تويت
قصفٌ
يتابعُ الأخبار؛ يهيجُ ويحتدُّ، يغلي ويفور..
يلتفتُ يمنةً ويسرةً، ينفثُ غضبًا:
- أنتِ ياحرمة؛ دائمًا تؤخرين الطعام!
يتابعُ الأخبار؛ يهيجُ ويحتدُّ، يغلي ويفور..
يلتفتُ يمنةً ويسرةً، ينفثُ غضبًا:
- أنتِ ياحرمة؛ دائمًا تؤخرين الطعام!
-
-
مارأيك في عنوان مثل: "مقصف"؟
أهلا و سهلاً بالأستاذة سمر عيد. نفتقدك. -
صب جام غضبه عليها إذا
المسكينة دائما هي الضحية
فهو لا حول ولا سيطرة له على أحد إلا زوجه وجعل غضبه من أجل الطعام
تبا لقلة الحيلة !
كعادتك سمر رائعة
همسة :
اشتقنا اليك فلا تبتعدي
تحياتي الخاصة اليك سمر الرائعةتعليق
-
مرحبا أختي سمر
وددت لو أن القفلة كانت صادمة أكثر
نموذج واقعي
تقديريتعليق
-
حلوة جداً هذه اللقطة سيدتي سمر.
كانت العروس تشترط شراء التلفزيون مع أثاث البيت.
واليوم صار شرطها عدم دخول الجرائد والتلفزيون إلى البيت.
هل تصدقين سيدتي ...
لم أجلس لمشاهدة التلفزيون منذ أكثر من عشرين عاماً.
القصيصة تخبئ في طياتها على الرغم من قلة كلماتها.
الكثير من شجون العلاقة الزوجية.
لا بد أنك سمعت عن الزوجة التي تشغل المكنسة الكهربائية
في أوقات قيلولة زوجها.
أشكرك سيدتي على هديتك الجميلة.
صباح الخير.أنا لا أقولُ كلَّ الحقيقة
لكن كل ما أقولهُُ هو حقيقة.تعليق
-
معك حق، كثيرٌ من الرجال يظنون البيت مقصفا للراحة والطعام والشراب دون الاكتراث بالزوجة والأولاد ومتطلباتهمالمشاركة الأصلية بواسطة محمد شهيد مشاهدة المشاركة
لكن قصف هنا هو ذلك الصوت المدوي الذي أطلقه في وجه تلك المسكينة
تحياتي والوردتعليق
-
قصف في الخارج أعقبه قصف في الداخل
تبادل القصف ...
التقاط من الواقع وربما الواقع أمر وأدهى ....
مسكين ربما أصابه الغم والهم بشراهة ناحية الأكل ..
وعدوانية ناحية الحرمة ..
رحم أوطاننا الإسلامية من شر الفتن
تحياتي لك أ. سمر عيدالتعديل الأخير تم بواسطة أحمد على; الساعة 26-04-2018, 06:03.تعليق
-
دائما الرجل لا يجد من يفجر غضبه إلا في زوجته،
وعليها تحمّله، ألسنا في عالم شرقي ذكوري بالدرجة الأولى؟!
بنصك هذا فشيت قلبي
.
تقديري.
أنين ناي
يبث الحنين لأصله
غصن مورّق صغير.
تعليق
-
هاهاها
حبيتا يخرب بيتا سمسم
لو كان بحضرتي لقصفت رأسه هاهاها
ياربي أضحك وربي
ومضة واقعية وتحدث فعلا فالرجل يصب جام الغضب على المسكينة التي وضعها القدر بين يديه
محبتي والوردالشمس شمسي والعراق عراقي ..ماغير الدخلاء من أخلاقي .. الشمس شمسي والعراق عراقتعليق
تعليق