كان باهتا مرميا في احدى غرف الأغراض
فأحببتُ أن أعيد له الحياة
نظفته من الغبار في المرحلة الأولى -
وفي المرحلة الثانية صبغته -- وبعد 48 ساعة اضفت له المادة اللامعة
ثم بدأت النقش على ورقة الفضة والنحاس بتلك الأشكال وألصقتها بعنابة في الاماكن التي حددتها
بالشمع الكهربائي
وفي المرحلة الأخيرة رصعته بالأحجار البلورية الملونة
هكذا أصبح .. أرجو أن يعجبكم :


فكرة عن الصندوق :
يعود إلى زمن بعيد حين تركه الإطاليون في بيتهم وسافروا نهائيا إلى بلدهم
بقي أثاثهم في عهدة مسؤولة ايطالية سنين طويلة حتى صادف ان اشتغل والدي (رحمه الله) في ادارة أملاكهم كمسؤول عن أجور العمارات واستخلاصها من أصحابها.
واكراما لخدمته الطويلة أهدوه بعض الأثاث كخزائن انتيكات وثريات ومنها الصندوق.
في الأول استعمله والدي لحفظ أشيائه الثمينة في غرفة النوم
وبعد سنين تركه في غرفة للأغراض القديمة التي لا يحتاجها.
كانت حكاية الصندوق قبل أن أولد لكن حين استلمه والدي كنت صغيرة جدا.
ههه كبرت ....و كلّ مرة ألعب أراه من بعيد
إلى ان وقع بين يدي ههه
ببساطة ، اعدت له الحياة كما ترون.....
أراد بعض التجار شراؤه بسعر مغرٍ ، لكني لم أوافق وهاهو في غرفة نومي يزيّن المكان
وحوله حكايات جميلة.
وبدوري وضعت فيه أشيائي الثمينة.............
فأحببتُ أن أعيد له الحياة
نظفته من الغبار في المرحلة الأولى -
وفي المرحلة الثانية صبغته -- وبعد 48 ساعة اضفت له المادة اللامعة
ثم بدأت النقش على ورقة الفضة والنحاس بتلك الأشكال وألصقتها بعنابة في الاماكن التي حددتها
بالشمع الكهربائي
وفي المرحلة الأخيرة رصعته بالأحجار البلورية الملونة
هكذا أصبح .. أرجو أن يعجبكم :



فكرة عن الصندوق :
يعود إلى زمن بعيد حين تركه الإطاليون في بيتهم وسافروا نهائيا إلى بلدهم
بقي أثاثهم في عهدة مسؤولة ايطالية سنين طويلة حتى صادف ان اشتغل والدي (رحمه الله) في ادارة أملاكهم كمسؤول عن أجور العمارات واستخلاصها من أصحابها.
واكراما لخدمته الطويلة أهدوه بعض الأثاث كخزائن انتيكات وثريات ومنها الصندوق.
في الأول استعمله والدي لحفظ أشيائه الثمينة في غرفة النوم
وبعد سنين تركه في غرفة للأغراض القديمة التي لا يحتاجها.
كانت حكاية الصندوق قبل أن أولد لكن حين استلمه والدي كنت صغيرة جدا.
ههه كبرت ....و كلّ مرة ألعب أراه من بعيد
إلى ان وقع بين يدي ههه
ببساطة ، اعدت له الحياة كما ترون.....
أراد بعض التجار شراؤه بسعر مغرٍ ، لكني لم أوافق وهاهو في غرفة نومي يزيّن المكان
وحوله حكايات جميلة.
وبدوري وضعت فيه أشيائي الثمينة.............
تعليق