-
-
الفردتين ب 17 مليون ؟المشاركة الأصلية بواسطة عبدالرحمن السليمان مشاهدة المشاركة
واللي فوق الفردين بكام يا دكتورنا عبد الرحمن ؟
لا تقل لي فوق البيعة !
تحياتي
فوزي بيترو -
هي تستحق المختبر ، حتى نتعلم خصائص الحكي وتقدير
عالم الرفاهية والموضة ..
هنالك لاعب كرة جزائري بلغ ثمن سروله 30 مليونا ، وحقيبة ظهر
ب 40 مليونا ( سننيم طبعا )
تحيتي لك دكتور
وعساك پخير وعافيةالتعديل الأخير تم بواسطة سعد الأوراسي; الساعة 30-09-2018, 15:42.تعليق
-
ب 17 مليون دولار فقط!
ثمن حذاء من ماس وذهب
وفقت في عرض الفكرة دكتور عبدالرحمن
لكني لم أرها قصة قصيرة جدا، أبدا
ولا أدري أي مكان يناسب عرضها الخاطف
تقديرتعليق
-
أهلا بالأستاذة المحترمة أميمة
عساگ بخير وعافية ..
ربمأ حكاية الماس والذهب في حذاء
هي من حققت خصائص القصة ، وأحدثت
التكثيف والمفارقة في عقل العالم الآخر
الصورة تفضح وتدهش ، وما بين الفعلين
والعالمين ، قصة تستحق التأريخ ..
تحية وتقدير لك وللأستاذ عبدالرحمنتعليق
-
أهلاً بالدكتور عبد الرحمن في القصة القصيرة.
وأتمنى أن يأتي هنا كل يوم ويتحفنا بقلتناته وتمجكاته.
قصة في صورة، قبلنا هذا منكم.
أما الحذاء الذي تصورته من خلال ردود الزملاء.
فأنا أشفق على من يقتنيه لأنه لا يريح القدم ولا يريح الرأس
أما ما علا الحذاء، فأنا أحسد من يقتنيها لأنها تسر الناظر وتسري عن النفس.
خصوصاً وأنها لفتت نظر الدكتور فوزي.
لكن ليس بسبعة عشر مليون دولار، سبعة عشر دولاراً تكفي.
مساء الخير على الدكتور الذي يساوي الملايير.أنا لا أقولُ كلَّ الحقيقة
لكن كل ما أقولهُُ هو حقيقة.تعليق
-
أهلا بالدكتور فوزي، وحمدًا لله على سلامتك.المشاركة الأصلية بواسطة فوزي سليم بيترو مشاهدة المشاركة
الغطاء الذهبي الذي فوق الصرماية المرصعة بالألماس: يُعطى هدية مع الصرماية! هكذا خبرني العصفور!
تحياتي الطيبة.تعليق
-
هلا وغلا بالأستاذالمشاركة الأصلية بواسطة سعد الأوراسي مشاهدة المشاركةسعد سلمه الله.
ثمن [رقابة ذاتية] لاعب الكرة الملقب في وسائل التواصل الاجتماعية بـ "فخر العرب" محمد صلاح مليون جنيه إسترليني!
تحياتي الطيبة.
تعليق
-
يا دكتورنا العزيز لا تنسى أن في الحاجات اللي زي دي، ما "فوق" الكعبين في النار.
د. أحمد الليثي
رئيس الجمعية الدولية لمترجمي العربية
ATI
www.atinternational.org
تلك الدَّارُ الآخرةُ نجعلُها للذين لا يُريدون عُلُوًّا فى الأَرضِ ولا فَسادا والعاقبةُ للمتقين.
*****
فعِش للخيرِ ، إنَّ الخيرَ أبقى ... و ذكرُ اللهِ أَدْعَى بانشغالِـي.تعليق
تويت
تعليق