ما أجمله من عمل فني "مطرز"... (القارئة الصغيرة) للفنانة الكبيرة سليمى السرايري يذكرني بلوحة La Liseuse\The Reader\القارئة، لصاحبها الرسام الفرنسي، Fragonard, رائد منهج Rococco في القرن الثامن عشر.
أبدي إعجابي الكبير بهذا الرسم على القماش للقارئة الصغيرة بكم أشتريه؟ ههه
فراجونار يقترب من الخلود بامرأة تقرأ كتابا
لوحة القارئة الحسناء
للفنان الفرنسي فراجونار.
وهذه اللوحة رسمت عام 1776 م وتحمل الكثير من خصائص الفن الفرنسي
في القرن الثامن عشر حيث تتلألأ الألوان البراقة.
هذه اللوحة وهذه الطفلة والكتاب وهذا المشهد المرسوم بإتقان ذكرني بنتاليا حفيدتي تمسك الكتاب بنفس الطريقة وتوهمنا أنها تجيد القراءة مع أنها في الثالثة من عمرها . كم أنت رائعة يا سليمى تحياتي فوزي بيترو
شكرا لك صديقي محمد على حضورك ولطفك واعجابك
(حين تأتي إلى تونس أهديك لوحة)
نعم أريد لوحتين و ليس فقط لوحة واحدة؛ الآن واحدة و لما أحل ضيفاً بمشيئة الله أريد لوحة ثانية كعربون صداقة بين بلديننا الشقيقين.
وحبذا لو يكون الحدث مصحوباً ببوفيه فخم يحضره ثلة من صحفيي M.A.P و زملائهم عن Reuters.
ههه
متعك الله بمزيد من جود اليد و سخاء القلب.
صديقتي سين سين
التعديل الأخير تم بواسطة محمد شهيد; الساعة 28-09-2018, 18:47.
شكرا لك صديقي محمد على حضورك ولطفك واعجابك
(حين تأتي إلى تونس أهديك لوحة)
نعم أريد لوحتين و ليس فقط لوحة واحدة؛ الآن واحدة و لما أحل ضيفاً بمشيئة الله أريد لوحة ثانية كعربون صداقة بين بلديننا الأشقاء.
وحبذا لو يكون الحدث مصحوباً ببوفيه فخم يحضره ثلة من صحفيي M.A.P و زملائهم عن Reuters.
تعليق