تويت
صفقة القرن
أنا ببيع معزة يا ترامب ؟!
عشرة مليارات ?!
بحبحها شوية .. أنا ببيع وطن !
أنا ببيع معزة يا ترامب ؟!
عشرة مليارات ?!
بحبحها شوية .. أنا ببيع وطن !
-
-
أوّلا اهلا بعودتك الغالية دكتورنا فوزيالمشاركة الأصلية بواسطة فوزي سليم بيترو مشاهدة المشاركة
كيف الحال الآن؟
-
في الحقيقة أولّ مرة اقرأ ومضة باللهجة العامية،، اعجبتني جدّا
نعم، أصبح الوطن يباع رخيصا وثلث البلاد ليست ملكاَ للوطن
وما خفي كان أعظم.
-
تحياتيلا تلمني لو صار جسدي فاكهة للفصول
~~آخــــــرأنثـــى بلوريّـــــة~~
-
أهلا بالزميلة الراقية سليمىالمشاركة الأصلية بواسطة سليمى السرايري مشاهدة المشاركة
نعم أنا مجهد لكنني أتحسن يوم عن يوم . وشكرا لسؤالك .
قبل أيام عرض السيد ترامب على الفلسطينيين 10 مليار دولار
مقابل أن يقبل المفاوض الفلسطيني بالتفاوض ...
هل تذكرين فيلم لعبة الست لنجيب الريحاني حين قال :
افصلي كويس إيه الغشم دة .. أنا ببيع معزة ؟ أنا ببيع مراتي .
وأجمل تحية
فوزي بيتروتعليق
-
بدوري أرحب بعودة صديقنا (جوفينال) فوزي بيترو و نتمنى له صحة جيدة.
بخصوص الصفقة يا صديقي، لم تحدد نوع العملة المقترحة، دولار أم دينار؟ ولو أنني أقترح أن لا يقبل "البائع" إلا بالعملة الرقمية bit coin لأنه يبدو على أن « التلاعب" بها من أبهر ما يكون.
كن بخير
م.ش.التعديل الأخير تم بواسطة محمد شهيد; الساعة 17-09-2018, 17:30.تعليق
-
مع احترامي الكبير لرأيكم أقول أن تقييم هذه الصفقةالمشاركة الأصلية بواسطة محمد شهيد مشاهدة المشاركة
لا تتم بالدراخما ولا بالين ولا بالدولار ولا حتى بالبيت كوين .
هذه صفقة حقوق ومعاهدات في ما يسمى بالأمم المتحدة .
قل لي بربك يا محمد شهيد ، حين
تم الإعتراف بإسرائيل من قبل
روسيا وأمريكا وبريطانيا وغيرها من الدول . هل تم الإعتراف بها
بحدودها الحالية " إن كان هناك حدود ؟ " أم بالحدود التي أقرها مجلس
الأمن في ذاك الوقت بقرار 181 وهي حسب التقسيم سنة 1947 .
عن أي صفقة يتكلم مستر ترامب ؟ صفقة فرض القوة ؟
حسنا لكنها لن تدوم ...
تحياتي أخي محمد شهيد
فوزي بيتروتعليق
-
في هاته الحالة، لن نلقي اللوم، يا صديقي، على الشاري، خاصة إذا عرف أنه من رجال الأعمال من عمومة بني إسحاق منن لديهم خبرة واسعة في "الصفقات"؛ و إنما العيب على الذي يبيع.
"تصبحون على وطن"،
صديقي فوزي.
تحياتي لك و لأهل بلدك الأحرار
م.ش.التعديل الأخير تم بواسطة محمد شهيد; الساعة 27-09-2018, 14:54.تعليق
-
العيب على الذي يبيعالمشاركة الأصلية بواسطة محمد شهيد مشاهدة المشاركة
أقول للذي باع ويبيع وسيبيع
أن أغلى ما يملكه الحر هي نقطة دم لمن ليس عندهم دم .
