- أنا هكذا!
عندما يترك المحاور عبارة "انا هكذا" تنفلت أثناء النقاش حول تصرف صدر منه فإنها تخدم قضية واحدة لا غير: اقبلني كما "أنا" حتى و لو أدت "هكذا" لإذايتك قولاً أو سلوكاً...
هنا يمكن أن نتحدث عن استحالة التواصل مع قائلها؛ و بما أن أول بديهيات التواصل الخمس (كما حددتها مدرسة Palo Alto) تقتضي أنه (لا يمكن أن لا نتواصل)، فإن عبارة "أنا هكذا" يحاول صاحبها أن يجعل المستحيل ممكناً - فإذا به يقع في العكس تماما (و التناقض التواصلي واحد من البديهيات الخمس، بالفعل).
عندما يترك المحاور عبارة "انا هكذا" تنفلت أثناء النقاش حول تصرف صدر منه فإنها تخدم قضية واحدة لا غير: اقبلني كما "أنا" حتى و لو أدت "هكذا" لإذايتك قولاً أو سلوكاً...
هنا يمكن أن نتحدث عن استحالة التواصل مع قائلها؛ و بما أن أول بديهيات التواصل الخمس (كما حددتها مدرسة Palo Alto) تقتضي أنه (لا يمكن أن لا نتواصل)، فإن عبارة "أنا هكذا" يحاول صاحبها أن يجعل المستحيل ممكناً - فإذا به يقع في العكس تماما (و التناقض التواصلي واحد من البديهيات الخمس، بالفعل).
تعليق