تويت
-----''-----
قرعت طبول الحرب ، أقطب الفرسان يحذون خيولهم ...
اندس الفأر ومد ذيله ...
قرعت طبول الحرب ، أقطب الفرسان يحذون خيولهم ...
اندس الفأر ومد ذيله ...
-
التعديل الأخير تم بواسطة فكري النقاد; الساعة 11-05-2018, 14:27." لا يبوح الورد باحتياجه للماء ...إما أن يسقى ،أو يموت بهدوء " -
لأن يستنسر الفأر خير من أن يستفئر النسر (عذرا، زمخشري!)
نهارك يمامة، أخ فكري.
م.ش. -
هنالك مثل: تمخض الجبل فوضع فأرا؛
أعرف أن الفيل الضخم يموت خوفا من الفأر!
أما النسر فأحترمه لولا أكله للجيفة.
ما علاقة كلامي بنصك المغرّض؟
لا أدري! لكن أحببت أن أضع ردّي،
بعيدا عن إسقاطات حدثت في مخّي
.
تقديري واحترامي.
أنين ناي
يبث الحنين لأصله
غصن مورّق صغير.
تعليق
-
العنوان (استنسار) غريب
ويوحي بأن الاستنسار استشرى بالجميع (فرسان وخيول وبيئة مجتمعية)
فإنْ استنسر الفرسان حوافر خيولهم، لا عَزّوا ولا عَزّ بُغاثهم
ومثل هذا الوضع معارضة وهجاء يستلهم فخر من قالوا:
(إِنّ البِغاث بأَرضنا يسْتنسِر)
تعليق
-
ومضة عبقرى !المشاركة الأصلية بواسطة فكري النقاد مشاهدة المشاركة
الحكمة الجادة ، فى غلافٍ ساخر .
و ما أكثر الفئران فى الجغرافيا و التاريخ ، الحاضر و الماضى ...
و بها ــ يوما ــ نصح أحدُهم أحدَهم : " إن خذلتك همتك عن أن تصنع شرفك و مجدك ، فتخلق بأخلاق اللئام ، و تحيَّن غبشة الأحداث الجسام ، و اندس يا ولدى بين صُنَّاع الفخار ، لعلك بعد انقشاع الغبار ، و هُجوع النقع المثار ، تحسب منهم مقدما و زعيما ، و تحوز نصيبك فى الغنيمة ، و لو خرجوا و أكفهم أصفار ، فما ضرك خزى و لا مسك عار ، فهذا هو أنت ، لا نقصتَ دناءة ً، و لا كنت يوما من الأخيار !
دام يراعك الثاقب أخى فكرى .التعديل الأخير تم بواسطة محمد عبد الغفار صيام; الساعة 12-05-2018, 08:47."قُلْ آمَنْتُ باللهِ ثُمَّ استَقِمْ"
تعليق
-
يبدو أن له في كل مكان مصلحة و كأنه يقول ..(أنا هنا )
عميق الفكرةرحمك الله يا أمي الغاليةتعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة فكري النقاد مشاهدة المشاركةالسلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته.
لم أفهم كلمة "يحذون" فهل تقصد يحثُّون؟ ولذا لم تتشكل عندي فكرة عن قصتك المستشكلة علي.
مشاركة أستاذنا الهويمل، بارك الله لنا فيه، ذكية جدا وهذا من أستاذنا غير مستغرب.
يبدو أن "موضة" الفراغات (-----''-----) قد استشرت فعلا وأرى أن تُنَظَّر في ... نظرية، طبعا.
تحياتي أخي الحبيب.
sigpic(رسم نور الدين محساس)
(رسّام بجريدة المساء الجزائرية 1988)
"القلم المعاند"
(قلمي هذا أم هو ألمي ؟)
"رجوت قلمي أن يكتب فأبى، مُصِرًّا، إلاَّ عِنادا
و بالرَّفض قابل رجائي و في الصَّمت تمــادى"
(طُوَيْلِب علمٍ باحثٌ عن الحقيقة حرٌّ)
ضيف ورأي وضيفنا: الأستاذ حسين ليشوري
لقاء الفرسان مع الصحفي حسين ليشوري
تعليق
-
اهلا ومرحبا بشيخنا المبجل حسين ليشوريالمشاركة الأصلية بواسطة حسين ليشوري مشاهدة المشاركة
أشكر لك ثناءك وثقتك بي (مع أنني لست متأكدا من قراءتي)
لكنني استغربت سؤالك عن ("يحذون" خيولهم)؟ وهي واضحة. لعلك
لم تأخذها بمعناها المألوف (حذاء). فقد حفيت خيولهم فهاهم "أقطبوا" بمعنى جميعا
أو قاطبة يصلحون ما أصاب حوافر الخيل من "نسر" التي تعني (والنَّسْر: لَحْمَة صُلْبة في باطن الحافِرِ كأَنها حَصاة أَو نَواة).