السؤال يا صاحبي :
ـ هل ما زال في الدنيا أحرارا ؟
تحياتي أخي محمد شهيد
فوزي بيتروتعليق
-
الجواب يا صديقي:المشاركة الأصلية بواسطة فوزي سليم بيترو مشاهدة المشاركة
نعم، لا يزال في الدنيا أحرارٌ
و أنا منهم
صباح الوردتعليق
-
-
تتسامى الأوطان على مفردات المساومة ، التنازل ، التبادل ، المقايضة ، المفاصلة...؛ فكلها من مفردات البيع و الشراء ، و إذا ما انزلق الساقطون إلى منحدر التفاوض وفق مبادىء الدرهم و الدينار ، فقد ربح الشاري سلفاً و إن لم تتم الصفقة ! فقد رسَّخ في وجدان الساقطين أن الأوطان سلعةً ، و من ثم فكل سلعة تخضع لآليات السوق و تكون عرضة للربح و الخسران عدا الأوطان ؛ فبيعها بأغلى الأثمان هو استبخاس لها و غمط و خسارة و ندامة!"قُلْ آمَنْتُ باللهِ ثُمَّ استَقِمْ"
تعليق
-
ضيقت واسعا أ / بيترو حين أوقفت العدّ و لم تفسح لي و أضرابي و هم و لله الحمد كثر فلا يزال الخير في هذه الأمة إلى يوم القيامة .المشاركة الأصلية بواسطة فوزي سليم بيترو مشاهدة المشاركة"قُلْ آمَنْتُ باللهِ ثُمَّ استَقِمْ"
تعليق
-
في الثلاثين من اكتوبر عام 1991 تم افتتاح مؤتمر مدريد الدولي للسلام.المشاركة الأصلية بواسطة محمد عبد الغفار صيام مشاهدة المشاركة
يومها قيل لإسحق شامير الذي كان رئيس الوفد " الإسرائيلي " في المؤتمر ،
قيل له من قِبل أترابه اليهود : كيف تقبل بذلك ولماذا وافقت على حضور المؤتمر .
قال لهم وابتسامة صفراء تزيّن محيّاه :
سوف أجعلهم يفاوضون ويفاوضون لأكثر من عشرين سنة .
ونحن اليوم وقد مرّ على المؤتمر أكثر من 20 سنة . ونحن مكانك سر ، لا بل
يتم قضم الأرض مع كل سنة تمر .
الموضوع ليس مساومة أو تنازلا أو تبادلا أو مقايضة ولا حتى مفاصلة
يريدونها " الأرض " ببلاش ويوهمونا أننا الرابحون من هذه الصفقة .
لا أدري لماذا نحن مستعجلون ! الإستعمار بأشكاله وأنواعه من الرومان
والقبائل الغازية الإنجليز والفرنسيون والعثمانيون وغيرهم ، استباحوا أرضنا
مئات السنين ثم " انقلعوا " .
شكرا لمروك الحسن على متصفحي
تحياتي لك أخي محمد عبد الغفار صيام
فوزي بيتروتعليق
-
العداد مفتوح وعالواسعالمشاركة الأصلية بواسطة محمد عبد الغفار صيام مشاهدة المشاركة
أصبحنا إثنين .. هذه للسخرية
البركة فيك وبأمثالك الطيبين وهم كُثر أخي صيامتعليق
-
مع الأسف هذا واقعنا.احسنت الوجع دكتور فوزي سليم بيتروتعليق
-
قوية جدا هذه دكتور فوزي
لخصت معاناة السيد الوطن بـ اقتصادية رائعة
أهنئك وهذه من بين جميلات القص القصير جدا تقنية وبكل تفاصيلها والأهم الهدف الذي رسمته بحرفية
شكرا لكلا خير في هاموشة تقتات على ما تبقى من فاكهةتعليق
تعليق