تويت
ايـام القـهر :
جـمـع أشـياءهـا الصـغيرة ؛ ليشـتم رائحـتهـا ؛ فـبـكـى ...
راح يـحكـي قصـتها للـيـالـي السـهر...!!
جـمـع أشـياءهـا الصـغيرة ؛ ليشـتم رائحـتهـا ؛ فـبـكـى ...
راح يـحكـي قصـتها للـيـالـي السـهر...!!
-
-
يا ليل طل أو لا تطل
فلابد لي أن أسهرك
لو كان عندي قمري
ما بِتُّ أرعى قمرَك...
لست أتذكر الأبيات بالضبط، لكن ذا ما استخلصته من قصيصتك.
تحية للأستاذ عوض. -
ثمة أمور ترحل لا تُنسى، تبقى بحضورها وطيفها، لتُحكى في وفاء وحسرة
كان المشهد حاضرا بتجلي إلا إنني لم أتوصل لسبب الرحيل ولا كنه أيام القهر إلا إن كانت لوعة الفقد
ربما تكون الفقيدة طفلة أو مدينة صغيرة أو أمنية لم تكبر.. هكذا قرأت
تقديري الأديب عوض بديويتعليق
-
لو أنه تخلص من كل أشيائها الصغيرة وتبرع بها..
لكان أسهل عليه ان يسلاها!
ربنا يصبر كل فاقد.
تقديري.
أنين ناي
يبث الحنين لأصله
غصن مورّق صغير.
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة عوض بديوي مشاهدة المشاركة
خدعة مقبولة منك أخي عوض .
رحيل طفلة ، العنوان المضلل
شبّه الكاتب الطفلة بأيام القهر التي رحلت لكنها تكبر مع الوقت .
ربنا لا يعيدها .. هكذا يسلي ضيوفه بالذكر والموعظة .
قد أكون بعيد عن النص
لكن هكذا تم تأويلها ، فلا تؤاخذني .
تحياتي أخي عوض بديوي
فوزي بيتروتعليق
تعليق