مجددا أحبك

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • سوريا الزهوري
    أديب وكاتب
    • 08-01-2012
    • 105

    مجددا أحبك

    مجدداً
    أحبك
    وأنا أتابع أكاذيب الساسه وأبطال أفلام الحب القديمة
    أحبك
    وأنا ارتب سريري بشرشف أزرق مخرم
    احبك
    في الهروب منك إليك من جبل الحنين إلى تنهيده الوجع
    أحبك
    وأنا أشاهد آخر أخبار الحروب
    أحبك
    حين
    أنصت لعازف الجيتار وهو يراقب راقصة الفلامينكو بكل شغف !!
    وأحبك
    فيأتي صوت أمي يقول
    الرجل طفل صغير .
    صغير
    متى يكبر
    ...!!
    متى تكبر ؟!
  • أحمد الخالدي
    أديب وكاتب
    • 07-04-2012
    • 733

    #2
    جميل هذا النص وخفيف .. رائع ما خط قلمك هنا تحياتي

    تعليق

    • جوتيار تمر
      شاعر وناقد
      • 24-06-2007
      • 1374

      #3
      فضاء وجداني تسبح فيه الرّوح ولا تبالي أمواج صخب الحياة، لاتنسى دربا فيه سارت دون أن تحصي التلازميات الحدثية، وتمضي بعيدا، تلبس رداء لا يجعل من الصقيع دفئا.ثمّ تنزعه في الختمة ليلتحف القلب بتساؤل يثير الدهشة.
      محبتي وتقديري
      جوتيار

      تعليق

      • فوزي سليم بيترو
        مستشار أدبي
        • 03-06-2009
        • 10949

        #4
        المشاركة الأصلية بواسطة سوريا الزهوري مشاهدة المشاركة
        مجدداً
        أحبك
        وأنا أتابع أكاذيب الساسه وأبطال أفلام الحب القديمة
        أحبك
        وأنا ارتب سريري بشرشف أزرق مخرم
        احبك
        في الهروب منك إليك من جبل الحنين إلى تنهيده الوجع
        أحبك
        وأنا أشاهد آخر أخبار الحروب
        أحبك
        حين
        أنصت لعازف الجيتار وهو يراقب راقصة الفلامينكو بكل شغف !!
        وأحبك
        فيأتي صوت أمي يقول
        الرجل طفل صغير .
        صغير
        متى يكبر
        ...!!
        متى تكبر ؟!
        متى تكبر ؟!
        احمدي ربك أنه لا يكبر
        بل الحب هو الذي يكبر
        جميل هذا العزف يا أختنا سوريا
        تحياتي واحترامي
        فوزي بيترو

        تعليق

        • سليمى السرايري
          مدير عام/رئيس ق.أدب وفنون
          • 08-01-2010
          • 13572

          #5


          بل الجميل هو أن نترك ذلك العالم الصاخب بتعاسته وحروبه ودماره، ونخلق مملكة للحب
          الحب كائن جميل جدّا لو وجد لنفسه عالما نقيّا وقلوبا دافئة.
          ليس كلّ الرجال أطفالا، هناك مع الأسف الشديد من يمتلك بين أضلعه قلب ذئب عجوز يحاول الإنقضاض في كل لحظة.....
          أما الرجل الطفل الذي جاء في النص، فهو شخص وديع رقيق يبعث الآمان في حياة المرأة
          رغم انه في لحظة يمكن أن يكسر لعبته المفضلة.....

