" يحيا العدل ! "
ذات حُلمٍ أوقفونى متلبساً ! صادروا بوابة الحُلْم اليتيمة ، شمَّعُوها بالدماء و الأشلاء ، قَيَّدُوا الخارج و الدالف ، الماكث و الواقف ، الصائل و الجائل ، و ذا المقربة !
حرَّزُوا النَّوَايا الطيبة ، الأمانى المستحيلة ، الآمال العريضة ، الخيالات المريئة و الأحلام البريئة ، و عَدُّوا ما سبق دليلَ إدانة قاطع ؛ فَبِنَقِيضِها تَثْبُتُ الأَضَّداد !
استَنْطَقُوا صمتى بعدما عَدُّوهُ تَسَتـُّرا ، و سُكُونى بعدما عَدُّوهُ كُمُوناً ، و إِذْعانِى بعدما عَدُّوهُ خَدِيعةً ، و أَثْبَتُوا طُهْرىَ المُجَرَّم صوتاً و صورة !
تَتَبَّعُوا آثار آرائِى ، رفعوا بصمات تعْبِيرى ، حلَّلُوا بقايا تفكيرى ، جمعوا ملف إِدانة ضَمَّنُوه كُلَّ ما انْدَرَس من بيانٍ و توضيح ، جِدالٍ و تصريح ، إِشارةٍ و تلميح !
و بعدما كَفَلُوا لى أَقْصى درجاتِ الرأفة ؛ أَصْدَروا حكما مُخَفَّفَاً بإِعْدام الأَحْلام شنقاً ، و مُصَادَرةِ الأَمانى أبداً ، و التحفظِ على الآمالِ مُطْلقا ، مع دَمْجِى و تَدْجِينِى مُرْغَماً في الواقعِ الكئيبِ مؤبداً !
ذات حُلمٍ أوقفونى متلبساً ! صادروا بوابة الحُلْم اليتيمة ، شمَّعُوها بالدماء و الأشلاء ، قَيَّدُوا الخارج و الدالف ، الماكث و الواقف ، الصائل و الجائل ، و ذا المقربة !
حرَّزُوا النَّوَايا الطيبة ، الأمانى المستحيلة ، الآمال العريضة ، الخيالات المريئة و الأحلام البريئة ، و عَدُّوا ما سبق دليلَ إدانة قاطع ؛ فَبِنَقِيضِها تَثْبُتُ الأَضَّداد !
استَنْطَقُوا صمتى بعدما عَدُّوهُ تَسَتـُّرا ، و سُكُونى بعدما عَدُّوهُ كُمُوناً ، و إِذْعانِى بعدما عَدُّوهُ خَدِيعةً ، و أَثْبَتُوا طُهْرىَ المُجَرَّم صوتاً و صورة !
تَتَبَّعُوا آثار آرائِى ، رفعوا بصمات تعْبِيرى ، حلَّلُوا بقايا تفكيرى ، جمعوا ملف إِدانة ضَمَّنُوه كُلَّ ما انْدَرَس من بيانٍ و توضيح ، جِدالٍ و تصريح ، إِشارةٍ و تلميح !
و بعدما كَفَلُوا لى أَقْصى درجاتِ الرأفة ؛ أَصْدَروا حكما مُخَفَّفَاً بإِعْدام الأَحْلام شنقاً ، و مُصَادَرةِ الأَمانى أبداً ، و التحفظِ على الآمالِ مُطْلقا ، مع دَمْجِى و تَدْجِينِى مُرْغَماً في الواقعِ الكئيبِ مؤبداً !