إذا كان هذا وضعهم والحرب قد دقت طبولها وشمرت عن ساقها، فما عساهم يرتجون وهم غير مستعدين لها؟
أعتذر عن تطاولي على حق صاحب المتصفح ولعل الأستاذ فكري يجد لي عذرا
تحياتي للجميعتعليق
-
السلام عليكمالمشاركة الأصلية بواسطة حسين ليشوري مشاهدة المشاركة
قفزت قفزة " جمباز" لارد على ما كتبت فارجو المعذرة من جميع الاخوة والاخوات ...
وقبل اكمال ردي وجدت جواب استاذي الكريم الهويمل فقد اوضح متفضلا معنى يحذون ، ومرحبا به وبك ايضا
في اي وقت دون اعتذار او استئذان
حَذا ( فعل ):
حذا يَحذُو ، احْذُ ، حَذْوًا وحِذاءً ، فهو حاذٍ ، والمفعول مَحْذُوّ
حَذا الإِسْكافِيُّ النَّعْلَ : قَطَعَها ، فَصَّلَها على مِثالٍ مَّا ، ن
حَذا حَذْوَهُ : سارَ على خُطاهُ ، اِمْتَثَلَ بِهِ
حَذاهُ النَّعْلَ : أَلْبَسهُ إِيَّاها حَذَا لَهُ النَّعْلَ
واما النقاط فانا اضعها عادة تحت العناوين بدل الخط،
وهنا حذفت عنوانا قبل هذا ثم وضعت نقاطا تجميلية ولا اقصد بها كتابة .
اما مرض كثرة التنفيط فاسأل الله التوفيق لاستعمال علامات الترقيم كما اتفق عليها وان كنت اغير وابدل او أخطيء احيانا .
اشكرك استاذي على اهتمامك والتنبيه الحكيم .
وجزاك الله خيرا" لا يبوح الورد باحتياجه للماء ...إما أن يسقى ،أو يموت بهدوء "تعليق
-
هههالمشاركة الأصلية بواسطة محمد شهيد مشاهدة المشاركة
وان كان في الامر نظر
كله تقمص غير محمود
هذا يداس مسترجلا
والاخر يختبيء في جحر فأر
دمت مبدعا اخي الكريم" لا يبوح الورد باحتياجه للماء ...إما أن يسقى ،أو يموت بهدوء "تعليق
-
sigpic(رسم نور الدين محساس)
(رسّام بجريدة المساء الجزائرية 1988)
"القلم المعاند"
(قلمي هذا أم هو ألمي ؟)
"رجوت قلمي أن يكتب فأبى، مُصِرًّا، إلاَّ عِنادا
و بالرَّفض قابل رجائي و في الصَّمت تمــادى"
(طُوَيْلِب علمٍ باحثٌ عن الحقيقة حرٌّ)
ضيف ورأي وضيفنا: الأستاذ حسين ليشوري
لقاء الفرسان مع الصحفي حسين ليشوري
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة ريما ريماوي مشاهدة المشاركةهنالك مثل: تمخض الجبل فوضع فأرا؛
أعرف أن الفيل الضخم يموت خوفا من الفأر!
أما النسر فأحترمه لولا أكله للجيفة.
ما علاقة كلامي بنصك المغرّض؟
لا أدري! لكن أحببت أن أضع ردّي،
بعيدا عن إسقاطات حدثت في مخّي .
تقديري واحترامي.
الاخت الكريمة
لو فكرنا بعمق لوجدنا ارتباطا دقيقا بين "الشيء" وما يذكر به حتى لو كان من جهة اللفظ ...
وقد تكون علاقة نحسها ولا نستطيع التعبير عنها كتابة ...
وهنا موجود في ثنايا ما ذكرت بعض المراد ...
اشكرك على مشاركاتك
واتمنى لك الصحة والعافية
ودوام الرقي
تحياتي" لا يبوح الورد باحتياجه للماء ...إما أن يسقى ،أو يموت بهدوء "تعليق
-
لديك قلم ناقد جميل
نص جميل يضاف لرصيدك الساخر الثري
سهل ممتنع أسلوبك
تقديري واحتراميتعليق
-
السلام عليكم
الاخوة والاخوات
اعتذر اليكم جميعا عن غيابي هذا الشهر المبارك،
واعود ان شاء الله بعد العيد .
وجزاكم الله خيرا وتقبل مني ومنكم ومن جميع الصائمين
وكل عام وانتم بخير" لا يبوح الورد باحتياجه للماء ...إما أن يسقى ،أو يموت بهدوء "تعليق
-
أخي فكري:
أراه رفع ذيله كيلا يدوسوه وهم لا يشعرون به.
هذا ما كان مبلغهَمَّ الفأر...صدقني.
ومبلغ همي هنا أن أجد كلمة طيبة تليق بهذا النص المتميز.
أشكرك أخي فكري وأتمنى لك صياماً مقبولاً وإفطاراً شهياً.أنا لا أقولُ كلَّ الحقيقة
لكن كل ما أقولهُُ هو حقيقة.تعليق
تعليق