تحيتي شاعرنا الفاضل السي عبد الاله
وتحية لحرفك النقي العميق
عيدكم مبروك

الأستاذة الشاعرة الراقية فاطمة الزهراء العلوي ، شكرا على مرورك الجميل ، وأهلا وسهلا بك على متصفحي المتواضع . عيدك مبارك سعيد وكل عام وأنت بألف خير . مودتي وتقديري...تحياتي...

قصيد بديع بما يحمل من حكمة ومشاعر نبيلة
دمت رائعا شاعرنا الكريم
مودتي و الوفاء

سراج النور...
عنوان بارع لقصيدة رائعة في حق معلم الناس الخير والعلم والأخلاق والدين..
سيبقى المعلم سراجا النور مهما تقلبت عليه الظروف ومهما داسته الظروف القاهرة..سيبقى سراجاً منيراً للضالين ولكل أصناف البشر..
دوره عظيم في بناء المجتمع وبناء الإنسان..فالارتكاز عليه في توجيه الأجيال نحو الحق وطريق الصواب..فالأمانة الملقاة على عاتقه عظيمة بالمقابل له من الأجر والثواب يفوق الأجر المادي..لأن رسالته عامة وحرفه يستوحيه من السماء..
فالمعلم متعدد الأدوار..يملك دور الموجه والرسول المبلغ عن رسالة السماء والأب المثالي والمربي الصالح والطبيب لقلوب تلاميذه والعلاج النافع في زمن ذهب ماء الحياء منه وانتشرت المفاسد المعاصي وحلّت الرذيلة في كل مكان..
أصبحت الرسالة صعبة الأهداف والتنفيذ مع جيل يصاحب الفتن وقد تخلى عن الكثير من القيم..
رسالة المعلم اليوم أضعاف أضعاف ما كانت عليه سابقاً ..لتغير المعايير والزمان والذي بات فيه الحليم حيراناً..
ويبقى الاحترام والتبجيل والتقدير لعظمة هذه الرسالة وكل من حملها..
أستاذنا الكبير الراقي المبدع الشاعر القدير
أ.عبد الإله اغتامي
لقد برعت في انتقاء رسالتك الشعرية لشريحة مهمة جدا في المجتمع..فكنت النور والخير في وصف هذه الشخصية بمهارة واتقان..
جسدت رسالة المعلم في حلة شعرية راقية لتكون رسالة عامة لكل من يحمل هموم المجتمع والإنسان على عاتقه..
بوركتم وبورك قلمكم الحر الكبير وهو يمنح النفس طريق الصواب والعلم النافع..
دمتم وهذا الإبداع المزهر في حقول أدبية مثمرة
جزاكم الله كل الخير وأثابكم الأجر والثواب في توجيهاتكم الرشيدة في وضع علامات المعلم ودوره الرئيسي في بناء الذات والمجتمع..
وفقكم الله ورعاكم حق رعايته

جهاد بدران

ســلام مـن الله و ود ،
نص يمتع الذائقة بناءا و رسالة ؛فيه يتجلى معنى الوفاء ،
ثـم
الوعـي و وعـي الشعور في تكريم المربي المعلم الأب الثاني....!!
وسـراج النور ، وبمجملها و ما حكى النص :متوهج بنبت سراج نور حُسـن الخُلق....
أخي و صديقي وشـاعرنا الإنسان أ. عبدالإله إغتامي ،شـكرا لأنـكم حكيتم عنا وعنكم ؛ فطوبى لـكم...
أنعـم بـكـم وأكـرم مـن وفي بار مخلص...!!
بـوركـتم
مـودتي و مـحبتي

شكرا على مرورك الراقي أستاذي الشاعر عبد الحق بنسالم وعلى كلماتك الرقيقة . مودتي وتقديري...تحياتي...

الشاعرة المتألقة والأديبة والناقدة الراقية الأستاذة جهاد بدران نورت متصفحي بإطلالتك البهية حين دبجت حروف القصيدة بنور مدادك الزاهي . كلنا ندين للأستاذ والمعلم بالفضل الكثير ، لكن يا أسفا على هذا الزمان الذي أصبح فيه رجل التعليم يهان وينال العامة من كرامته رغم بذله وعطائه المستمر . في كل يوم نسمع عن تلاميذ وطلبة مشاغبين أو جانحين يعتدون على من علموهم وربوهم على الأخلاق والقيم فنجدهم بدل الوفاء والاعتراف يتطاولون على الأستاذ بالكلام الفاحش وحتى بالاعتداء الجسدي . نسأل الله أن يصلح أمورنا وأبنائنا ويغير حالنا إلى ما هو أفضل حتى ترقى أمتنا إلى أعلا المراتب . شكرا أستاذتي القديرة جهاد بدران على مرورك العطر وعلى ردك الجميل . موتي وتقديري...تحياتي...

اللهم ارحمنا وارحم من علمنا . هكذا تعلمنا أن ندعو في صلاتنا وسجودنا . كيف لا والرسول الكريم صلى الله عليه وسلم قد أمره الله بتعليم الأمة لهدايتها إلى الصراط المستقيم حينما نزل القرآن بأول كلمة وقال (إقرأ) ، فهو المعلم الأول والنبي والرسول الجدير بالتبجيل والاحترام والتقدير قبل كل الأئمة والعلماء والأساتذة . فإذا كان العلماء ورثة الأنبياء فالمعلم، يدخل بدوره في هذه الحلقة ويستحق التكريم والتقدير من الجميع ، وهذا القصيد ما هو إلا اعتراف بمكانته ومجهوداته في سبيل إشعاع الأمة ورقيها . شكرا أستاذي القدير عوض بديوي على المرور والتعليق الجميل ودام لكم الفضل والخير والعطاء الجزيل . مودتي وتقديري...تحياتي...