أنت. نعم أنت الذي تقرأ الآن هاته السطور. أهنئك بالفوز المستحق. أنت أيها الأخ الكريم، أنت أيتها الأخت الفاضلة، لولاكَ و لولاكِ لما واصل الملتقى المجيد مسيرته نحو المجد و التألق؛ لا لأجر تتقاضاه، بل كل عملك داخل الملتقى تطوعي نابع من خالص يقينك و صفاء سريرتك، خدمة للغتنا الغالية و حرصاً منك على نشر الأخلاق الحميدة و الأدب الرفيع. مهما كانت نظرتك لنفسك، فإن دورك في الملتقى مهم جداً و ليس لأحد من باقي الأعضاء استغناء عن مواضيعك، و لا أحد من الأعضاء لا تسعده بتفاعلاتك و استشاراتك. فهنيئاً لك بالفوز المستحق. واصل بتباث مسيرة العطاء كما عهدناه منك، فإنك أهم عضو في الملتقى، و كفى!
م.ش. رئيس اللجنة السرية (مع نفسي هه).
م.ش. رئيس اللجنة السرية (مع نفسي هه).
تعليق