لواعج

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • ريما ريماوي
    عضو الملتقى
    • 07-05-2011
    • 8501

    لواعج

    لواعج؛
    افترقا لكونهما لم يحتملا العيش معا،
    وبكته طويلا بعدما فارق الحياة.


    أنين ناي
    يبث الحنين لأصله
    غصن مورّق صغير.
  • محمد عبد الغفار صيام
    مؤدب صبيان
    • 30-11-2010
    • 533

    #2
    تختلف الروابط الإنسانية انتهاء بالرباط المقدس ، إلى بداية رباط الاحترام و التوقير و الصداقة و القرابة ...

    يروقني سمو العلاقات الإنسانية على اختلافها ... و هو ما بدا لي هنا .

    توقيرى و احترامى لك
    التعديل الأخير تم بواسطة محمد عبد الغفار صيام; الساعة 16-04-2018, 18:34.
    "قُلْ آمَنْتُ باللهِ ثُمَّ استَقِمْ"

    تعليق

    • فوزي سليم بيترو
      مستشار أدبي
      • 03-06-2009
      • 10949

      #3
      المشاركة الأصلية بواسطة ريما ريماوي مشاهدة المشاركة
      لواعج؛
      افترقا لكونهما لم يحتملا العيش معا،
      وبكته طويلا بعدما فارق الحياة.
      كان من المفروض أن تقف معه في أواخر أيامه .
      في السراء والضراء .. هكذا هو الرباط المقدس .
      نعم ندمت وبكته طويلا .
      النص يحكي حدوتة تتكرر كثيرا
      لكن هناك أزواج يقفون بالمرصاد لمثل هذه حالات .
      تحياتي أخت ريما
      فوزي بيترو

      تعليق

      • محمد شهيد
        أديب وكاتب
        • 24-01-2015
        • 4295

        #4
        حالة اجتماعية ممكن جداً أن تحصل بين اثنين. نعم، الحب لم يمت و العشرة لم تنسى رغم استحالة العيش لأسباب ربما خارجية.

        تعليق

        • أميمة محمد
          مشرف
          • 27-05-2015
          • 4960

          #5
          يحدث هذا، لا نعرف لماذا يحدث، ربما هو اعتراف الإنسان بخطئه، في الاختيار أو القرار، في عدم الصبر، أو تذكر المحنة
          ثم، قد يكون للسلب، جانب حسن، أقله ذكرى عمر.
          ولا ينفي أنهما لم يحتملا العيش معا
          أتصور أنهما كانا بين ألمين! ألم البقاء معا أو الفراق
          واقعية من صلب الحياة... لكني رأيت أكثر من امرأة لم تبك على طليقها، وقد أخشى أنهن يبكين سراً
          مودتي

          تعليق

          • عائده محمد نادر
            عضو الملتقى
            • 18-10-2008
            • 12843

            #6
            المشاركة الأصلية بواسطة ريما ريماوي مشاهدة المشاركة
            لواعج؛
            افترقا لكونهما ( لأنهما ) لم يحتملا العيش معا،
            وبكته طويلا بعدما فارق الحياة.
            هلا ريما
            سأحكي ك شيئا
            تبكي المرأة حين ( تطلق ) وأحيانا ليس لأنها لا تريد الطلاق بل مجرد فكرة الانفصال مؤلمة
            وتبكي أيضا شريك حياتها حتى لو كانت منفصلة عنه
            ربما فكرة الانفصال سواء الأبدي أو في الحياة هي السب
            محبتي لك
            الشمس شمسي والعراق عراقي ..ماغير الدخلاء من أخلاقي .. الشمس شمسي والعراق عراق

            تعليق

            • سميرة رعبوب
              أديب وكاتب
              • 08-08-2012
              • 2749

              #7
              المشاركة الأصلية بواسطة ريما ريماوي مشاهدة المشاركة
              لواعج؛
              افترقا لكونهما لم يحتملا العيش معا،
              وبكته طويلا بعدما فارق الحياة.
              هل كل فراق طلاق؟
              وبكاؤها على موته هل هو ندم أم وفاء؟
              كل ذلك محتمل في نص إنساني، بلغة بارعة رشيقة
              تحياتي إليك أ. ريما وتقديري.
              رَّبِّ
              ارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِي صَغِيرًا




              تعليق

              • ريما ريماوي
                عضو الملتقى
                • 07-05-2011
                • 8501

                #8
                المشاركة الأصلية بواسطة محمد عبد الغفار صيام مشاهدة المشاركة
                تختلف الروابط الإنسانية انتهاء بالرباط المقدس ، إلى بداية رباط الاحترام و التوقير و الصداقة و القرابة ...

                يروقني سمو العلاقات الإنسانية على اختلافها ... و هو ما بدا لي هنا .

                توقيرى و احترامى لك
                اهلا وسهلا الاستاذ محمد،
                شرفت ونورت بمداخلتك القيمة،
                واوافقك على حيثياتها،

                كل الاحترام والتقدير.


