أومن أن كل من على دينه الله يعينه، وهو علاقة خاصة جدا بين الشخص وربه،
أما الهداية فيجب أن تكون بالحسنى والإقناع.

حضرت فيلم فيديو لطبيبة انجليزية أسلمت ومحجبّة، وكانت نصيحتها إن أردت
فهم الإسلام حقا، ارجع إلى القرآن الكريم والأحاديث النبويّة الشريفة، وبطون
الكتب المشهورة في الإسلام.

لا تسأل أصدقاءك المسلمين، لأنهم محتارون وسوف تحتار معهم، كل سوف
يجيب حسب بلده ومذهبه وبيئته، أمّا زمن الرسول الكريم لم يكن هنالك سوى
مذهب واحد للإسلام.

تحيتي.

حياك الله شيخنا.
أسمع هذه اللغة يوميا في أم القرى من أفواه إخواننا البنغال والباكستان والأفغان غفر الله لهم.
آنسك الرحمن.

الاستاذه الكبيره ريما
شكرا لمرورك الكريم
منذ زمن طويل تركتي التعليق على كتاباتي
وانا اليوم فرح جدا جدا لتعليقكِ
فأنت وربيع وبعض الكتاب مع حفظ الالقاب
عندما تعلقون تعطوننا النصيحه من اجل ان نتطور في الكتابه
اعود الى الموضوع
عندنا في العراق مثل يقول
(عيسى بدينه وموسى بدينه)
والقرأن يقول في بعض أياته مثل هذا القول
وانا اقول
دعونا نفهم الدين على عقولنا وليس على عقولكم ايها المتشددون
تحياتي
احمد عيسى نور
العراق

الاستاذ حسين
لو انك اوضحت لي كيف اعتن بلغتي
وكيف اخرج النصوص
لانني لم افهم ماذا تقصد
تحياتي
احمد عيسى نور
العراق

أستاذنا القدير أحمد نور
مضمون القصة وبعيدا عن فنياتها مخالف للعقل والمنطق وللنصورات القرآنية .. الدين عند الله الاسلام .. من لدن آدم عليه السلام وحتى الرسالة المحمدية الخاتمة .. وأركانه الثلاثة الأساسية معرفة الله ومعرفة الطريق إلى الله ومعرفة المصير .. وكل الديانات التي ظهرت في عالمنا قديما وحديثا إنما نشأت بسبب انحراف أو أكثر في هذه الأركان الثلاثة .. فكلما وقعت البشرية في انحراف نشأ دين جديد وبعدد الانحرفات تعددت الأديان وتعددت الآلهة .. فإله التوراة غير إله الإنجيل غير إله القرآن .. وبالتالي لايمكن الجمع بينهم لأنه جمع بين متناقضات .. فإما إيمان وإما كفر .. من أعجبته الصلاة للمسيح المصلوب فهو وشأنه ومن أعجبه الصلاة لله الواحد القهار الذي لاشريك الله فهو وشأنه .. أما تمييع العقائد إلى هذه الدرجة فليس لها إلا معنى واحد هو الكفر بكل الأديان في حقيقة الأمر
أتمنى أن يتسع صدرك لهذا الرأي .. وتقبل تحياتي

من أين أبدأ أ. أحمد نور؟
قصتك تتناقض مع الدعوة بالحكمة والموعظة الحسنة التي جاء بها دين الإسلام
وعن سوء عاقبة الردة عن دين الله ( إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا ثُمَّ كَفَرُوا ثُمَّ آمَنُوا ثُمَّ كَفَرُوا ثُمَّ ازْدَادُوا كُفْرًا لَمْ يَكُنِ اللَّهُ لِيَغْفِرَ لَهُمْ وَلا لِيَهْدِيَهُمْ سَبِيلا )

عن النص أدبياً، لمَ اختير لفظ المتشددين؟ هل الدعوة لله حصرا للمتشددين؟ وعنهم لم أسمع أنهم يغدقون بالعطاء، وقد أسمع عنهم القتال أكثر من محاولة الدعوة للإسلام
كلمة تحويلهم ليست مناسبة فهي دعوتهم

