فتُّ خبز

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • محمد مزكتلي
    عضو الملتقى
    • 04-11-2010
    • 1618

    فتُّ خبز

    فَتُّ خبز

    تذكرني ولَو بِوَرْدَة...
    صدَّقَها ...
    أتى لها بِوَرْدَةٍ في عيدِ ميلادها.
    شَلَحَتْ خاتَم الخطبةِ ورَمَتْهُ بوجهه.
    أنا لا أقولُ كلَّ الحقيقة
    لكن كل ما أقولهُُ هو حقيقة.
  • فكري النقاد
    أديب وكاتب
    • 03-04-2013
    • 1875

    #2
    الم تطلب هي ذلك

    لعله يحتاج "فت خبز" ليفهم مرادها
    وهي تحتاج فت خبز "در وجوهر" بدل الوردة

    فكان جزاء غبائه فسخ الخطوبة

    تحياتي اخي الغالي
    أمع السرب أغرد
    أم خارجه؟؟
    التعديل الأخير تم بواسطة فكري النقاد; الساعة 14-05-2018, 09:45.
    " لا يبوح الورد باحتياجه للماء ...
    إما أن يسقى ،
    أو يموت بهدوء "

    تعليق

    • ريما ريماوي
      عضو الملتقى
      • 07-05-2011
      • 8501

      #3
      هي تريده أن يفاجئها بالوردة دون أيّ مناسبة، أما في عيد ميلادها على الأقل خاتم سوليتير، عليه أن يفهمها بقى!
      إذا وهما مازالا مخطوبين ابتدأ البخل والتقشّف، ماذا سوف يحدث للمسكينة بعد الزواج؟!
      أنا أقف في صفّها هنا .

      احترامي وتقديري.


      أنين ناي
      يبث الحنين لأصله
      غصن مورّق صغير.

      تعليق

      • محمد عبد الغفار صيام
        مؤدب صبيان
        • 30-11-2010
        • 533

        #4
        غُمَّ عليَّ بداية ؛ فقرأت " لو وردة " " أبو وردة " و هو فى المأثور الشعبى المصرى ــ اعزكم الله ــ : " الشِّبشِب " أى : الخُفٌّ النِسائِىِّ المَطَّاطِىٌّ يستظهر وردة مزوقة ملونة للزينة ، يستخدمنه المصريات استخدامات بديلة لما هو مألوف ، و من أشهر استخداماته أداة تأديب و تهذيب للمتطفلين السمجين من الرجال ، و يمكن الضرب به على المقربة و المبعدة ، ضربات مستقيمة و خطافية ، و نساء الأحياء الشعبية فى مصر أمهر من يستخدمنه و لديهن أسرار و فنيات و تقنيات استخدامه على الوجه الصحيح ...وقانا الله و إياكم !
        المهم أن الرمية كانت بالخاتم و هذا أمره فيما نعلم أهون ، و قد كتب الله لصاحبنا عمرا جديدا ، و لعله يجد من تقنع بوردة ، دون أَبْهٍ لفتَّةٍ أو لِثَرْدَةٍ .
        كل شيء عندهن قابل للرَّمْسَنَة ( من الرومانسية و لا آبه للخطأ هنا) عدا الذهب و أضرابه و أشباهه من ذوى المقربة .
        شكراً على ما أفضت علينا من طاقة سلبية ! ههه
        "قُلْ آمَنْتُ باللهِ ثُمَّ استَقِمْ"

        تعليق

        • محمد مزكتلي
          عضو الملتقى
          • 04-11-2010
          • 1618

          #5
          يسعد صباحك أخي فكري:

          لا يا صاحبي...ما غردت خارج السرب.
          وإن فعلت...تغريدك شجي ويطرب، لا نشاز فيه.


          صباح الورد والسعادة.
          أنا لا أقولُ كلَّ الحقيقة
          لكن كل ما أقولهُُ هو حقيقة.

