رقَ الفؤادُ يهفو بالنسيمِ
وتذكر رائحةَ العطر الكريمِ
ذهبت فراشةٌ لتعلق بالأزهارِ
ويعلقُ بعدها قلبي بما جنتْ
عذبٌ مزاجهُ وذكيٌ زكراهُ
ذُقتهُ وذاقَ الثغرُ فاهُ
حياةٌ تنعمُ بذكرى الحبيبِ
وينعم الجسدُ بقربِ هواهُ
حييتُ وماحيَ من كائناتٍ بعدها
لاقى في نهرِ عطائُها محياهُ
وُدها إذا أنقطع مِنْهُ حبلاً
ضاعَ من حُقبةِ العمرِ صباهُ
وتذبلُ الاغصانُ والزهرُ فيها
وتدمعُ العينين وتجفُ الشفاهُ
شيبٌ يلمعُ في الرؤسِ بِبُعدها
ونضارة العمر إذا ألمعت بسماه
وتذكر رائحةَ العطر الكريمِ
ذهبت فراشةٌ لتعلق بالأزهارِ
ويعلقُ بعدها قلبي بما جنتْ
عذبٌ مزاجهُ وذكيٌ زكراهُ
ذُقتهُ وذاقَ الثغرُ فاهُ
حياةٌ تنعمُ بذكرى الحبيبِ
وينعم الجسدُ بقربِ هواهُ
حييتُ وماحيَ من كائناتٍ بعدها
لاقى في نهرِ عطائُها محياهُ
وُدها إذا أنقطع مِنْهُ حبلاً
ضاعَ من حُقبةِ العمرِ صباهُ
وتذبلُ الاغصانُ والزهرُ فيها
وتدمعُ العينين وتجفُ الشفاهُ
شيبٌ يلمعُ في الرؤسِ بِبُعدها
ونضارة العمر إذا ألمعت بسماه
تعليق