توما الحكيم (مهداة لريما)

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • محمد شهيد
    أديب وكاتب
    • 24-01-2015
    • 4295

    توما الحكيم (مهداة لريما)

    بعد هدر عقد ونيف عاكفاً خلف الشاشة على تحصيل فنون الهذرمة و آدابها، تم تعيينه من قبل الجامعة الدولية للشابكة أستاذاً محاضراً في مادة التلاسنيات.

    م.ش.

    *المرجو مراجعة حكاية توما الحكيم مع التطبب.
  • ريما ريماوي
    عضو الملتقى
    • 07-05-2011
    • 8501

    #2
    توما الحكيم هو طبيب ، ذكر في بعض المصادر التاريخية و يضرب به المثل في الجهل.
    كان أبوه طبيبا وبعد وفاته ورث كتب أبيه وبدأ يشتغل بها. و كان يقرأ: «الحبة السوداء شفاء مِن كلّ داء» ، غير أن النسخة التي قراها كان فيها خطا املائي بسيط ، حيث استبدلت كلمة «الحبة» ب «الحية» فقراها «الحية السوداء شفاء مِن كلّ داء» ، وقيل أن كان يبحث عن حية سوداء فلدغته و مات و في رواية قيل أنه تسبب بموت خَلق كثير.
    وقد قال أبو حيان النحوي:
    يظن الغمر أن الكتب تهدي.. أخا فهم لإدراك العلوم
    وما يدري الجهول بأن فيها.. غوامض حيرت عقل الفهيم
    إذا رمت العلوم بغير شيخ.. ضللت عن الصراط المستقيم
    وتلتبس الأمور عليك حتى.. تكون أضل من توما الحكيم
    وفي رواية اخرى قيل أن توما الحكيم حث الناس على التصدق ببناتهم لغير المتزوجين صدقة لله ، مثل الذي يتصدق بالطعام للجائع فقيل:
    تصدق بالبنات على البنين.. يريد بذاك جنات النعيم.

    ]كما جاء ذكره في «خلاصة الأثر في أعيان القرن الحادي عشر» للمحبي حيث قيل:
    أفاضل جلق أين العلوم.. وأين الدين مات فلا يقوم
    يجاهركم خطيبكم بفسق.. ويفتي فيكم توما الحكيم.

    ههههه شكرا على الاهداء، قصة جميلة، المعلومات عن توما وجدتها في الشابكة أيضا. خلاص أوقع على تعيينك إذا،
    لكن رئيسا للسانيات.وليس التلاسن مع العالم وشتمهم .

    تقديري لك يا صاحب الالتقاطة الخاطفة.


    أنين ناي
    يبث الحنين لأصله
    غصن مورّق صغير.

    تعليق

    • سليمى السرايري
      مدير عام/رئيس ق.أدب وفنون
      • 08-01-2010
      • 13572

      #3
      قصة جميلة
      نعم المهدي والمهدى إليها
      -
      تحياتي صديقاي ريما ومحمد


      لا تلمني لو صار جسدي فاكهة للفصول

      تعليق

      • محمد مزكتلي
        عضو الملتقى
        • 04-11-2010
        • 1618

        #4
        لله درك يا شهيد...أنت ميسي الملتقى.
        هل أشرح وأفضح ...أم أكتم بقلبي؟.

        الفكرة النييرة والسرد المكثف الماتع.
        والمفردات المنتقاة بعين الجواهري.
        والعنوان الذي حمل ما حمل من ذكاء التدبر ولباقة الرمزية.
        صنعوا قصيصة لطيفة هادفة مدهشة بديعة.
        تستحق التثبيت بكل جدارة.
        أشكرك أخي محمد على هذه الهدية الرائعة التي اهديتنا.
        التي سأضمها إلى سجل روائع القصص عندي.


        صباح الخير.
        أنا لا أقولُ كلَّ الحقيقة
        لكن كل ما أقولهُُ هو حقيقة.

        تعليق

        • فوزي سليم بيترو
          مستشار أدبي
          • 03-06-2009
          • 10949

          #5
          المشاركة الأصلية بواسطة محمد شهيد مشاهدة المشاركة
          بعد هدر عقد ونيف عاكفاً خلف الشاشة على تحصيل فنون الهذرمة و آدابها، تم تعيينه من قبل الجامعة الدولية للشابكة أستاذاً محاضراً في مادة التلاسنيات.

