وصف غير دقيق

**سائد ريان** · 26-03-2018, 12:13

ألف مرحبا بعودتك أستاذ زياد
و حمدا لله على سلامتك

لي عودة
كن بخير و سلامة

**حسين ليشوري** · 27-03-2018, 10:36

"الثلج يطرق النافذة
_ وليس كما ادعى حنا مينة _
ولا أحد
لم يثبت ما قاله الأنبياء
إلا في صدور من قُتِلوا
غيلة
...فما استطاعوا
وما كنا لهم مصدقين" اهـ

أهلا بالشاعر زياد هديب.
لست ناقدا ولا من هواة الشعر غير أنني أحببت أن توضح لي، وللقراء، قصدك من الكلام المحير المقتبس ولك مني جزيل الشكر سلفا.
تحياتي.

**عوض بديوي** · 27-03-2018, 13:18

سلام من الله وود ،
راقني في هذا النص الاتكاء على التناص والنص الغائب بحسن اشتغال...
نعم ولله في خلقه شؤون ؛
الوجع واحد ، شاعرنا...
همسة : صورتكم هنا تحتاج للفظ ما ؛ ليوصل مرادكم منها ، وحتى لا تفسر خارج سرب الرسالة :
"الثلج يطرق النافذة
_ وليس كما ادعى حنا مينة _
ولا أحد
لم يثبت ما قاله الأنبياء
إلا في صدور من قُتِلوا
غيلة
...فما استطاعوا
وما كنا لهم مصدقين"
لي عودة بحوله تعالى ...
مودتي و محبتي

**عوض بديوي** · 27-03-2018, 13:22

احتفاء بعودتكم أمارس عليها سلطة التثبيت لثلاثة أيام وثلث ؛
وجوب الضيافة العربية...وبكل الود
تثبيت في الساعة والتاريخ

