تويت
أدخل للعلاج أثر تعرضه لضربة حاد عنها فأدت إلى بتر ساقه ...
بعد تماثله للشفاء ذهب ليكفله...
رافضا دخول بيته إلا معه !!!
بعد تماثله للشفاء ذهب ليكفله...
رافضا دخول بيته إلا معه !!!
-
التعديل الأخير تم بواسطة فكري النقاد; الساعة 20-04-2018, 07:31." لا يبوح الورد باحتياجه للماء ...إما أن يسقى ،أو يموت بهدوء " -
يقتل القتيل ويمشي في جنازته !
هذه الدنيا ماكرة وأغرب مافيها أن الجميع ينسى أنه مفارقها لا محالة
نص موفق وجميل حسب وجهة نظري المتواضعة
لكن العنوان جاء طويل نوعا ما وفاضح للنص لو أبدلته مثلا كأن يكون:
"من أجل ميراث !"
هي وجهة نظر لا أكثر وانتظر قراءة الأخوة
تحياتي استاذ فكريالتعديل الأخير تم بواسطة حنان عبد الله; الساعة 20-04-2018, 05:00. -
يبدو أنه أب وابنه.. الأب كفل ابنه ولم يعد يؤمّن له بعدما تعرض لضربة مؤذية جدا من قبله.
وياما نسمع قصصا بالأخبار يشيب لها الرأس، المادة طغت على كل العلاقات حتى الأسرية.
تحيّتي.
أنين ناي
يبث الحنين لأصله
غصن مورّق صغير.
تعليق
-
الاخت الكريمة حنان عبداللهالمشاركة الأصلية بواسطة حنان عبد الله مشاهدة المشاركة
غيرت العنوان الى وارث وموروث ...
وان ظهر المراد من القصة ، فهناك رسالة لا بد من ايصالها او معنى ﻻ بد من توضيحه ...
اما وجهة نظرك فعلى الراس والعين
وجزاك الله خيرا
اشكرك على مرورك
ودمت بكل خيرالتعديل الأخير تم بواسطة فكري النقاد; الساعة 21-04-2018, 08:26." لا يبوح الورد باحتياجه للماء ...إما أن يسقى ،أو يموت بهدوء "تعليق
-
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته.
نص غامض بعض الشيء لأن كثرة الضمائر تضفي الغموض على النص للاتباس العائد.
ثم أما بعد، كثير من الأباء يقتلون أولادهم ليس خشية إملاق (#31) ولا منه (#151) كما ورد في القرآن الكريم وإنما ليرثوهم قبل (!) أوان الميراث الشرعي؛ أما قتل الأبناء لآبائهم، رجالا كانوا أم أمهاتٍ، لأجله فحدث وبكل حرج؛ عندما يغيب الوازع الديني كل قبيح وارد، نسأل الله السلامة والعافية.
هذا ما عنَّ لي من خاطر بعد قراءة هذا النص الفاطر.
تحيتي إليك ومحبتي لك أخي العزيز.
sigpic(رسم نور الدين محساس)
(رسّام بجريدة المساء الجزائرية 1988)
"القلم المعاند"
(قلمي هذا أم هو ألمي ؟)
"رجوت قلمي أن يكتب فأبى، مُصِرًّا، إلاَّ عِنادا
و بالرَّفض قابل رجائي و في الصَّمت تمــادى"
(طُوَيْلِب علمٍ باحثٌ عن الحقيقة حرٌّ)
ضيف ورأي وضيفنا: الأستاذ حسين ليشوري
لقاء الفرسان مع الصحفي حسين ليشوري
تعليق
-
الاخت ريماالمشاركة الأصلية بواسطة ريما ريماوي مشاهدة المشاركة
هي قصة حقيقية حدثت في احدى الدول اﻻسلامية ...
وكما تفضلت ؛ كل يوم نسمع من القصص ما يشيب له الولدان ،
كانها فتن اخر الزمان ...
تحياتي لك وللقراءة الواعية ، لقد اصبت هنا مرتين ...
وفقك الله
ودمت بخير وعافية" لا يبوح الورد باحتياجه للماء ...إما أن يسقى ،أو يموت بهدوء "تعليق
-
أعوذ بالله من هذا الجحود والعقوق
منذ زمن لم أقرأ لك وأنا سعيدة أنك بخير
نص اقشعر له بدني
محبتي والوردالشمس شمسي والعراق عراقي ..ماغير الدخلاء من أخلاقي .. الشمس شمسي والعراق عراقتعليق
-
أخي فكري:
أسأل هنا قبل أن أحاكم القصيصة.
ما الغاية من عبارة(حاد عنها)؟.
العربية تقول لي
ما دام حاد عنها فهي لم تصبه...
سلمك الله وعافاك من كل شر وسوء.