                أنين ناي
                يبث الحنين لأصله
                غصن مورّق صغير.

                تعليق

                • ريما ريماوي
                  عضو الملتقى
                  • 07-05-2011
                  • 8501

                  #9
                  المشاركة الأصلية بواسطة فوزي سليم بيترو مشاهدة المشاركة
                  كان من المفروض أن تقف معه في أواخر أيامه .
                  في السراء والضراء .. هكذا هو الرباط المقدس .
                  نعم ندمت وبكته طويلا .
                  النص يحكي حدوتة تتكرر كثيرا
                  لكن هناك أزواج يقفون بالمرصاد لمثل هذه حالات .
                  تحياتي أخت ريما
                  فوزي بيترو
                  ليس شرطا أنه مرض الأستاذ د. فوزي،
                  أحيانا يحدث الطلاق بسبب تدخلات خارجية من الأهل،
                  فتتقاقم المشاكل، لأن أكثر ما يسيء الشخص ويثيره
                  الحكي على أهله.

                  شكرا على حضورك وفتح مجال التأويل للنص.

                  احترامي وتقديري.


                  أنين ناي
                  يبث الحنين لأصله
                  غصن مورّق صغير.

                  تعليق

                  • ريما ريماوي
                    عضو الملتقى
                    • 07-05-2011
                    • 8501

                    #10
                    المشاركة الأصلية بواسطة محمد شهيد مشاهدة المشاركة
                    حالة اجتماعية ممكن جداً أن تحصل بين اثنين. نعم، الحب لم يمت و العشرة لم تنسى رغم استحالة العيش لأسباب ربما خارجية.
                    نعم هو هذا استحالت العشرة والتعايش فيما بينهما، وبقي الحب.
                    اهلا بحضورك الاستاذ محمد شهيد، وإضافتك المثرية.

                    تقديري واحترامي.


                    أنين ناي
                    يبث الحنين لأصله
                    غصن مورّق صغير.

                    تعليق

                    • ريما ريماوي
                      عضو الملتقى
                      • 07-05-2011
                      • 8501

                      #11
                      المشاركة الأصلية بواسطة أميمة محمد مشاهدة المشاركة
                      يحدث هذا، لا نعرف لماذا يحدث، ربما هو اعتراف الإنسان بخطئه، في الاختيار أو القرار، في عدم الصبر، أو تذكر المحنة
                      ثم، قد يكون للسلب، جانب حسن، أقله ذكرى عمر.
                      ولا ينفي أنهما لم يحتملا العيش معا
                      أتصور أنهما كانا بين ألمين! ألم البقاء معا أو الفراق
                      واقعية من صلب الحياة... لكني رأيت أكثر من امرأة لم تبك على طليقها، وقد أخشى أنهن يبكين سراً
                      مودتي
                      شكرا على الحضور المميز وإثارة كل هذه التساؤلات،
                      بخصوص علاقتهما وأسباب الانفصال، من المؤكد أن التعايش
                      أصبح مستحيلا بينهما، رغم بقاء الحب.
                      والعشرة تركت أثرها لديها.

                      كل المودة والتقدير.


                      أنين ناي
                      يبث الحنين لأصله
                      غصن مورّق صغير.

                      تعليق

                      • ريما ريماوي
                        عضو الملتقى
                        • 07-05-2011
                        • 8501

                        #12
                        المشاركة الأصلية بواسطة عائده محمد نادر مشاهدة المشاركة
                        هلا ريما
                        سأحكي ك شيئا
                        تبكي المرأة حين ( تطلق ) وأحيانا ليس لأنها لا تريد الطلاق بل مجرد فكرة الانفصال مؤلمة
                        وتبكي أيضا شريك حياتها حتى لو كانت منفصلة عنه
                        ربما فكرة الانفصال سواء الأبدي أو في الحياة هي السب
                        محبتي لك
                        فعلا عزيزتي، ولا تهون العشرة رغم استحالة التعايش،
                        سعدت بحضورك وردك، واشتقت حضورك.

                        كل المحبة والتقدير.


                        أنين ناي
                        يبث الحنين لأصله
                        غصن مورّق صغير.

                        تعليق

                        • ريما ريماوي
                          عضو الملتقى
                          • 07-05-2011
                          • 8501

                          #13
                          المشاركة الأصلية بواسطة سميرة رعبوب مشاهدة المشاركة
                          هل كل فراق طلاق؟
                          وبكاؤها على موته هل هو ندم أم وفاء؟
                          كل ذلك محتمل في نص إنساني، بلغة بارعة رشيقة
                          تحياتي إليك أ. ريما وتقديري.
                          اهلا الاستاذة سميرة،
                          سعدت بحضورك القيم الآثر،
                          شكرا جزيلا.

                          خالص التقدير والتوقير.


                          أنين ناي
                          يبث الحنين لأصله
                          غصن مورّق صغير.

                          تعليق

                          يعمل...
                          X