محمد شهيد مشاهدة المشاركة

يومك أسعد، أخي محمد الأكبر.
بما أنك من رواد الركن، حضرني اقتراح جاد لست متأكدا من فعاليته: حرصاً على تهذيب ركن ق.ق.ج من شوائب بعض المشاركات الشاذة التي هي أشبه باللغز - كما ذكرتَ - منه بالققج كما اعتادها كتابها، فإنني أقترح تخصيص فرع جديد يركن فيه أصحاب الشطحات و الغموض (وأنا منهم) طلاسمهم و يبقى ركن القصة القصيرة جدا هنا خصيصاً للأعمال التي تستجيب لغرض الجنس كما هو متعارف عليه.

كانت فكرة أردت طرحها.
تقبل مني أخلص التحية.

لا أخي محمد ليس هذا القصد.
للكاتب القالب الذي يشاء ليصب فيه قصته.
أنا من أنصار التغيير والتجديد.
وأرفض القوالب الجامدة والتقييد
ولا أبالي بكل القواعد والشروط التي لا أدري من وضعها.

في الواقع قصصك جميلة وليست شاذة أبداً.
تأتي بلغة واضحة أنيقة سلسة.
ولا تترك شروط القصة القصيرة إلا نادراً.
وألغازك طريفة وفي النهاية مفيدة.

لكن البعض هنا يأتون بأحاجي عقيمة تحسبها مارداً.
وبعد أن تجهد عقلك وتعيي قلبك
وتجري لها عملية تخصيب.
تجد أن المولود قزماً

قشوش تطرق فكرة مطروقة...وأنا أحب الجديد.
أنا أحب الإبداع هذا ليس بيدي
وأطلب ذلك ممن أعتقد بأنهم قادرون على ذلك.
هيا...املأ قلمك بحبر أصلي غير مغشوش.
مع كوب من الشكولاتة الساخنة...وأمتعنا.

صباح الخير.

**عائده محمد نادر** · 27-03-2018, 07:28

أولا أريد أن أعرف ممن يصنع القشوش هذا أو ماهو شكله
وثانيا صباح الورد
وثالثا ليتك كتبت الكلمة معناها كي يتسنى لنا معرفة المعنى

**محمد شهيد** · 27-03-2018, 11:48

المشاركة الأصلية بواسطة عائده محمد نادر مشاهدة المشاركة

أولا أريد أن أعرف ممن يصنع القشوش هذا أو ماهو شكله
وثانيا صباح الورد
وثالثا ليتك كتبت الكلمة معناها كي يتسنى لنا معرفة المعنى

نسيتي أن تذكري رابعاً، عايده. هيا لغز هذا فكري فيه و خبريني ما هي رابعاً التي نسيتين تذكريها. و بالشفاء لأصبعك ههه

أما القشوش فهي جمع قش.
و القشواش، اسألي أخي السليمان هه

**عائده محمد نادر** · 27-03-2018, 12:46

ورابعا أين اللغز يامحمد
هات اللغز وانا حتلاقيني فريره واحله هاهاها
وخامسا أين الفيل هاهاها

**محمد شهيد** · 27-03-2018, 12:52

المشاركة الأصلية بواسطة عائده محمد نادر مشاهدة المشاركة

ورابعا أين اللغز يامحمد
هات اللغز وانا حتلاقيني فريره واحله هاهاها
وخامسا أين الفيل هاهاها

الفيل راح بالنيابة عنك يجيب لي وروووود
عيد ميلادي بالأمس (هذه هي رابعا اللي نسيتيهل)

وين الورد يا ورد؟ هههه

قُشُوش

قُشُوش

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

ما الذي يحدث