شهرزاد ما تفعل الآن يا شهريار ما تحكيه الليلة....
شهريار جالس، صامت و ساكت، لا يسمع لغير دقات قلبه، و هو يعد في دقاته، دقة، اثنين، ثلاثة، و يعاود الحساب من اول دقة إلى اخر الدقيقة، ثم يعاود ثالثة و رابعة و لا يمل من حساب.
فقالت له حتى انا جالسة بمكاني صامتة اسمع لدقات قلبي بفؤادك........ فابتسم لها من البعيد الذي يفرق مكان تواجد كل منهما و قال لها أنت مشتاقة لهذياني حطت عيونها حياء على ركبتيه و ابتسمت.
انت تشتاقين لجنوني و تحتاجين لمثل هذه اللحظات، و بعدها تصمت ، و تذهب لتتركينني اتعذب في وحدتي.
أعتذر، لقد بدأت افتح ابواب هذياني، و ستقتلني رغباتي، و اشعل فتيل رغباتك و اتركك تحترقي.
شهرزاد يبدو اننا نعيش حياة الحب الافتراضي ربما لنملئ فراغ من حياة الإفتراض.
شهريار جالس، صامت و ساكت، لا يسمع لغير دقات قلبه، و هو يعد في دقاته، دقة، اثنين، ثلاثة، و يعاود الحساب من اول دقة إلى اخر الدقيقة، ثم يعاود ثالثة و رابعة و لا يمل من حساب.
فقالت له حتى انا جالسة بمكاني صامتة اسمع لدقات قلبي بفؤادك........ فابتسم لها من البعيد الذي يفرق مكان تواجد كل منهما و قال لها أنت مشتاقة لهذياني حطت عيونها حياء على ركبتيه و ابتسمت.
انت تشتاقين لجنوني و تحتاجين لمثل هذه اللحظات، و بعدها تصمت ، و تذهب لتتركينني اتعذب في وحدتي.
أعتذر، لقد بدأت افتح ابواب هذياني، و ستقتلني رغباتي، و اشعل فتيل رغباتك و اتركك تحترقي.
شهرزاد يبدو اننا نعيش حياة الحب الافتراضي ربما لنملئ فراغ من حياة الإفتراض.
تعليق