          م.ش.

          *المرجو مراجعة حكاية توما الحكيم مع التطبب.
          ريما من الزميلات اللواتي لهن بصمة في عالمنا الفضائي
          مع أول قراءة لنص ما تقول هذا الحرف لريما .
          سؤالي البريء دائما لمحمد شهيد : لماذ الإهداء لريما في النص ؟
          هل هناك علاقة ما بين توما وريما .


          أنا أعرف توما كما ورد في الإنجيل المقدس ، حين زار يسوع تلاميذه وهم مجتمعون في العليَّة ولم يكن توما معهم :
          إِنْ لَمْ أُبْصِرْ فِي يَدَيْهِ أَثَرَ الْمَسَامِيرِ، وَأَضَعْ إِصْبِعِي فِي أَثَرِ الْمَسَامِيرِ، وَأَضَعْ يَدِي فِي جَنْبِهِ، لاَ أُومِنْ
          وبعد ثمانية أيام ظهر يسوع لتلاميذه مرة أخرى وهذه المرة كان توما معهم فقال له
          هَاتِ إِصْبِعَكَ إِلَى هُنَا وَأَبْصِرْ يَدَيَّ، وَهَاتِ يَدَكَ وَضَعْهَا فِي جَنْبِي، وَلاَ تَكُنْ غَيْرَ مُؤْمِنٍ بَلْ مُؤْمِناً
          أَجَابَ تُومَا وَقَالَ لَهُمْ : ((رَبِّي وَإِلَهِي!)). عندها اعطى يسوع تطويبته الشهيرة (لأَنَّكَ رَأَيْتَنِي يَا تُومَا آمَنْتَ! طُوبَى لِلَّذِينَ آمَنُوا وَلَمْ يَرَوْا)


          هل هناك علاقة بين توما الحكيم وتوما القديس ؟ أسأل نفسي .
          عندما يضع توما المحاضر في مادة التلاسنيات في الجامعة الدولية للشابكة اصبعه في الحقيقة ، ويده في جنب أخيه .
          قد يراجع نفسه ...


          توما الحكيم نص حكيم
          تحياتي
          فوزي بيترو

          تعليق

          • سعد الأوراسي
            عضو الملتقى
            • 17-08-2014
            • 1753

            #6
            السلام عليكم
            أنا أول من آمن بالحكيمين وصدق ،كما صدق القديسون الأرثوذكسيون برسولهم المجيد ..
            وبما أن النص جميل لا غبار يكدر عواصفه
            أريد أن أعلق على سؤال صديقنا فوزي البريء ، الذي يخص
            علاقة طرفي الهدية بتوما ، واتمنى أن يكون تفسيري بريئا أيضا
            ربما والله أعلم هي علاقة مريض بطبيب ..
            وإذ نتضرع إلى الله في عشر شعبان الأخيرة ، أن يشفي كل المرضى
            ربنا لقد تمكن الضر منا فارحمنا ..
            بلغكم الله الصيام والقيام
            ونفع بكم في كل الأحوال
            كل عام وأنتم أصحاء ..

            تعليق

            • سميرة رعبوب
              أديب وكاتب
              • 08-08-2012
              • 2749

              #7
              المشاركة الأصلية بواسطة محمد شهيد مشاهدة المشاركة
              بعد هدر عقد ونيف عاكفاً خلف الشاشة على تحصيل فنون الهذرمة و آدابها، تم تعيينه من قبل الجامعة الدولية للشابكة أستاذاً محاضراً في مادة التلاسنيات.

              م.ش.

              *المرجو مراجعة حكاية توما الحكيم مع التطبب.
              هنيئا له!
              عقبال ما يصير أستاذا مشاركا أو ربما مشرفا أو رئيس قسم أو نائب مدير أو المدير العام وربما تباع له الجامعة الدولية حسب إمكانياته المالية ومهاراته الفنية في الهذرمة والتلاسن وآدابها.

