رؤوم

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • ريما ريماوي
    عضو الملتقى
    • 07-05-2011
    • 8501

    رؤوم

    لم تذق عيناها النوم طوال الليل،
    تنتظر بزوغ الشمس، لتعلن لهم الخبر المؤسف.


    أنين ناي
    يبث الحنين لأصله
    غصن مورّق صغير.
  • عائده محمد نادر
    عضو الملتقى
    • 18-10-2008
    • 12843

    #2
    ومن غير الأم تحمل وتتحمل وتسهر وتبلع الوجع
    الله ياريما كم أحببت بكل الألم الذي فيها
    بقيت تنظر لشريك عمرها وهو بين يدي الله حتى تبزغ الشمس لتخبرهم
    تفعلها الأمهات لأنهن يعرفن كم سيكون الأمر شاقا ومؤوجعا ومتعبا
    أحسنت غاليتي
    النجوم والترشيح لهذا النص الموجع
    الشمس شمسي والعراق عراقي ..ماغير الدخلاء من أخلاقي .. الشمس شمسي والعراق عراق

    تعليق

    • ناريمان الشريف
      مشرف قسم أدب الفنون
      • 11-12-2008
      • 3454

      #3
      عينا هذه الأم تحملت وجعين :
      الحزن على رفيق دربها
      والقلق على مهجة كبدها
      لله در الأمهات كم يعانين ؟!
      تحية ومحبة
      sigpic

      الشـــهد في عنــب الخليــــل


      الحجر المتدحرج لا تنمو عليه الطحالب !!

      تعليق

      • فوزي سليم بيترو
        مستشار أدبي
        • 03-06-2009
        • 10949

        #4
        المشاركة الأصلية بواسطة ريما ريماوي مشاهدة المشاركة
        لم تذق عيناها النوم طوال الليل،
        تنتظر بزوغ الشمس، لتعلن لهم الخبر المؤسف عن أبيهم.
        (اللهم إني لا أسألك رد القضاء ولكن أسألك اللطف فيه).
        هذا ما نقلته هذه الومضة الجميلة لنا .
        فعلا أبدعت ِ أخت ريما
        تحياتي
        فوزي بيترو

        تعليق

        • ريما ريماوي
          عضو الملتقى
          • 07-05-2011
          • 8501

          #5
          المشاركة الأصلية بواسطة عائده محمد نادر مشاهدة المشاركة
          ومن غير الأم تحمل وتتحمل وتسهر وتبلع الوجع
          الله ياريما كم أحببت بكل الألم الذي فيها
          بقيت تنظر لشريك عمرها وهو بين يدي الله حتى تبزغ الشمس لتخبرهم
          تفعلها الأمهات لأنهن يعرفن كم سيكون الأمر شاقا ومؤوجعا ومتعبا
          أحسنت غاليتي
          النجوم والترشيح لهذا النص الموجع
          ربنا يسعدك العزيزة عائدة، شكرا على كل شيء،
          غمرتيني بلطفك، كل المحبة والتقدير..
          احترامي.


          أنين ناي
          يبث الحنين لأصله
          غصن مورّق صغير.

          تعليق

          • ريما ريماوي
            عضو الملتقى
            • 07-05-2011
            • 8501

            #6
            المشاركة الأصلية بواسطة ناريمان الشريف مشاهدة المشاركة
            عينا هذه الأم تحملت وجعين :
            الحزن على رفيق دربها
            والقلق على مهجة كبدها
            لله در الأمهات كم يعانين ؟!
            تحية ومحبة
            فعلا هو هذا، هاتف الليل بالعادة مقلق ومؤلم ولا ينسى،
            فاختارت ان تسهر معه بمفردها، يلوعها فقده،
            على إقلاق راحة أولادها.

            كل المحبة والتقدير، شاكرة حضورك الجميل.

            احترامي.


            أنين ناي
            يبث الحنين لأصله
            غصن مورّق صغير.

