عاشـق هبنقة

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • عوض بديوي
    أديب وناقد
    • 16-03-2014
    • 1083

    عاشـق هبنقة

    يُـقـلـبُ الحصى بالـِقـدْر دونما جـدوى ؛
    يـجهـلُ أن لا حـطـبَ يـمـتلـكه لـيشعلـه تـحـت مـائـه...!!
    يسـخرُ منه الأطفال الجياع...!!

  • فاطمة الزهراء العلوي
    نورسة حرة
    • 13-06-2009
    • 4206

    #2
    هي صورة ستتكرر كثيرا لأن لا عدل على هذي الارض مُذ ْ تولاها غير الاكفاء والمتسلطون على خيرات الشعب وعرقه وجهده وحقه
    حسنا
    اذا سمحت لي
    أرى بأن هذه الجملة :يـجهـلُ أن لا حـطـبَ يـمـتلـكه لـيشعلـه تـحـت مـائـه...!!
    اعتراضية لا تضيف وهي موجودة في عمق سخرية الاطفال
    ويبقى الرأي الأخير لحضرتك اخي عوض
    هي فقط زاوية رؤية
    تحيتي
    لا خير في هاموشة تقتات على ما تبقى من فاكهة

    تعليق

    • محمد مزكتلي
      عضو الملتقى
      • 04-11-2010
      • 1618

      #3
      لعله يشغلهم...
      القضية الرئيسية يغرقها بالتفاصيل...
      أذهلهم عن الحصى واأسشغلهم بالحطب.

      وأنت أخي عوض أشغلتنا بقديمٍ صار بين يديك جديد.
      وحملت القصيصة دلالات واعتبارات عصرية واقعية.

      شكراً لك...صباح الخير.
      أنا لا أقولُ كلَّ الحقيقة
      لكن كل ما أقولهُُ هو حقيقة.

      تعليق

      • أميمة محمد
        مشرف
        • 27-05-2015
        • 4960

        #4
        الخاتمة أعجبتني، والقصة كذلك، رغم جهلنا لهوية صاحب القدر وتخميننا لغياب الحطب الذي وإن دل عليه واقعنا لم يهدني إليه العنواان
        ربما حبذت عنوانا آخر لكن الحرية للكاتب
        تقديري

        تعليق

        • سليمى السرايري
          مدير عام/رئيس ق.أدب وفنون
          • 08-01-2010
          • 13572

          #5
          القصة تذكرني بتلك المرأة الفقيرة التي كانت تلهي صغارها الجياع بقدر فيه ماء يغلي ظنا منهم أنها تجهز شيئا لبطونهم الخاوية...طريقة مؤقتة لتتفادى حيرة عيونهم.
          وأسلوبك الأنيق في كتابة هذه القصة، جعلت معنى أعمق
          هنا صاحب القدر لا يملك نارا ولا طعاما
          قمة الفقر وقمة الصبر وقمة الذكاء... بل وقمة الوجع...
          القصة أيضا تفتح على تأويلات عديدة ومختلفة...
          -
          تحياتي أديبنا العزيز عوض
          لا تلمني لو صار جسدي فاكهة للفصول

          تعليق

          • فوزي سليم بيترو
            مستشار أدبي
            • 03-06-2009
            • 10949

            #6
            لو نبتت لهبتقة مخالب وأنياب
            لأشعلوا النار تحت قدره الممتليء
            بما لذَّ من الطعام والشراب .
            تحياتي
            فوزي بيترو

            تعليق

            يعمل...
            X