تويت
فَنَاء
عاشَ وحيدًا، مُعتزلًا العطرَ والنساء.
على قبرهِ لم تُغرس وردةٌ واحدة،
ولم تَروِ ترابَه قطرةُ ماء.
عاشَ وحيدًا، مُعتزلًا العطرَ والنساء.
على قبرهِ لم تُغرس وردةٌ واحدة،
ولم تَروِ ترابَه قطرةُ ماء.
-
جميل أستاذة سمر.. حكايتك القصيرة حملت الكثير
كلمة معتزلا دلت على قدرته مع امتناعه
ودل عدم زرع الورد ونضب الماء على انقطاع الزيارة والدعاء له
العنوان يرثي مآله لكني تساءلت إن كان له من الباقيات الصالحات
على أن ديننا حث على الزواج والذرية
قص موجز ومكثف، تقديري لك. -
و هل يختلف الأمر كثيرا لو أبدلت بــ ( عاش ) ( عاشت ) ؟؟!!
لا انتظر إجابةً بقدر ما أنتظر عدلاً .
فكرة عميقة ، و عبارة دقيقة رقيقة ! نكزتنى الكلمات و أنا عسير النكز ، إذ نستبسط ما لا ندرك مآلاته ، إلا بعد فواته .
دام اليراع."قُلْ آمَنْتُ باللهِ ثُمَّ استَقِمْ"
تعليق
-
الاستاذة سمرالنساء هن الخصب والنماء ..والعطر والجمال والروابط فهن الأخت والأم والزوجة والحبيبة ..يعنى انهن كل الحياة..بدونهن ..لا شئ ..لا دفء لا ظل لا ربيع لازهور لا عطر ..تحية لحواء وراء كل عظيم.حى او ميت .مودتى*** المال يستر رذيلة الأغنياء، والفقر يغطي فضيلة الفقراء ***تعليق
-
يسعدني دائما هذا الحضور الفذالمشاركة الأصلية بواسطة أميمة محمد مشاهدة المشاركة
في النص رسالة أردت أن تصل..لمن ينكر دور المرأة ويعتزلها ويقلل من شأنها
تحياتي وعبق الورد..تعليق
تعليق