ويسعد صباحك.أنا لا أقولُ كلَّ الحقيقة
لكن كل ما أقولهُُ هو حقيقة.تعليق
-
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاتهالمشاركة الأصلية بواسطة حسين ليشوري مشاهدة المشاركة
مرحبا بشيخي الفاضل واستاذي الكريم
بطلا قصتنا اثنان
وارث بالمعنى الشرعي ، ولكنه متعجل!!!
وموروث (حي)
والضمائر تعود اما على هذا او على ذاك ...
تحياتي ومحبتي لك
وبارك الله فيك" لا يبوح الورد باحتياجه للماء ...إما أن يسقى ،أو يموت بهدوء "تعليق
-
وانا سعيد بوجودي بينكمالمشاركة الأصلية بواسطة عائده محمد نادر مشاهدة المشاركة
الانشغال والمرض ...
اخت عائدة
التفاعل والتأثر صفة ﻻ يملكها اﻻ من كان له قلب ...
وفعلا هذه القصيصة مما تقشعر له الابدان ...
تحياتي لك
وباقة وردالتعديل الأخير تم بواسطة فكري النقاد; الساعة 23-04-2018, 04:26." لا يبوح الورد باحتياجه للماء ...إما أن يسقى ،أو يموت بهدوء "تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة محمد مزكتلي مشاهدة المشاركة
المعنى كما قالت لك العربية
كانت الضربة قاضية (على الرأس) فحاد عنها ، فاصابت الساق ولم تقتله ...
تحياتي اخي محمد
وجزاك الله كل خير
وصباحك خير ومسك وفل" لا يبوح الورد باحتياجه للماء ...إما أن يسقى ،أو يموت بهدوء "تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة فكري النقاد مشاهدة المشاركةولك تحياتي ومحبتي أخي الفاضل وشفاك الله ومنَّ عليك بالصحة والعافية وراحةِ البال لأن القلق يزيد من متاعب المرض.
نعم، أخي الفاضل، فهمت ذلك وقد يحتاج القارئ عند تكاثر الضمائر إلى حركات "الجامباز" ليقفز من أحدها إلى الآخر من أجل الفهم.
بارك الله فيك وبارك بك، آمين.
sigpic(رسم نور الدين محساس)
(رسّام بجريدة المساء الجزائرية 1988)
"القلم المعاند"
(قلمي هذا أم هو ألمي ؟)
"رجوت قلمي أن يكتب فأبى، مُصِرًّا، إلاَّ عِنادا
و بالرَّفض قابل رجائي و في الصَّمت تمــادى"
(طُوَيْلِب علمٍ باحثٌ عن الحقيقة حرٌّ)
ضيف ورأي وضيفنا: الأستاذ حسين ليشوري
لقاء الفرسان مع الصحفي حسين ليشوري
تعليق
-
من المدهش أخي فكري أن تحكي حكاية
بتفاصيل شهدتها أنا واقعاً
هو طبيب مشهور عندنا في حلب.
ضربه ابنه بالبلطة مع زوجته وحماته وابن حماه.
لأنه هجر أمه بعد أن تزوج الثانية.
الحمد لله لم يمت أحد.
وحين خرج الأب من المشفى فعل كما حكيت تماماً.
وارسله إلى أمريكا ليعيش مع أمه التي طلقها.
لو يعلم الأبناء ماذا يحمل لهم آبائهم في قلوبهم.
لحظة أخي فكري...هل تظن أن يحدث هذا معي.....
أرجوك ألف لي قصيصة تطمأنني.
هل ضحكت...إذن بدأت يومي بأول حسنة.
جعل الله صباحك ويومك كله ضحك وخير.أنا لا أقولُ كلَّ الحقيقة
لكن كل ما أقولهُُ هو حقيقة.تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة حسين ليشوري مشاهدة المشاركة
هو ما تفضلت به استاذي الفاضل
احيانا نضطر لهذا الاسلوب هنا ، ومن فهم القصيصة سهل عليه رد كل ضمير الى صاحبه ...
جزاك الله خيرا على سؤالك عني ودعائك لي ،
انا الان احسن ، وكاني احتاج رحلة كرحتلك الى الصحراء الغربية ، وان شاء الله ستكون رحلتي في شهر رمضان المبارك الى بيت الله الحرام لتجديد الايمان واصلاح ما يمكن اصلاحه مما افسدته الدنيا وهمومها ( لا بد من جلاء ) فلا ندري متى يفجأنا ملك الموت .....
سامحني ان اطلت لكنه بوح من اخ لاخيه ومن تلميذ لاستاذه ...
بارك الله فيك ووفقك
وسدد لسانك وقلمك
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ملاحظة ( تدربت في صباي على " الجمباز " ربما اثر هذا على كتابتي)
....التعديل الأخير تم بواسطة فكري النقاد; الساعة 29-04-2018, 05:04." لا يبوح الورد باحتياجه للماء ...إما أن يسقى ،أو يموت بهدوء "تعليق
تعليق