            تعليق

            • ريما ريماوي
              عضو الملتقى
              • 07-05-2011
              • 8501

              #7
              المشاركة الأصلية بواسطة فوزي سليم بيترو مشاهدة المشاركة
              (اللهم إني لا أسألك رد القضاء ولكن أسألك اللطف فيه).
              هذا ما نقلته هذه الومضة الجميلة لنا .
              فعلا أبدعت ِ أخت ريما
              تحياتي
              فوزي بيترو
              أهلا الأستاذ فوزي بيترو/

              نورتني بحضورك الجميل،

              وسعيدة برايك، وفعلا لا أكتب إلّا ما أثّر بي نفسيّا،
              ولم أنسه مهما تقادم الزمن عليه.


              تقديري واحترامي.


              أنين ناي
              يبث الحنين لأصله
              غصن مورّق صغير.

              تعليق

              • فكري النقاد
                أديب وكاتب
                • 03-04-2013
                • 1875

                #8
                الاخت ريما

                من العنوان يتضح كم هي صابرة، رحيمة،تحاول حمل الأعباء وحدها ...
                هذا ما حدث عند إخفائها خبر الوفاة الى الصباح
                حال الكثير من الأمهات ...
                ومن يقدر ...

                أحسنت
                تحياتي
                التعديل الأخير تم بواسطة فكري النقاد; الساعة 04-04-2018, 19:08.
                " لا يبوح الورد باحتياجه للماء ...
                إما أن يسقى ،
                أو يموت بهدوء "

                تعليق

                • ريما ريماوي
                  عضو الملتقى
                  • 07-05-2011
                  • 8501

                  #9
                  المشاركة الأصلية بواسطة فكري النقاد مشاهدة المشاركة
                  الاخت ريما

                  من العنوان يتضح كم هي صابرة، رحيمة،تحاول حمل الأعباء وحدها ...
                  هذا ما حدث عند إخفائها خبر الوفاة الى الصباح
                  حال الكثير من الأمهات ...
                  ومن يقدر ...

                  أحسنت
                  تحياتي
                  سعيدة بحضورك وردك الجميل،
                  الاستاذ فكري النقاد..

                  كل المودة والتقدير،

                  احترامي.


                  أنين ناي
                  يبث الحنين لأصله
                  غصن مورّق صغير.

                  تعليق

                  • محمد عبد الغفار صيام
                    مؤدب صبيان
                    • 30-11-2010
                    • 533

                    #10
                    المشاركة الأصلية بواسطة ريما ريماوي مشاهدة المشاركة
                    لم تذق عيناها النوم طوال الليل،
                    تنتظر بزوغ الشمس، لتعلن لهم الخبر المؤسف.

                    الراقية / ريما ريماوي
                    إلى أي درجات الأسف بلغ الخبر ؟
                    فقد يبلغ الخبر من الأسى و الأسف ما لا ينتظر شمسا و لا قمرا !
                    دام قلمك ..
                    "قُلْ آمَنْتُ باللهِ ثُمَّ استَقِمْ"

                    تعليق

                    • ريما ريماوي
                      عضو الملتقى
                      • 07-05-2011
                      • 8501

                      #11
                      المشاركة الأصلية بواسطة محمد عبد الغفار صيام مشاهدة المشاركة
                      الراقية / ريما ريماوي
                      إلى أي درجات الأسف بلغ الخبر ؟
                      فقد يبلغ الخبر من الأسى و الأسف ما لا ينتظر شمسا و لا قمرا !
                      دام قلمك ..
                      الحزن عميق والأسى..
                      لكنها رأت الّا فائدة بالليل،
                      فهاتفه مفزع لهم.

                      سعيدة بحضورك.

                      تقديري.


                      أنين ناي
                      يبث الحنين لأصله
                      غصن مورّق صغير.

                      تعليق

                      يعمل...
                      X