دنونا منها حين استرهبنا سحر النداء: "إني أحمل مسكاً!"
فطرنا، من شدة الإغراء، بلا وعي، إلى حيث مجلس الإحذاء.
شذا العطر، ونحن في حضرتها، فارتقينا حتى بلغنا سدرة الإغماء.
طلعت علينا شرارات تلفح الوجوه حين استفقنا على صرخات الغلام: "أن يا أيتها العير، إن المسك لَكيرٌ!"
م.ش.
* لعل القاريء الكريم قد فطن لما في العنوان من إشارة إلى حكاية الكاتب الدنماركي Hans Christian Andersen الشهيرة.
فطرنا، من شدة الإغراء، بلا وعي، إلى حيث مجلس الإحذاء.
شذا العطر، ونحن في حضرتها، فارتقينا حتى بلغنا سدرة الإغماء.
طلعت علينا شرارات تلفح الوجوه حين استفقنا على صرخات الغلام: "أن يا أيتها العير، إن المسك لَكيرٌ!"
م.ش.
* لعل القاريء الكريم قد فطن لما في العنوان من إشارة إلى حكاية الكاتب الدنماركي Hans Christian Andersen الشهيرة.
تعليق