تويت
صلى الفجر بوضوء العشاء .. وانجز العمل مع انبعاث خيوط الشروق ..
فكان الشكر والتقدير من معالي الوزير لرئيسه بالعمل...
فكان الشكر والتقدير من معالي الوزير لرئيسه بالعمل...
-
-
سهر كل الليل لينجز عمله
والشكر لمديرة وكذلك الترقية ...
هكذا هو الحال عندنا ، شخص يزرع واخر يحصد ...
لو قضى الليل بين يدي موﻻه لكان خيرا له ،
وربما ادرك الساعة التي ﻻ يسال العبد الله شيئا فيها اﻻ اعطاه اياه ...
فعنده سبحانه ﻻ يضيع حق ، وﻻ يحصد احد زرع احد ، من جد وجد ومن زرع حصد،
والناقد خبير بصير ...
تحياتي اخي الكريم لك وﻻبداعك
ودم بكل خيرالتعديل الأخير تم بواسطة فكري النقاد; الساعة 20-04-2018, 11:10." لا يبوح الورد باحتياجه للماء ...إما أن يسقى ،أو يموت بهدوء " -
تذكرني بالذي كان ينتظر الترقيةالمشاركة الأصلية بواسطة محمد محرم مشاهدة المشاركة
فوجه إليه لفت نظر
هذه الدنيا وأهلها .. يكافأ الكسول ويعاتب النشيط
دنيا مقلوبة
sigpic
الشـــهد في عنــب الخليــــل
الحجر المتدحرج لا تنمو عليه الطحالب !!تعليق
-
قرأت الأقصوصة على ضوء العنوان: سكر و تخدير.
أو، بما أن المسيكين لم تغفل مقلتاه قيد غفوة، فسمها إن شئت: تنويم ميغناطيسي.
تحية للأستاذ محرم.تعليق
-
ولكل مجتهد نصيب إلا في بلاد العرب..
المسؤولون ينسبون مجهود الموظفين الآخرين إلى أنفسهم،
بل قد يعاقب المجتهد على هدر الأموال العامة
بسبب السهر.
لي نص قديم يحمل نفس الفكرة عنوانه فكرة
على ما أذكر.
تقديري.
أنين ناي
يبث الحنين لأصله
غصن مورّق صغير.
تعليق
-
ذكرتني بفيلم " ليالي الحب " لعبد الحليم حاقظ وسراج منير يسأل موظفيه قائلا ــ فين الدماغ ..؟المشاركة الأصلية بواسطة محمد محرم مشاهدة المشاركة
تحياتيتعليق
-
نعم هكذا الحال للأسف....لصوصية وسرقة... المحسوبية الطاغيةالمشاركة الأصلية بواسطة فكري النقاد مشاهدة المشاركةتعليق
-
أخي محمد:
إنها البيروقراطية البغيضة.
تربة خصبة للفساد والإهمال وعدم تكافؤ الفرص.
قرأت قصيصة رائعة مكتملة الأركان
وصفها كافي وشرحها وافي.
أشكرك على هذه الهدية المعتبرة.
صباح الخير.أنا لا أقولُ كلَّ الحقيقة
لكن كل ما أقولهُُ هو حقيقة.تعليق
تعليق