          تعليق

          • محمد معمري
            أديب وكاتب
            • 26-05-2009
            • 460

            #6
            المشاركة الأصلية بواسطة محمد مزكتلي مشاهدة المشاركة
            فَتُّ خبز

            تذكرني ولَو بِوَرْدَة...
            صدَّقَها ...
            أتى لها بِوَرْدَةٍ في عيدِ ميلادها.
            شَلَحَتْ خاتَم الخطبةِ ورَمَتْهُ بوجهه.
            .................................
            سلام الله عليك أخي الكريم
            إن فتات الخبز رمزية لمن يتصرف في مكاسبه بطريقة خاطئة..
            كما أنه رمزية أيضا لفاعل الخير..
            إلا أن بطل القصة حقت عليه الرمزية الأولى..
            مودتي.
            [glint]
            كل مواضيعي قابلة للنقد

            [/glint]https://maammed.blogspot.com/

            تعليق

            • أميمة محمد
              مشرف
              • 27-05-2015
              • 4960

              #7
              المشاركة الأصلية بواسطة محمد مزكتلي مشاهدة المشاركة
              فَتُّ خبز

              تذكرني ولَو بِوَرْدَة...
              صدَّقَها ...
              أتى لها بِوَرْدَةٍ في عيدِ ميلادها.
              شَلَحَتْ خاتَم الخطبةِ ورَمَتْهُ بوجهه.
              مرحبا أ. محمد
              القصة مضحكة حملت بين طياتها حكايا، هي لم تقدر أن تقول له لا تكن بخيلا،
              هو ظن أن كل ما تريده وردة في كل المناسبات
              المسألة أكبر، هي تطلب أكثر، وهو سيدفع طالما أنه سيطلب أيضا أكثر فيما بعد حالما يصطاد السمكة
              كنت في صف الأستاذة ريما، هذا حاله الآن فماذا فيما بعد؟ ثم أني رأيته شحيح الفهم أيضا هه
              عذرا من السادة الرجال.. حين تكون حاجة للوقوف مع النساء، فكلٍ على ما يبدو مع جنسه
              تعجبني قصصك الواقعية
              تقديري

              تعليق

              • محمد مزكتلي
                عضو الملتقى
                • 04-11-2010
                • 1618

                #8
                المشاركة الأصلية بواسطة ريما ريماوي مشاهدة المشاركة
                هي تريده أن يفاجئها بالوردة دون أيّ مناسبة، أما في عيد ميلادها على الأقل خاتم سوليتير، عليه أن يفهمها بقى!
                إذا وهما مازالا مخطوبين ابتدأ البخل والتقشّف، ماذا سوف يحدث للمسكينة بعد الزواج؟!
                أنا أقف في صفّها هنا .

                احترامي وتقديري.

                نعم سيدتي ريما أنا أيضاً أقف معك في نفس الصف.

                هذا الأحمق عليه أن ينسى الزواج إلى أن ينعم الله عليه.
                ويُذهب عنه حمقه.

                ما ينقصنا أن يأتي إلينا بحمقى مثله.
                أجارنا الله من الحمق والحمقى.


                رمضان كريم.
                أنا لا أقولُ كلَّ الحقيقة
                لكن كل ما أقولهُُ هو حقيقة.

                تعليق

                • محمد مزكتلي
                  عضو الملتقى
                  • 04-11-2010
                  • 1618

                  #9
                  المشاركة الأصلية بواسطة محمد عبد الغفار صيام مشاهدة المشاركة
                  غُمَّ عليَّ بداية ؛ فقرأت " لو وردة " " أبو وردة " و هو فى المأثور الشعبى المصرى ــ اعزكم الله ــ : " الشِّبشِب " أى : الخُفٌّ النِسائِىِّ المَطَّاطِىٌّ يستظهر وردة مزوقة ملونة للزينة ، يستخدمنه المصريات استخدامات بديلة لما هو مألوف ، و من أشهر استخداماته أداة تأديب و تهذيب للمتطفلين السمجين من الرجال ، و يمكن الضرب به على المقربة و المبعدة ، ضربات مستقيمة و خطافية ، و نساء الأحياء الشعبية فى مصر أمهر من يستخدمنه و لديهن أسرار و فنيات و تقنيات استخدامه على الوجه الصحيح ...وقانا الله و إياكم !
                  المهم أن الرمية كانت بالخاتم و هذا أمره فيما نعلم أهون ، و قد كتب الله لصاحبنا عمرا جديدا ، و لعله يجد من تقنع بوردة ، دون أَبْهٍ لفتَّةٍ أو لِثَرْدَةٍ .
                  كل شيء عندهن قابل للرَّمْسَنَة ( من الرومانسية و لا آبه للخطأ هنا) عدا الذهب و أضرابه و أشباهه من ذوى المقربة .
                  شكراً على ما أفضت علينا من طاقة سلبية ! ههه

                  الشبشب الحلبي يزيد عن المصري بميزة فريدة.
                  وهي أنه يعود إلى صاحبته إذا لم يصب الهدف.

