تويت
كثر مالي فتجمع حول قصعتي الأكلة. فلما اشتدت بي الفاقة تفرقوا.
م.ش.
م.ش.
-
التعديل الأخير تم بواسطة محمد شهيد; الساعة 04-10-2018, 15:47. -
أهلا بالأستاذ ميم شين ..
مهما كان " مالك " ماديا أو معنويا ، أو دولة مالي
فإن تضمينك لبعض كلمات الله ، لم يتناسب مع
السياق والمقام ..
وعليه النظير الذي قابل كلام الله ، استخف بالتشبيه
الذي جاء في الآية ، عندما حول الفعل " رأيت "
المنطوق والمفهوم والاشارة منهما ..
من أعرض عن التذكرة نفر عن الحق ..
فهل تكون أحقية التضمين لمن تفرق من حول قصعتك ..
وهل تشبه فاقتك اعراض من خصهم المولى بكلامه ..
والله ورسوله أعلم
تحيتي لكالتعديل الأخير تم بواسطة سعد الأوراسي; الساعة 04-10-2018, 11:56. -
أهلا و مرحبا بالأستاذ سعد،
ليكن ما ذهبتَ إليه في قراءتك للنص و لنحذف منه، بحسب رايك، ما لا يخدم الفكرة.
أشكرك جزيل الشكر على حسن المتابعة وجميل التفاعل.
كن بخير
م.ش.تعليق
-
أهلا ومرحبا بالأستاذنا المحترم
هنالك دائما لغز يهلل ثغر الوجه المبتسم ..
والسلوك الأناني بعده مصلحة وفقط
هكذا اتضحت الفكرة وسدت منافذ الريح
تحيتي الخاصة واحترامي أخي العزيزتعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة محمد شهيد مشاهدة المشاركة
كثيرون من هم يستغلون و يجتمعون حول صاحب الجاه أو المال أو المنصب،
لكن ليس لأجل عينيه ولا لأجل الصداقة الصادقة ولا لأجل صلة الرحم،
بل لأجل متاع الدنيا وزينته...
لكن لن يبقى معك وقت الضيق إلا الصديق الصدوق وتنتفض البقية المنافقة مثل البراغيث..
-
قلت الكثير فيما قلّ ودلّ
-
اسمى التحيات صديقي محمدلا تلمني لو صار جسدي فاكهة للفصول
~~آخــــــرأنثـــى بلوريّـــــة~~
تعليق
-
ماذا لو قمنا بتجربة أدبية نقلب بها الأعراف السردية فنعيد قراءة النص على النحو التالي:
بطل القصة ليس شخصاً (بالمعنى السيميائي personnage anthropomorphe ذي شحم و عظم و لحم و بالمفهوم الدلالي المسرحي personnage/ actor) لكن لنتخيل أن الشخصية التي تتحدث هنا actant بالمعني السيميائي أو شخصية مجردة). لتكن عبارة عن مفهوم مجرد غير ملموس و لا يرى بالعين المجردة و لنجعلها مثلاً: النصر. لنعد قراءة النص على أساس أن الذي يتكلم هو مفهوم النصر ينطق و يحدثنا عن حالته مع البشر (أي شخصيات نعرفها تتحرك في دنيا البشر شحما و عظما و لحما)؛ فحينئذ ستنعكس الصورة الدلالية على المعنى ليصير: أنا النصر، وهذه حقيقة تعامل البشر معي: حين الفوز الكل يلتف من حولي كي يكون له نصيب من الغنيمة؛ و حين الهزيمة، تنفض الجموع و لا أرى أحداً. فالنصر، كما علمنا التاريخ، له نسب متعدد الأصول؛ بينما الهزيمة يتيمة لا يعترف لها بنسب أحد.
شكرا لصديقتي سليمى على طيب الحضور و جميل التفاعل مع القضية.تعليق
-
ما السبب؟ أصدقاء السوء أو يا ليته تصدق. ولم يبد لي أن من كانوا على قصعته يستحقون.
تعجبني الأفكار التي تطرح وتناقش فإعمال العقل بيت القصيد
تقديري وتحيتيتعليق
-
و هل كان ينتظر غير ذلك ؟ ( على اعتبار ان الشخصية الرئيسية هي actor . بشحمه و لحمه)
جئت هنا للتحيةتعليق
-
فكرة النص جميلة جدا فقط النص غرق في الأسلوب المباشر كما أن الفكرة مستهلكة لتجديدها تحتاج إلى أسلوب غير مباشر أو طريقة أكثر جاذبية .. مجرد رأي فقط لأن التجمع سببه المال و التفرق سببه الفاقة و هذه علاقة بديهية جدا لا دهشة فيها و لا مفاجأة لأن الفكرة مستهلكة و يعرفها القارئ لذلك يحتاج النص إلى طريقة جديدة أكثر جاذبية و أكثر فنية لأن الأفكار المعروفة يصعب ترجمتها إلى نص أدبي مشوقالمشاركة الأصلية بواسطة محمد شهيد مشاهدة المشاركة
أعتذر إذا ذهبت بعيدا
احترامي و تقديريما أجمل أن يبتسم القلم..و ما أروعه عندما تنير سطوره الدرب..!!تعليق
-
ثقة الأستاذة أميمة محمد أعتز بها. سعيد بالتعرف عليك في هذا الملتقى الأدبي العامر...رغم أنف الاختلاف الفكري في أحيان.المشاركة الأصلية بواسطة أميمة محمد مشاهدة المشاركة
كوني بخير
م.ش.تعليق
-
أرحب بتحيتك، الأستاذة منيرة.المشاركة الأصلية بواسطة منيره الفهري مشاهدة المشاركة
شكرا لك على المرورتعليق
-
الأستاذ الحديدوي، مرحبا بك و بقراءتك التي أجدها في الصميم مما يجعلني دون عناء أوافقك عليها جملة و تفصيلا.المشاركة الأصلية بواسطة ادريس الحديدوي مشاهدة المشاركة
تحياتي الصادقة
م.ش.تعليق
-
نورت من جديد صديقي محمد
أهلا وسهلا بعودتك وأرجو أن مانع غيابك خيرالا تلمني لو صار جسدي فاكهة للفصول
~~آخــــــرأنثـــى بلوريّـــــة~~
تعليق
-
كالعادة حين أغيب، عند العودة أجد حفاوة استقبال من إمضاء سليمى، آخر من تبقى من شخصيات أساطير الأماريغ.المشاركة الأصلية بواسطة سليمى السرايري مشاهدة المشاركة
سعيد باللقاء المتجدد.
م.ش.تعليق
تعليق