فر قلبي من قفصه الصدري ومضى هائماً كالمجنون خلف المرأة "س"
في حديقة منزلها عند الشباك المغلق بقي معلقا هناك ينتظر.
كانت ليلة عيد الميلاد طقساً مناسباً للاعتراف.
-هذا قلبي أقدمه لك بكل ما يكنزه وهذه قصائدي التي تحوي خلاصة ما أكنه لك أيتها الحبيبة.
ضحكت المرأة س قائلة : هل أنت حقاً جاد ؟! قلبك ومعه حفنة من الشعر ...أعده إلى مكانه هيا.
سرى الوجع في روحي وسقط قلبي منكسراً وتناثر حبات بلور ناعمة على الأرض.
بدا التأثر جلياً على وجه المرأة س وصرخت:تباً أفسدت ليلتي ... للتو كنست الأرضية.
في حديقة منزلها عند الشباك المغلق بقي معلقا هناك ينتظر.
كانت ليلة عيد الميلاد طقساً مناسباً للاعتراف.
-هذا قلبي أقدمه لك بكل ما يكنزه وهذه قصائدي التي تحوي خلاصة ما أكنه لك أيتها الحبيبة.
ضحكت المرأة س قائلة : هل أنت حقاً جاد ؟! قلبك ومعه حفنة من الشعر ...أعده إلى مكانه هيا.
سرى الوجع في روحي وسقط قلبي منكسراً وتناثر حبات بلور ناعمة على الأرض.
بدا التأثر جلياً على وجه المرأة س وصرخت:تباً أفسدت ليلتي ... للتو كنست الأرضية.
تعليق