تويت
- الخلفية: منظر الغروب من الحديقة المجاورة للبيت / مونتريال / شتاء 2018 / م. ش.
- العزف: Prelude 20 in C Minor / من تأليف العبقري Frederik Chopin يؤديها هنا عازف البوقة الشهير، Chris Botti
رابط القصة:
-
رابط القصة:
التعديل الأخير تم بواسطة محمد شهيد; الساعة 13-08-2018, 17:02. -
الخلفية ، والعزف ، والأداء ، والقصةالمشاركة الأصلية بواسطة محمد شهيد مشاهدة المشاركة
كل هذا منحني كمتلقي متعة أحسست معها قيمة
التواصل بين الأصدقاء .
ولا ننسى العنوان فائق الروعة ، الذي أعطى القصة
الحياة والروح رغم الشعوربالضياع في المدن الغائمة والمالحة .
شكرا محمد شهيد
وكل الشكر سليمى البديعة دائما .
فوزي بيترو -
شكرا لك عزيزي فوزي، صديق الفن و الفنانين.المشاركة الأصلية بواسطة فوزي سليم بيترو مشاهدة المشاركة
بما أن المتلقي هو صاحب كلمة الحسم في أي إنتاج مادي أو معنوي، فإننا سعداء بكون هذا العمل المشترك قد لقي استجابة حميدة لديك؛ على أمل أن نلتقي جميعا عند عمل أدبي آخر نعزز به تواصل الإبداع و المبدعين في ملتقى الخير هذا.
كن بخير.
م.ش.التعديل الأخير تم بواسطة محمد شهيد; الساعة 13-08-2018, 18:47.تعليق
-
صديقي محمد
مفاجأة رائعة والله
كيف فكّرتَ في هذا ..؟؟حقيقة أسعدتني كثيرا
القصّة أصبحت الآن أجمل بصوتك العميق وهذه الموسيقى الأنيقة جدّا.........
بينما يزداد كل هذا رونقا بالمنظر الطبيعي خلف بيتك
أكاد أطير إلى هناك هههههه...!!!
كل الشكر والإمتنان
لا تلمني لو صار جسدي فاكهة للفصول
~~آخــــــرأنثـــى بلوريّـــــة~~
تعليق
-
طيري، يا سليمى، على جناح السرعة قبل أن يعود الشتاء فتصدك عنا العواصف الثلجية (وإن بدا منظر الثلوج في الصورة هادئا) ههه لا يغرنك.
سعيد بأن أعجبك المقطع.
تحياتي العطرة
م.ش.تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة فوزي سليم بيترو مشاهدة المشاركة
فعلا قيمة التواصل مع الأصدقاء خاصة الجيّدون، يشعرنا بلذّة الصداقة الجميلة
فتُخلق بيننا تلك الألفة وذلك الانجذاب الأدبي فيحلو النقاش وتحلو القراءة
دكتورنا العزيز فوزي بيترو ،
فرحت أنك سمعت القصة التي طلبت منك قراءتها هناك...
وفرحت أكثر أن العمل راق لك والعنوان شدّ انتباهك واعجابك...
هكذا تولد النصوص من رحم نصوص ،،، وهكذا يكبر القلم في حضرة الجمال
لذلك أعود لكلمتك الرائعة عن "قيمة التواصل بين الأصدقاء"
انها قيمة كبيرة عرفتها مع محمد شهيد.
-
تحياتي وتقديري
لا تلمني لو صار جسدي فاكهة للفصول
~~آخــــــرأنثـــى بلوريّـــــة~~
تعليق
-
شكراً لوفائك، صديقتي الشاعرة و الإنسانة الخلوقة.المشاركة الأصلية بواسطة سليمى السرايري مشاهدة المشاركة
دام حسن التواصل فيما بيننا.
عيدك سعيد.تعليق
-
......................... لأنك وفيّ وتسعد من حولك بالاهتمام والمشاركة والروح الجميلةالمشاركة الأصلية بواسطة محمد شهيد مشاهدة المشاركة
دمت في حفظ الله صديقي محمدلا تلمني لو صار جسدي فاكهة للفصول
~~آخــــــرأنثـــى بلوريّـــــة~~
تعليق
-
من رحم الجمال يولد الجمالالمشاركة الأصلية بواسطة سليمى السرايري مشاهدة المشاركة
حفظك الله و رعاك سليمىتعليق
-
جمال الروح هو الجمال الحقيقى الدائم هو الطاقه الإيجابية الدافعة لهذة الحياة، لذلك أنا أتابع كل ما يجود به قلمك من جمال فكري وأدبي وأتعلّم منك كما أتعلّم امن الأساتذة الكرام هنا وهناك.المشاركة الأصلية بواسطة محمد شهيد مشاهدة المشاركة
دمت جميلا عزيزي محمد شهيدلا تلمني لو صار جسدي فاكهة للفصول
~~آخــــــرأنثـــى بلوريّـــــة~~
تعليق
-
لولا تفاعلات القراء المجدية، و لولا حرص الكتاب على البحث المستمر و التنقيب الدائم، و لولا اهداء النصيحة الطيبة، و لولا تقبل الاستشارات الموضوعية...بل دعينا من هذا كله: فلولا الأخلاق الراقية لما كان أدب و لا سمعنا عن أديب.المشاركة الأصلية بواسطة سليمى السرايري مشاهدة المشاركة
إنها الأخلاق التي تصنع الأمجاد!
دامت لك الأخلاق كلهاتعليق
-
صديقي محمد
دمت عزيزا
لا تلمني لو صار جسدي فاكهة للفصول
~~آخــــــرأنثـــى بلوريّـــــة~~
تعليق
تعليق