              نص حكيم، بارك الله في المهدي والمهدى إليها
              تحياتي إليكما.
              رَّبِّ
              ارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِي صَغِيرًا




              تعليق

              • محمد شهيد
                أديب وكاتب
                • 24-01-2015
                • 4295

                #8
                المشاركة الأصلية بواسطة محمد مزكتلي مشاهدة المشاركة
                لله درك يا شهيد...أنت ميسي الملتقى.
                هل أشرح وأفضح ...أم أكتم بقلبي؟.

                الفكرة النييرة والسرد المكثف الماتع.
                والمفردات المنتقاة بعين الجواهري.
                والعنوان الذي حمل ما حمل من ذكاء التدبر ولباقة الرمزية.
                صنعوا قصيصة لطيفة هادفة مدهشة بديعة.
                تستحق التثبيت بكل جدارة.
                أشكرك أخي محمد على هذه الهدية الرائعة التي اهديتنا.
                التي سأضمها إلى سجل روائع القصص عندي.


                صباح الخير.
                صباحك فهم و علم، أخ محمد
                كعادتي في الردود، أعجل التعليق على الرد الذي يستوجب مني التعجيل و هذه المرة أقدم الرد عليك و كلي يقين على أن صديقتاي ريما و سليمى ستكونان من المتفهمين.

                أولا، أشكرك كمشرف على القسم لحسن استقبالك للنصيص مع التثبيت؛ جائزة من كريم لم تكن في الحسبان.

                ثانيا، لقد وضعت السؤال بين المطرقة والسندان: وددت لو أجبتك لا تشرح و لا تفضح حتى يبقى الترميز قابلا لكل حركات النتف و البتر و الأخذ و الرد ما شيء له أن يمكت على تلك الحالة بين يدي القاريء الكريم؛ لكنني خشيت أن تكتم بقلبك طويلا فينتج عن طول الكتمان شيء من إثم (و أنت أعلم مني بما فسر به النبي الكريم مفهوم الإثم). فكما ترى، هما أمران أحلاهما مر. فالزم المنزلة بين المنزلتين، و سدد و قارب يفتح الله عليك من أسرار البيان.

                وأخيرا، أقول لك كن بخير على الدوام.
                تحياتي.

                تعليق

                • محمد شهيد
                  أديب وكاتب
                  • 24-01-2015
                  • 4295

                  #9
                  المشاركة الأصلية بواسطة ريما ريماوي مشاهدة المشاركة
                  توما الحكيم هو طبيب ، ذكر في بعض المصادر التاريخية و يضرب به المثل في الجهل.
                  كان أبوه طبيبا وبعد وفاته ورث كتب أبيه وبدأ يشتغل بها. و كان يقرأ: «الحبة السوداء شفاء مِن كلّ داء» ، غير أن النسخة التي قراها كان فيها خطا املائي بسيط ، حيث استبدلت كلمة «الحبة» ب «الحية» فقراها «الحية السوداء شفاء مِن كلّ داء» ، وقيل أن كان يبحث عن حية سوداء فلدغته و مات و في رواية قيل أنه تسبب بموت خَلق كثير.
                  وقد قال أبو حيان النحوي:
                  يظن الغمر أن الكتب تهدي.. أخا فهم لإدراك العلوم
                  وما يدري الجهول بأن فيها.. غوامض حيرت عقل الفهيم
                  إذا رمت العلوم بغير شيخ.. ضللت عن الصراط المستقيم
                  وتلتبس الأمور عليك حتى.. تكون أضل من توما الحكيم
                  وفي رواية اخرى قيل أن توما الحكيم حث الناس على التصدق ببناتهم لغير المتزوجين صدقة لله ، مثل الذي يتصدق بالطعام للجائع فقيل:
                  تصدق بالبنات على البنين.. يريد بذاك جنات النعيم.

                  ]كما جاء ذكره في «خلاصة الأثر في أعيان القرن الحادي عشر» للمحبي حيث قيل:
                  أفاضل جلق أين العلوم.. وأين الدين مات فلا يقوم
                  يجاهركم خطيبكم بفسق.. ويفتي فيكم توما الحكيم.

                  ههههه شكرا على الاهداء، قصة جميلة، المعلومات عن توما وجدتها في الشابكة أيضا. خلاص أوقع على تعيينك إذا،
                  لكن رئيسا للسانيات.وليس التلاسن مع العالم وشتمهم .