**سليمى السرايري** · 27-03-2018, 19:32

جارنا العزيز
يجلس متكئا على ركبتين من خشب الصندل
ويغني...كلما بكيت
ثم يمضي باحثا عن كسرة خبز
أو بقايا السكارى
في نهاية الأمر
يغفو على صدر امرأة باهتة الملامح
أقنعته...أنها ٱخر النساء

~~~~
ما يروق لي في نصوص الأديب الكبير صديقنا زياد هديب
هو الدقّة أو لأقل قصيدة التفاصيل...
وهذا النوع من القصائد، اهتم بها الجيل الجديد من الشعراء في تونس بالخصوص
لأنها تجعل المتلقّي يعيش تلك الصورة الواقعيّة ومن صميم يومياتنا في حياتنا وما حولنا
لذا وجدتني وكأنّي أشاهد شريطا لذلك الجار الذي يجلسُ متّكئا....
-
ثمّ أحببتُ أن أرحبّ بالشاعر والناقد زياد الذي تربطني به صداقة طيّبة جدا
فهو أستاذي الذي تعلّمتُ منه الكثير.

أهلا ومرحبا

**زياد هديب** · 28-03-2018, 04:45

المشاركة الأصلية بواسطة سائد ريان مشاهدة المشاركة

ألف مرحبا بعودتك أستاذ زياد
و حمدا لله على سلامتك

لي عودة
كن بخير و سلامة

كنت حضور الفرح
أخي القدير سائد ريان

**زياد هديب** · 28-03-2018, 05:23

المشاركة الأصلية بواسطة حسين ليشوري مشاهدة المشاركة

"الثلج يطرق النافذة
_ وليس كما ادعى حنا مينة _
ولا أحد
لم يثبت ما قاله الأنبياء
إلا في صدور من قُتِلوا
غيلة
...فما استطاعوا
وما كنا لهم مصدقين" اهـ

أهلا بالشاعر زياد هديب.
لست ناقدا ولا من هواة الشعر غير أنني أحببت أن توضح لي، وللقراء، قصدك من الكلام المحير المقتبس ولك مني جزيل الشكر سلفا.
تحياتي.

وعليك السلام شيخنا
...ولكني تمنيت لو أحببت الشعر

**زياد هديب** · 29-03-2018, 17:19

المشاركة الأصلية بواسطة عوض بديوي مشاهدة المشاركة

سلام من الله وود ،
راقني في هذا النص الاتكاء على التناص والنص الغائب بحسن اشتغال...
نعم ولله في خلقه شؤون ؛
الوجع واحد ، شاعرنا...
همسة : صورتكم هنا تحتاج للفظ ما ؛ ليوصل مرادكم منها ، وحتى لا تفسر خارج سرب الرسالة :
"الثلج يطرق النافذة
_ وليس كما ادعى حنا مينة _
ولا أحد
لم يثبت ما قاله الأنبياء
إلا في صدور من قُتِلوا
غيلة
...فما استطاعوا
وما كنا لهم مصدقين"
لي عودة بحوله تعالى ...
مودتي و محبتي

انتظر عودتك
صديقي العالي
كل الود

**ربيع عقب الباب** · 31-03-2018, 15:18

شجن من نوع خاص
من مفردة غائرة في السخرية و الالتباس !

تحياتي أستاذي

**عائده محمد نادر** · 31-03-2018, 15:52

هنا سطر الوجع أسطره
وقال مالم أقله ولأكن دقيقة مالم أستطع قوله
تمنيت لو أن لي لسان شاعر وكم الف مرة جالت أمنياتي على طرف لساني لكنها لم تعبر الجدران بعد.. كما يبدو
صور أرغمتني أن أراها
الجار وهو يتعكز على خشب الصندل
أصابع الكرسي المقطوعة منذ أزل
وامرأة تجوب الشوارع بحثا عن رجل ضاعت هويته بين الأزقة
شكرا على فسحة الحمى التي منحني اياها قصيدك
محبتي وباقة ورد من بغداد

**بسباس عبدالرزاق** · 31-03-2018, 16:16

خلل فني طارئ
طقس غير عادي
محاولة لإثبات...لا شئ

زياد الشاعر الذي أستمتع بحرفه دائما
ودائما أرغب في التعلم من رسمه
رسم قريب من الانسان ومن الذائقة التي تفتش عن الشعر وقمحه

كثير محبة وتقدير

**زياد هديب** · 05-04-2018, 07:52

المشاركة الأصلية بواسطة سليمى السرايري مشاهدة المشاركة

جارنا العزيز
يجلس متكئا على ركبتين من خشب الصندل
ويغني...كلما بكيت
ثم يمضي باحثا عن كسرة خبز
أو بقايا السكارى
في نهاية الأمر
يغفو على صدر امرأة باهتة الملامح
أقنعته...أنها ٱخر النساء

~~~~
ما يروق لي في نصوص الأديب الكبير صديقنا زياد هديب
هو الدقّة أو لأقل قصيدة التفاصيل...
وهذا النوع من القصائد، اهتم بها الجيل الجديد من الشعراء في تونس بالخصوص
لأنها تجعل المتلقّي يعيش تلك الصورة الواقعيّة ومن صميم يومياتنا في حياتنا وما حولنا
لذا وجدتني وكأنّي أشاهد شريطا لذلك الجار الذي يجلسُ متّكئا....
-
ثمّ أحببتُ أن أرحبّ بالشاعر والناقد زياد الذي تربطني به صداقة طيّبة جدا
فهو أستاذي الذي تعلّمتُ منه الكثير.

أهلا ومرحبا

القديرة سليمى السرايري
أثق في قراءتك
وأشكرك

**عوض بديوي** · 09-04-2018, 22:15

سـلام من الله وود ،
عندما يكون حاصل الضرب = ألم في المفاصل ؛
يعني أن معادلة التفاضل راحت في مجاهيل ...
وفي التكامل لا نبحث و لا نبرهن التباطوء في ظلنا ، ونبهر في تسارع غيرنا ...فنؤسس قعدة تخاذل واتهام غيرنا بنقص إبداعهم...و ما دام لم يثبت ...فعلينا الاجتهاد في المتحول مبتدئين من ثوابتنا ...وكنا بذا مع هذا النص...
فشكرا للامتاع
والإبداع
بورك مدادكـم
أسجل إعجابي
مـودتي و محبتي

وصف غير دقيق

وصف غير دقيق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

ما الذي يحدث