المكتبةُ العربيةُ المُعاصرة

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • محمد مزكتلي
    عضو الملتقى
    • 04-11-2010
    • 1618

    المكتبةُ العربيةُ المُعاصرة

    المكتبةُ العربيةُ المعاصرة

    مِن أينَ تشتري السندَويش؟.
    من مطعمِ الصِّحَّةِ والنظافة.
    أنصحكَ بِالشِّراءِ من مطعمِ الصِدقِ والأمانة.
    إنَّهُ يَلُفُّ السندَويش بأوراقِ آخِرِ كتابٍ صدرَ اليوم
    أنا لا أقولُ كلَّ الحقيقة
    لكن كل ما أقولهُُ هو حقيقة.
  • أميمة محمد
    مشرف
    • 27-05-2015
    • 4960

    #2
    طبعا نظيف، فلم تمتد له يد لتقرأه
    المكتبة العربية المعاصرة.. وحالها اليوم
    غذاء الجسم أهم من غذاء الفكر
    شكراً لمتعة القراءة
    تقديري أخي محمد مزكتلي

    تعليق

    • محمد عبد الغفار صيام
      مؤدب صبيان
      • 30-11-2010
      • 533

      #3
      حبيبنا الأستاذ / محمد مزكتلى
      حمدا لله على سلامة الوصول بعد غيبة
      خِلتُ العنوان ( سندويش مطالعة ) ....
      هذه حقيقة و إليك بعض التفاصيل المملة فتلاميذ المدارس فى مصر يتحينون انقضاء العام الدراس ليبيعوا كتبهم المدرسية لبائعي الفول و الفلافل ، علما بأن آخر سعر وصلني جنيهان ما يعادل بالنسبة للدولار بسعره الحالي 11/100 دولار تقريبا، علما بأن الدلار يساوي 18 جنيها مصريا !
      و قد صدق المتنبى عندما قال :
      و كم ذا بمصر من المضحكات لكنه ضحك كالبكاء ....فهل تعلم أن سعر الصحيفة اليومية حتى تاريخه جنيهان مصريان ، و وزن أربعة صحف أسبوعية كصحيفة الأهرام المصرية يعادل كيلو جراما واحدا ، و الكيلو الواحد من الصحف القديمة يباع حتى تاريخه ب20 جنيها مصرىا !!!! ( مما يعنى أن أربع صحف من العدد الأسبوع لصحيفة الأهرام العريقة يباعون ب8 جنيهات !!! و نفس الأربع صحف تباع فى اليوم التالى كصحف قديمة ب20 جنيها ) مما حدا ببائعي الصحف لحجز الجريدة و الإحجام عن بيعها و استبقائها لليوم التالي حتى تباع بأضعاف سعرها !!!!!!!!فهل رأيت أعجب من ذلك ؟؟؟؟
      نحن فى زمن اللا معقول يا سيدي ...آسف على الإطالة و ما سببته من ملل.
      دمت جلابا للعجيب !
      التعديل الأخير تم بواسطة محمد عبد الغفار صيام; الساعة 21-07-2018, 01:30.
      "قُلْ آمَنْتُ باللهِ ثُمَّ استَقِمْ"

      تعليق

      • محمد مزكتلي
        عضو الملتقى
        • 04-11-2010
        • 1618

        #4
        أشكركِ سيدتي أميمة على القِراءة.
        وأرجو أن أكون عند حسن الظن دوماً.

        مساء الخير.
        أنا لا أقولُ كلَّ الحقيقة
        لكن كل ما أقولهُُ هو حقيقة.

        تعليق

        • محمد مزكتلي
          عضو الملتقى
          • 04-11-2010
          • 1618

          #5
          أخي محمد صيام المحترم:

          لا إطالة في مداخلتك ولا ملل...على العكس
          تمنيت لو طالت أكثر وأنا مستمتع بما تجود علينا
          الحقيقة ما ذكرته هو حقاً أمر يصعب تصديقه، وهو أمر لم أعرفه من قبل.
          بيع الجريدة الرسمية...بأقل من الكلفة، هل هو عمل نبيل، أم وسيلة لفرض الرأي؟.
          سؤال قفز إلى ذهني وأنا أقرأ مداخلتك
          أرجو أن لا تبخل علي بالزيارة في كل مرة
          فأنا استبشر بمرورك خيراً...صباح الخير.
          أنا لا أقولُ كلَّ الحقيقة
          لكن كل ما أقولهُُ هو حقيقة.

          تعليق

          • فوزي سليم بيترو
            مستشار أدبي
            • 03-06-2009
            • 10949

            #6
            المشاركة الأصلية بواسطة محمد مزكتلي مشاهدة المشاركة
            المكتبةُ العربيةُ المعاصرة

            مِن أينَ تشتري السندَويش؟.
            من مطعمِ الصِّحَّةِ والنظافة.
            أنصحكَ بِالشِّراءِ من مطعمِ الصِدقِ والأمانة.
            إنَّهُ يَلُفُّ السندَويش بأوراقِ آخِرِ كتابٍ صدرَ اليوم
            مِن أينَ تشتري السندَويش؟.