                  تقديري لك يا صاحب الالتقاطة الخاطفة.
                  أهلا بملهمتي ريما،
                  كنت قد كتبتها منذ بضعة أيام لكنني عدلتها على الشكل الذي نشرتها به بعد نقاشنا حول سر عدم حضوري في المواقع الاجتماعية فيسبوك وغيره.

                  الخطأ اللغوي الذي ذكر في الاقتباس من قصة توما الحكيم هو في حقيقة الأمر يطلق عليه مصطلح : التصحيف (وتارة التحريف) : وله أوجه متعددة درسها الفقهاء و أهل اللغة ومنها مثلا أن تضع الياء بدل الباء، كما هو الشأن في الحبة السوداء (التي ظنها الحكيم توما، الحية السوداء) فراح يسعى في الأرض يهلك النسل بسبب جهله. كان توما يتطبب من الكتب فظن نفسه قد صار طبيباً؛ أما أنه لو أخذ العلم الصحيح عن أهله لما سقط في الزلة وأسقط معه الخلق؛ و لنجا و نجوا جميعاً.

                  للحديث بقية إن بقي في العمر بقية.

                  أشكر لك حضورك الجميل
                  التعديل الأخير تم بواسطة محمد شهيد; الساعة 10-05-2018, 00:45.

                  تعليق

                  • محمد شهيد
                    أديب وكاتب
                    • 24-01-2015
                    • 4295

                    #10
                    تأتي إلينا الفراشة سليمى بكل ما هو جميل. .
                    سعيد بحضورك الجميل، صديقتي.

                    تعليق

                    • محمد شهيد
                      أديب وكاتب
                      • 24-01-2015
                      • 4295

                      #11
                      المشاركة الأصلية بواسطة فوزي سليم بيترو مشاهدة المشاركة
                      ريما من الزميلات اللواتي لهن بصمة في عالمنا الفضائي
                      مع أول قراءة لنص ما تقول هذا الحرف لريما .
                      سؤالي البريء دائما لمحمد شهيد : لماذ الإهداء لريما في النص ؟
                      هل هناك علاقة ما بين توما وريما .


                      أنا أعرف توما كما ورد في الإنجيل المقدس ، حين زار يسوع تلاميذه وهم مجتمعون في العليَّة ولم يكن توما معهم :
                      إِنْ لَمْ أُبْصِرْ فِي يَدَيْهِ أَثَرَ الْمَسَامِيرِ، وَأَضَعْ إِصْبِعِي فِي أَثَرِ الْمَسَامِيرِ، وَأَضَعْ يَدِي فِي جَنْبِهِ، لاَ أُومِنْ
                      وبعد ثمانية أيام ظهر يسوع لتلاميذه مرة أخرى وهذه المرة كان توما معهم فقال له
                      هَاتِ إِصْبِعَكَ إِلَى هُنَا وَأَبْصِرْ يَدَيَّ، وَهَاتِ يَدَكَ وَضَعْهَا فِي جَنْبِي، وَلاَ تَكُنْ غَيْرَ مُؤْمِنٍ بَلْ مُؤْمِناً
                      أَجَابَ تُومَا وَقَالَ لَهُمْ : ((رَبِّي وَإِلَهِي!)). عندها اعطى يسوع تطويبته الشهيرة (لأَنَّكَ رَأَيْتَنِي يَا تُومَا آمَنْتَ! طُوبَى لِلَّذِينَ آمَنُوا وَلَمْ يَرَوْا)


                      هل هناك علاقة بين توما الحكيم وتوما القديس ؟ أسأل نفسي .
                      عندما يضع توما المحاضر في مادة التلاسنيات في الجامعة الدولية للشابكة اصبعه في الحقيقة ، ويده في جنب أخيه .
                      قد يراجع نفسه ...


