براقِش
ظَلَّت تُجافيهِ حتَّى هَجَرَها...لَكنَّهُ لَم يفَكر في طَردِها.
كَيفَ لَهُ أنْ يَحظَى بِخادمةٍ أفضَلَ مِنها تَرعَى شؤونَ البيتِ والأولاد.
ظَلَّت تُجافيهِ حتَّى هَجَرَها...لَكنَّهُ لَم يفَكر في طَردِها.
كَيفَ لَهُ أنْ يَحظَى بِخادمةٍ أفضَلَ مِنها تَرعَى شؤونَ البيتِ والأولاد.
تعليق