            قل لي أولا :
            من أين أحصل على النقود ثمنا للسندويش ؟!
            تحياتي أخي محمد مزكتلي
            فوزي بيترو

            تعليق

            • محمد مزكتلي
              عضو الملتقى
              • 04-11-2010
              • 1618

              #7
              المشاركة الأصلية بواسطة فوزي سليم بيترو مشاهدة المشاركة
              مِن أينَ تشتري السندَويش؟.


              قل لي أولا :
              من أين أحصل على النقود ثمنا للسندويش ؟!
              تحياتي أخي محمد مزكتلي
              فوزي بيترو


              أهلاً بالدكتور فوزي:
              اشتقنا لتعليقاتك الساخرة الساحرة.
              من أين نحصل على النقود لشراء السندويش؟...
              هذا سهل جداً...نبيع ما عندنا من كتب.

              صباح الخير.
              أنا لا أقولُ كلَّ الحقيقة
              لكن كل ما أقولهُُ هو حقيقة.

              تعليق

              • ريما ريماوي
                عضو الملتقى
                • 07-05-2011
                • 8501

                #8
                مشكلة طباعة الكتب في وضعنا المعاصر،
                ستنتهي باستعمال أوراقها في لف الساندويتشات،
                يمكن من أجل هذا يفتر حماسي عن الطباعة.

                افتقدنا غيابك، أهلا وسهلا بعودتك من جديد.
                دمت مبدعا، تقديري.


                أنين ناي
                يبث الحنين لأصله
                غصن مورّق صغير.

                تعليق

                • محمد مزكتلي
                  عضو الملتقى
                  • 04-11-2010
                  • 1618

                  #9
                  أشكرك سيدتي ريما على المتابعة والاهتمام.


                  صباح الخير وكل عام وأنت بخير.
                  أنا لا أقولُ كلَّ الحقيقة
                  لكن كل ما أقولهُُ هو حقيقة.

                  تعليق

                  • الفرحان بوعزة
                    أديب وكاتب
                    • 01-10-2010
                    • 409

                    #10
                    المشاركة الأصلية بواسطة محمد مزكتلي مشاهدة المشاركة
                    المكتبةُ العربيةُ المعاصرة
                    مِن أينَ تشتري السندَويش؟.
                    من مطعمِ الصِّحَّةِ والنظافة.
                    أنصحكَ بِالشِّراءِ من مطعمِ الصِدقِ والأمانة.
                    إنَّهُ يَلُفُّ السندَويش بأوراقِ آخِرِ كتابٍ صدرَ اليوم
                    ومضة تؤشر على انهيار قيمة الكتاب والتلاعب به ..
                    وصل إلى الحضيض لعدم وجود القراء.فعندما أشتري من بائع "الزريعة"
                    يأخذ كتابا سميك الورق يمزق ورقة منه بعنف ويلف فيها الحبوب.
                    في الواقع ليس هناك تربية على القراءة ،والشعب الذي لا يقرأ يعم أفراده الجهل
                    ولا تصله الثقافة إلا بمقدار . آفة تمزيق الكتب وإتلافها أو إهمالها مستشرية
                    في الوقت الحاضر في ظل انتشار الحاسوب والأنترنيت .
                    صحيح أن عملية البحث سريعة لكنها غير مفيدة لأنها تؤسس لما يسمى ب "ثقافة العناوين "فقط
                    بناء النص جاء بتركيبة جديدة ،ارتكزت أساسا على الإخبار عن طريق السؤال والجواب .
                    هو فعل متفق عليه ،فالسارد هو الذي يسأل ويجيب في نفس الوقت .معلومة قدمت للقاري جاهزة مبنية على التذكير والتنبيه.
                    وفي النهاية يخبر عن ما يقع للكتاب ..واختار جملة "أوراق آخر كتاب صدر اليوم"هي محاولة لإقناع القارئ أن عملية التلفيف المشينة كانت وما زالت مستمرة ..أي هناك قضاء مبيت للمكتبة العربية خاصة وقضاء على المعرفة.
                    ومضة تثير عدة تساؤلات تهم الكتاب /القارئ/ المكتبة / والدعامة التي تربط بين هذه الدعائم هي القراءة . فبغياب القراءة يموت الفكر والمعرفة الوعي وينتشر الجهل ..
                    هكذا قرأت هذه الومضة الجميلة التي تحرك العواطف ،إنها غيرة ثقافية إنسانية دافعة للتغيير وإعادة النظر في قيم القراءة وما يرتبط بها..
                    محبتي وتقديري أخي المبدع المتألق محمد ..

                    تعليق

                    يعمل...
                    X