تأخرتُ.. كنتُ أتجول قبل أن أصطدم بمشهد نائب المدير وموظفة.
وجدت نفسي آخر الممر ثم عند الباب الخارجي والسيارة في انتظاري.
اليوم التالي في ذات الممر سمعته ينادي: نادية، نادية. التفتُّ: لمْ أر شيئاً، لم أرَ أي شيء.
كل شيء بعدئذ بقي على حاله لكن نائب المدير لبَّى كل طلب لي بدون اعتراض.
وجدت نفسي آخر الممر ثم عند الباب الخارجي والسيارة في انتظاري.
اليوم التالي في ذات الممر سمعته ينادي: نادية، نادية. التفتُّ: لمْ أر شيئاً، لم أرَ أي شيء.
كل شيء بعدئذ بقي على حاله لكن نائب المدير لبَّى كل طلب لي بدون اعتراض.
تعليق