          نص جميل شاعرتنا
          تقبّلي مروري ومحبتي
          -
          -

          س.س



          لا تلمني لو صار جسدي فاكهة للفصول

          تعليق

          • عوض بديوي
            أديب وناقد
            • 16-03-2014
            • 1083

            #6
            ســلام مـن الله و ود ،
            الله الله الله
            راقني هذا البوح المعتق بفلسفته على طبق الإبداع...!!
            نثرية بلورية مكثفة حكت رسالتها بفارق واقتدار...
            الوجدانية الخاصة تكفلت بإخراج النص وأشياء الحكي ؛
            فقرأت الجمال....
            لـكم القلب ولـقلبكم الفرح
            بـورك مـدادكـم
            أنـعـم بـكـم وأكـرم...!!
            مـودتي و مـحبتي

            تعليق

            • فاطمة الزهراء العلوي
              نورسة حرة
              • 13-06-2009
              • 4206

              #7
              حين تحب المرأة تاتي تفاصيلها عبر كل الصور
              تحيتي
              لا خير في هاموشة تقتات على ما تبقى من فاكهة

              تعليق

              • رامز النويصري
                أديب وكاتب
                • 30-10-2013
                • 643

                #8
                الجميل في النص هذا التأثيث الأنثوي الرائق
                ثمة المزيد لم نكتبه بعد
                *
                خربشات

                تعليق

                • سوريا الزهوري
                  أديب وكاتب
                  • 08-01-2012
                  • 105

                  #9
                  شكرا لحضورك لا عدمته

                  تعليق

                  • أميمة محمد
                    مشرف
                    • 27-05-2015
                    • 4960

                    #10
                    وهل تكبر المرأة عن حبه، أي الرجل والطفل
                    مجدداً أحبك، همس صادق نبعه قلب
                    مجدداً أحبك وصوت أمي يأتي خلف المشهد ينادي يحاول أن يجعلني أكبر وحبك أكبر
                    أكبر من وجع الحرب وتمثيل الأفلام
                    وأكبر من أن أتكبر عن حبك
                    سوريا الزهور أحببت مجددا أحبك هذه وأكثر
                    سلمت

                    تعليق

                    • سوريا الزهوري
                      أديب وكاتب
                      • 08-01-2012
                      • 105

                      #11
                      اشكرك جوتيار حضورك أضاف جمال أكثر كون بخير وسلام

                      تعليق

                      • سوريا الزهوري
                        أديب وكاتب
                        • 08-01-2012
                        • 105

                        #12
                        المشاركة الأصلية بواسطة فوزي سليم بيترو مشاهدة المشاركة
                        متى تكبر ؟!
                        احمدي ربك أنه لا يكبر
                        بل الحب هو الذي يكبر
                        جميل هذا العزف يا أختنا سوريا
                        تحياتي واحترامي
                        فوزي بيترو
                        ههههههه عم احمد ربي انو ما عم يكبر شكرا جزيلا استار فوزي كون بخير 🌹

                        تعليق

                        • سوريا الزهوري
                          أديب وكاتب
                          • 08-01-2012
                          • 105

                          #13
                          المشاركة الأصلية بواسطة سليمى السرايري مشاهدة المشاركة


                          بل الجميل هو أن نترك ذلك العالم الصاخب بتعاسته وحروبه ودماره، ونخلق مملكة للحب
                          الحب كائن جميل جدّا لو وجد لنفسه عالما نقيّا وقلوبا دافئة.
                          ليس كلّ الرجال أطفالا، هناك مع الأسف الشديد من يمتلك بين أضلعه قلب ذئب عجوز يحاول الإنقضاض في كل لحظة.....
                          أما الرجل الطفل الذي جاء في النص، فهو شخص وديع رقيق يبعث الآمان في حياة المرأة
                          رغم انه في لحظة يمكن أن يكسر لعبته المفضلة.....

                          نص جميل شاعرتنا
                          تقبّلي مروري ومحبتي
                          -
                          -

                          س.س



                          سلمي شكرا جدا لأنك تمرين على متصفحي وشكرا لقرائتك الخاصة لهذا النص محبتي ♥️

                          تعليق

                          • سوريا الزهوري
                            أديب وكاتب
                            • 08-01-2012
                            • 105

                            #14
                            اشكرك جوتيار مرورك كان جميلا

                            تعليق

                            • سوريا الزهوري
                              أديب وكاتب
                              • 08-01-2012
                              • 105

                              #15
                              شكرا لك وتحية

                              تعليق

                              يعمل...
                              X