في الشق الثاني من القصة.. ليس اقتنعوا إنما اعتنقوا... فالدخول في دين آخر ليس قناعة مؤقتة فحسب بل دخول جذري
أراهم حين صلوا صلاة إسلامية بعد المسيحية وبعد الإسلام، لا هم بالمسيحية ولا الإسلام! على تذبذبهم هذا.
القصة مشوشة الفكرة والعرض، لم تصل الفكرة كما في ذهن الكاتب ( التي كانت عن المتشددين حسب رأيه) بل وصلت فكرة التذبذب في الإيمان! ، تنقل للأنسب، مع الشكر لتفهمك..

أستاذي الكبير محمد شعبان العزيز
كم انا سعيد لمتابعتك موضوعي والرد عليه بعيدا عن الاخطاء الاملائيه بل كموضوع يناقش حاله
إنك تتكلم عن دين إسلامي لأنك مسلم
والقرأن يقول إن الدين عند الله الاسلام ولكن هناك اطروحات وأراء تختلف
فكم من شخص ظهر على شاشة التلفاز وهو يقول
لايوجد دين إسمه الاسلام وإن اليهوديه هي الدين الصحيح
وأخر يقول إن المسيحيه هي الدين الصحيح
بل رأيت وسمعت أشخاصا يقولون إن الاسلام ألف وأقتبس القرأن من الانجيل وقام بتغيير بعضه
ويقول أيضا لايوجد شخص إسمه عيسى بل هو اليسوع ويعني ان الله تجسد بصورة شخص ونزل الى الارض.
إن تحويل الشعوب من ديانه الى أخرى هو في جميع الازمان والعصور
فكم قرأنا على تهويد الشعب الفلاني وقتل الشعب الاخر لأنه على ديانه اخرى
وما فعله داعش خير دليل فأما ان تُسلم أو تُسبى أو تُقتل
إن تمييع العقائد يسعى اليه الجميع دين ضد دين وهو هدف الاستعمار للسيطره
فكلما كانت العقيده ضعيفه كانت السيطره على الشعوب اسهل
فالأسلام يقول انه هو الدين الصحيح والمسيح ايضا واليهودكذلك
بل حتى بين اصحاب الدين الواحد هناك انتقاد للعقائد وتكفير البعض للأخر
وانا نشرت موضوعي كمحايد وأقول موسى بدينه وعيسى بدينه ومحمد بدينه وكل شخص حسب قناعته.
كنت أتمنى أن يبقى الموضوع في مكانه ليكون نقاشه أوسع
ولكن هذا ما رئاه المراقبون
تحياتي
احمد عيسى نور
العراق

أ. احمد عيسى نور
اقرأ ثم اقرأ ثم اقرأ
حتى تفهم الأمور
ثم اكتب

أنا شخصيا لا أراك مؤهلا لتتكلم في أي شيء يخص الدين
تحياتي

شكرا لك أستاااذه أميمه
أنا لم اكتب هذا الرد للاستاذ الموجي الا عندما قرأت هذه المعلومات جميعها
وكتبت موضوعي (أتركوننا لديننا ) وقلت موضوعي ولم اقل قصه حتى لاتردي علي وتقولي انه ليس بقصه اصلا
المهم كتبته عن تجربه لامجال لذكرها الان ولا اعرف اين تعيشون انتم في عالم الخيال ام في عالم أخر غير عالمنا
والله والله والله أنتم تعيشون في عالم ثاني لاتدرون ما يحصل بين الناس من تكفير بل مجرد تجلسون على مكاتبكم لكي
تعصروا أدمغتكم وتخرجوا لنا قصه يقول عنها بعض الذين يدعون انفسهم بالكتاب الكبار انها جيده ولاتعلمون شيئا عن العالم الخارجي
منكم نتعلم
سلاما