                      توما الحكيم نص حكيم
                      تحياتي
                      فوزي بيترو
                      عزيزي فوزي،

                      عن علاقة صديقتنا ريما بالحكيم توما، راجع النقاش الذي دار بينها وبيني هنا لتعرف الأجابة على سؤالك البريء :

                      تعليق

                      • محمد شهيد
                        أديب وكاتب
                        • 24-01-2015
                        • 4295

                        #12
                        المشاركة الأصلية بواسطة سعد الأوراسي مشاهدة المشاركة
                        السلام عليكم
                        أنا أول من آمن بالحكيمين وصدق ،كما صدق القديسون الأرثوذكسيون برسولهم المجيد ..
                        وبما أن النص جميل لا غبار يكدر عواصفه
                        أريد أن أعلق على سؤال صديقنا فوزي البريء ، الذي يخص
                        علاقة طرفي الهدية بتوما ، واتمنى أن يكون تفسيري بريئا أيضا
                        ربما والله أعلم هي علاقة مريض بطبيب ..
                        وإذ نتضرع إلى الله في عشر شعبان الأخيرة ، أن يشفي كل المرضى
                        ربنا لقد تمكن الضر منا فارحمنا ..
                        بلغكم الله الصيام والقيام
                        ونفع بكم في كل الأحوال
                        كل عام وأنتم أصحاء ..
                        وعليكم السلام ورحمة الله
                        أخي سعد، في هذه الأيام المباركة، لا تنسانا من صالح دعائك؛ فلكم أنا بحاجة إليه.
                        بلغك الله رمضان و أنت و كل شعب الجزائر الكريم في نعمة و أمن و سلام.
                        جمعة مباركة

                        م.ش

                        تعليق

                        • فوزي سليم بيترو
                          مستشار أدبي
                          • 03-06-2009
                          • 10949

                          #13
                          المشاركة الأصلية بواسطة محمد شهيد مشاهدة المشاركة
                          عزيزي فوزي،

                          عن علاقة صديقتنا ريما بالحكيم توما، راجع النقاش الذي دار بينها وبيني هنا لتعرف الأجابة على سؤالك البريء :
                          http://almolltaqa.com/vb/showthread....E5%DE%C9/page2
                          طلبت مني جامعة كندية أن أقوم بتدريس مادة التواصل و كنت أدرس فلسفة التواصل الاجتماعي بكل أشكاله و تنبأت بحدوث ثورة في هذا المجال و معظم أبحاثي في هذا المجال - و حصلت على أعلى منحات التفوق و أكبرها تتويجا للامتياز... لكنني لا أحب أن يقلقني بعض رواد تلك المواقع من المشاغبين ههههه

                          ولآنني مشاغب بطبعي ، ها أنا أهنئكم مع تحياتي
                          فوزي بيترو

                          تعليق

                          • محمد شهيد
                            أديب وكاتب
                            • 24-01-2015
                            • 4295

                            #14
                            المشاركة الأصلية بواسطة سميرة رعبوب مشاهدة المشاركة
                            هنيئا له!
                            عقبال ما يصير أستاذا مشاركا أو ربما مشرفا أو رئيس قسم أو نائب مدير أو المدير العام وربما تباع له الجامعة الدولية حسب إمكانياته المالية ومهاراته الفنية في الهذرمة والتلاسن وآدابها.

                            نص حكيم، بارك الله في المهدي والمهدى إليها
                            تحياتي إليكما.
                            لن يكون له سوى الخواء: فمن زرع الرياح حصد العاصفة، كما يقول المثل الفرنسي.
                            تحية و تقدير للأستاذة سميرة.
                            أشكرك على الحضور.

                            تعليق

                            • محمد شهيد
                              أديب وكاتب
                              • 24-01-2015
                              • 4295

                              #15
                              المشاركة الأصلية بواسطة فوزي سليم بيترو مشاهدة المشاركة
                              طلبت مني جامعة كندية أن أقوم بتدريس مادة التواصل و كنت أدرس فلسفة التواصل الاجتماعي بكل أشكاله و تنبأت بحدوث ثورة في هذا المجال و معظم أبحاثي في هذا المجال - و حصلت على أعلى منحات التفوق و أكبرها تتويجا للامتياز... لكنني لا أحب أن يقلقني بعض رواد تلك المواقع من المشاغبين ههههه

                              ولآنني مشاغب بطبعي ، ها أنا أهنئكم مع تحياتي
                              فوزي بيترو
                              هه لا يا مشاغب، ليس مثل شغبك الذي جعلني أختار عدم الولوج إلى المواقع الاجتماعية - كما ورد في حديثي هناك مع صديقتنا ريما.

                              أشكرك عزيزي فوزي على جميل المتابعة مع التهنئات. هذا من حسن ذوقك.
                              صباحك سعيد.

                              م.ش.

                              تعليق

                              يعمل...
                              X