أين الدكتور فوزي هنا!!!!!!!!!!!؟.
لا بد أن أحداً انتحل شخصيته، وسرق قلمه.

لعله عريس الهنا الذي يمكن أن يغتسل خارج الحمام، ويصلي بحذائه.
مؤكد أنه ذهب لتفجير نفسه وتناول الحبة، إستعداداً للقاء الحوريات.


صباحك خير وبركة دكتور.

مرحبا بالدكتور فوزي
يبدو أن عريس الزين هذا لديه بدلات كثيرة في زمن لا يكاد يحصل فيه العريس على واحدة رغم حصوله أحيانا على أكثر من عروس
كأنني أحببت ضغطها لا متابعة ارتداء البنطلون والقميص...
ثم أن بالتأكيد ولا شك أن قصص الدكتور فوزي لا تخلو من صلاة أو ركوع أو سبحة
غيور على الدين أنت يا دكتور!
الزرقاء، قد أبحث عن الحبوب الزرقاء وقد لا يهمني المسمى بعد وصول المغزى
تحيتي

مرحبا د. فوزي
لم أقبض على النص جيدا ..
فما فمهت منه أن التطور و -التكنولوجيا - ساعدت هذا العاجز كثيرا .. ربما كان البطل هنا يمثل جانب يخص شريحة معينة من المجتمع تستعين بوسائل حديثة لتواري افقتارهم لمميزات مهمة يتطلبها طبيعة عملهم ..
مع تحياتي لك

أين الدكتور فوزي هنا!!!!!!!!!!!؟.
بالعكس ... فوزي هنا ولا أحد انتحل شخصيته أو سرق قلمه .
وفي رد الأستاذة أميمة على قصتي القصيرة جدا تأكيد على ذلك .
الحقيقة كان في نيّته الإغتسال في " حمام الهنا " ، لكنه خاف أن تفضحه نواياه
ويخسر لقاء " الحوريات " .
كنت أتمنى زيارة " الخال " وتترحم عليه .
تحياتي أخي محمد مزكتلي
فوزي بيترو

مرور أختنا الكريمة أميمة محمد على نصي المتواضع والتعليق عليه قد طمأنني
وجهة نظر مقبولة بخصوص " ضغط " النص . لكن النص كما تريدينه قد يبدو للقاريء
عظما من غير كساء . على العموم هناك مدارس كثيرة بشأن التكثيف .
كنت أتمنى زيارة " الخال " والترحم عليه .
تحياتي
فوزي بيترو

على رأي صباح : آكلك منين يا بطة آكلك منين !
اقبض على النص من الزاوية التي تريحك أخي أحمد .
هكذا هي القصة القصيرة جدا .. تحتمل تعدد التأويلات والرؤى .
هناك رؤيا تقول بأن بطل النص هو راجل عجوز ويستعين بالمنشطات مثلا
للدخول على عروسه .
أنت فين يا صديقي الحبيب أحمد على
اشتقت لك كثيرا
أجمل تحية
من فضلك مرّ على " الخال " ...
فوزي بيترو

بالفعل دكتور فوزي لا أحد انتحل شخصيتك
كنت حاضرا هنا
بمراوغتك في القصة كالعادة
في البداية خلتك تتحدث عن حزام ناسف
ثم عتبت على إقحام الصلاة من غير ضرورة إلا سخرية مضمرة ولا تتعجب من عتبي قد ذكرت أنك كثيرا ما تتعمد ذكر شعيرة دينية في مواضيعك
وعني وهذا رأيي لا افضله أبدا من شخص مسيحي أن ينتقد المسلم على وجه الخصوص ودائما... علما أنني لا أراك تنتقد المسيحيين
وشعائرهم وعاداتهم! فهل هم يتمتعون بالكمال الخلقي والديني؟ إلا إذا كان تخصصك نقد إسلامي!

في بعض مواضيعك أنا كالأطرش في الزفة.. فقد رجعت لجوجل لأتأكد من الزرقاء فبصراحة لا أكاد أعرف إلا اللمم عن الحمامات ولا الفياجرا لعدم رواجهن في أوساطنا وكذلك المراقص والتنقيط.. هه بعض المسميات لديك قد لا تهمني... هو اختلاف الثقافة والتكوين.. عن الخال... ثمة نصوص لا تحصى هنا.. الله يرحمها
والأسباب لا تخفى عن أحد، ابدأ من عدم التعاون، لشللية أعترف انها قلت في الملتقى لعدم توافق الأفكار والاكتفاء بالمتابعة عن بعد
تقديري

إقحام الصلاة وانتقادي لبعض الأمور ونقدي لمعتقد أو ديانة ما ...
وتكرار ملاحقة قلمي في كل موقع ، ما هو سوى تهيؤات ليس لها من الحقيقة سوى الجري وراء السراب .
هذا شأن يخصّكم وليس لي تعليق عليه .
أما بخصوص الشللية ، نعم هي مؤثرة ولها جانب من الصواب .وأضيف أن طول النص يؤثر أيضا على التفاعل والمشاركة .
تحيتي وشكرا لك
فوزي بيترو

وشكرا لك فوزي بيترو