                  لا أظن أن يجد هذا الأحمقمن ترضى بورده...
                  وإن رضيت سيهزمها حمقه.
                  أجارنا الله من الحمق والحمقى.

                  أحب تعليقاتك الذكية ومداخلاتك الدسمة.


                  رمضان كريم.
                  أنا لا أقولُ كلَّ الحقيقة
                  لكن كل ما أقولهُُ هو حقيقة.

                  تعليق

                  • محمد مزكتلي
                    عضو الملتقى
                    • 04-11-2010
                    • 1618

                    #10
                    المشاركة الأصلية بواسطة محمد معمري مشاهدة المشاركة
                    .................................
                    سلام الله عليك أخي الكريم
                    إن فتات الخبز رمزية لمن يتصرف في مكاسبه بطريقة خاطئة..
                    كما أنه رمزية أيضا لفاعل الخير..
                    إلا أن بطل القصة حقت عليه الرمزية الأولى..
                    مودتي.

                    أخي محمد معمري:
                    أشكرك على كرم مرورك وأتمنى بأن لا تبخل علي بهذا في كل مرة.
                    وأرجو أن أكون دائماً عند حسن الظن.


                    رمضان كريم.
                    أنا لا أقولُ كلَّ الحقيقة
                    لكن كل ما أقولهُُ هو حقيقة.

                    تعليق

                    • محمد مزكتلي
                      عضو الملتقى
                      • 04-11-2010
                      • 1618

                      #11
                      المشاركة الأصلية بواسطة أميمة محمد مشاهدة المشاركة
                      مرحبا أ. محمد
                      القصة مضحكة حملت بين طياتها حكايا، هي لم تقدر أن تقول له لا تكن بخيلا،
                      هو ظن أن كل ما تريده وردة في كل المناسبات
                      المسألة أكبر، هي تطلب أكثر، وهو سيدفع طالما أنه سيطلب أيضا أكثر فيما بعد حالما يصطاد السمكة
                      كنت في صف الأستاذة ريما، هذا حاله الآن فماذا فيما بعد؟ ثم أني رأيته شحيح الفهم أيضا هه
                      عذرا من السادة الرجال.. حين تكون حاجة للوقوف مع النساء، فكلٍ على ما يبدو مع جنسه
                      تعجبني قصصك الواقعية
                      تقديري

                      لا سيدتي أميمة ...
                      أنا هنا أقف معكم في هذه القضية.
                      هذا أحمق
                      لو كنت مكانه لملأت بيت خطيبتي بالورود.
                      وأغدقت عليها الهدايا والعطايا.
                      ما أحلى أيام الخطبة وما أعذبها.

                      ثم أن الحمق صفة تنتقل بالوراثة.
                      وعلى هذا لا يجوز أن يتزوج الحمقى.
                      خاصة وهم كثرة هذه الأيام.

                      أدعو لكِ في رمضان بالرحمة والمغفرة والعتق من النار.
                      أنا لا أقولُ كلَّ الحقيقة
                      لكن كل ما أقولهُُ هو حقيقة.

                      تعليق

                      • عوض بديوي
                        أديب وناقد
                        • 16-03-2014
                        • 1083

                        #12
                        ســلام من الله وود ،
                        ما زلت مصمما على رأيي في إبداعاكم ،
                        تمتلكون السهل الصعب؛
                        التقاط ماهر وبعدسة خاصة...!!
                        تنويه : دلوا بطل هذه الرواية على عنواننا إن أراد رجوعا إليها...
                        و بكل الود...!!
                        أنعم بكم وأكـرم..!!
                        مـودتي و مـحبتي

                        تعليق

                        يعمل...
                        X