تويت
" بصمة "
ــ بمَ تَمِيْزُ صبيانك شيخنا أبا بصير ؟
ــ بِأَقْفِيَتِهِم !
ــ بمَ تَمِيْزُ صبيانك شيخنا أبا بصير ؟
ــ بِأَقْفِيَتِهِم !
-
"قُلْ آمَنْتُ باللهِ ثُمَّ استَقِمْ"
-
رُدَّ الشيخُ على قفاهُ، إذن.
مساء الخير أستاذ محمد. -
لقد قلب الله الأرض بهم عاليها سافلها.
من أين مرق هذا الأبا بصير؟.
أحسب أني ذهبت بعيداً...
ربما الأقرب أنه من كثرة ضربه لهم على أقفيتهم.
رسمت عصاه علامات تميزهم.
على أية حال سؤال قصير وجواب مقتضب.
استطاع القلم الماهر المتمكن.
أن يصنع منهما قصيصة ذكية ومرحة والأهم ذات مغزى.
أشكرك أخي محمد وأنت تتحفنا في كل مرة بالأجمل والأجمل.
صباح الخير.أنا لا أقولُ كلَّ الحقيقة
لكن كل ما أقولهُُ هو حقيقة.تعليق
-
كان الضرب بالعصا على القفا أسلوب التربية الأول فيما مضى،
هل لجأت لها يا مربي الصبيان؟! أمازحك.
تقديري.
أنين ناي
يبث الحنين لأصله
غصن مورّق صغير.
تعليق
-
بل شيخ ذكىالمشاركة الأصلية بواسطة محمد شهيد مشاهدة المشاركة
أبدله الله كفا خبيرة ، بعدما سلبه العين البصيرة !
دامت طلعتك البهية أخى / محمد شهيد ,"قُلْ آمَنْتُ باللهِ ثُمَّ استَقِمْ"
تعليق
-
لا حرمنا يراعك الذكى أخى / محمدالمشاركة الأصلية بواسطة محمد مزكتلي مشاهدة المشاركة
الرأى ما رأيت أخى مع اختلاف فى التفاصيل إنها الكف بما فى أنملاتها من مجسات و خطوط استشعار ، و ليست العصا العمياء التى لا روح فيها !"قُلْ آمَنْتُ باللهِ ثُمَّ استَقِمْ"
تعليق
-
ليست العصا أختنا ريما ، و إنما كف سيدنا بما فيها من طاقات جبارة لا تنفد ، و بما تحوى من مجسات و خيوط استشعار ، يعجز علمنا الحديث عن ابتكار شبيه لها !المشاركة الأصلية بواسطة ريما ريماوي مشاهدة المشاركة
أما الضرب فلا و الله لا أمارسه و لا أجيزه و لا أقره فأنا مربى صبيان ، لا مروض ظربان !
لكنى قد أستبدله بالتقريع ، و التوعد و الترويع .
فالمتعلم تلزمه جرعة العقاب ، كما تلزمه دفقة الثواب !
سعيد بدعابتك ، لا حرمنا إطلالتك ."قُلْ آمَنْتُ باللهِ ثُمَّ استَقِمْ"
تعليق
-
هلا وغلا صيام
لا أدري لم لم أستسغ النص
لو لم يكن بصيرا لقلت أنه يضربهم على أقفيتهم
بكل الأحوال ربما قصرت رؤيتي
محبتي واحترامي لكالشمس شمسي والعراق عراقي ..ماغير الدخلاء من أخلاقي .. الشمس شمسي والعراق عراقتعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة عائده محمد نادر مشاهدة المشاركة
الفاضلة المبدعة / عائدة
كان العرب يطلقون على الأعمى البصير تفاؤلاً بقوّة بصيرته ، و يكنون الأعمى بأبى بصير ، و من ذلك : " أبو بصير " كنية أعشى قيس الشاعر المخضرم صاحب المعلقة العصماء :
ودع هريرة إن الركب مرتحلُ فهل تطيق وداعا أيها الرجلُ
أرجو أن تكون الأخت المبدعة عائدة قد ساغتها و استطربتها ...؟التعديل الأخير تم بواسطة محمد عبد الغفار صيام; الساعة 30-04-2018, 13:19."قُلْ آمَنْتُ باللهِ ثُمَّ استَقِمْ"
تعليق
-
اخي مؤدب الصبيان المحترم
احسب انك رسمت صورة لابي بصير وهو يجيب مبتسما بسذاجة مقصودة ودهاء فطري ، وخبرة في التعامل مع الصبيان ...
وقد يفهم السائل الجواب وقد لا يفهمه ...
تماما كقرائنا الاعزاء هنا في الملتقى ، كل منا يفهم الجواب من زاوية...
ولا تزال البسمة تعلو شفتي ابي بصير وهو يرقب طلابه بما من الله به عليه من مجسات وفراسة ...
تحياتي اخي
ودمت مبدعا" لا يبوح الورد باحتياجه للماء ...إما أن يسقى ،أو يموت بهدوء "تعليق
-
أديبنا الأريب / فكرى النقاد
سرنى أنك رأيته خيالا ببسمته ، و سذاجته البريئة ، و دهائه الفطرى ...حسبى منك ذلك ، إنها شهادة إجادة أعتز بها ، لا سيما و شخصكم المانح ..
بوركت سيدى و بوركت روحك النقية .
خالص تحياتى لمرورك ."قُلْ آمَنْتُ باللهِ ثُمَّ استَقِمْ"
تعليق
تعليق