الباية قمر (العلجية التي تزوجت ثلاث بايات حسينيين في تونس)

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • حاتم سعيد
    رئيس ملتقى فرعي
    • 02-10-2013
    • 1180

    الباية قمر (العلجية التي تزوجت ثلاث بايات حسينيين في تونس)

    نزولا عند رغبة أستاذتنا الغالية منيرة أطرح اليوم بحثا قصيرا عن الأميرة للاّ قمر (العلجية التي تزوجت ثلاثة من بايات تونس)، وهي شخصيّة غير معروفة ولم تدرس بكثرة، المعلومات التي أملكها شحيحة وسنتوسع فيها في قادم الأيام كلما توصلنا إلى معطيات جديدة.
    من المـعروف عن بايات تونس أثناء الدولة الحسينية أنهم يجلبون إلى تونس علجيات كثيرات سواء عن طريق الشراء من أسواق أروبا و خاصة اسطنبول و القسطنطينية أو عن طريق السبي بواسطة غزو البحار la course الذي عرف بـ.
    من بين تلك العلجيات جلب الصادق باي الذي امتدت فترة حكمه من سنة 1859 إلى سنة 1882 العلجية المسماة قمر التي كان لها شأن مهمّ في تاريخ الدولة الحسينية فقد تزوجت بثلاثة بايات:
    في أول الأمر تزوجت الصادق باي المذكور و عندما توفي سنة 1982 تزوجت بعده علي باي و بعد وفاته تزوجت الناصر باي سنة 1908 وكان قد ولى إمارة البلاد سنة 1906 لكن سوء الحظ حالف الأميرة حيث أنها لم تنجب من البايات الثلاثة أي طفل أو بنت و تعلقت همة الناصر الباي و هو الزوج الثالث بإكرام زوجته الأميرة قمر فبنى لها قصرا بالمرسى أسماه “قصر السعادة” و يمسح هذا القصر 3000 م2.و كان ذلك أثناء الحرب العالمية الأولى و بالتحديد بين سنتي 1914 و 1915 و حيث أن الأميرة لم تنجب أطفالا فقد تولت تربية أبن أحد صديقاتها و هي علجية مثلها و عندما كبر الولد أهدته قصر
    السعادة و هذا الرجل هو الشاذلي حيدر.
    و قبل الاستقلال بسنوات قليلة و بالتحديد في سنة 1953 اشترت حكومة الحماية قصر السعادة من الشاذلي حيدر و كانت الأميرة قمر قد توفيت و تم دفنها في 31 ديسمبر 1942 بمقبرة الجلاز بتربة آل حيدر .
    و بعد الاستقلال أصبح قصر السعادة بالمرسى ملكا للحكومة التونسية الوطنية و قد سكنه أول الأمر و لفترة قصيرة الزعيم الحبيب بورقيبة عندما تم انتخابه أول رئيس للجمهورية التونسية في 25 جويلية 1957 و ذلك في انتظار انتهاء أشغال الترميم و التوسيع بقصر قرطاج

    من أقوال الامام علي عليه السلام

    (صُحبة الأخيار تكسبُ الخير كالريح إذا مّرت بالطيّب
    حملت طيباً)

    محمد نجيب بلحاج حسين
    أكْرِمْ بحاتمَ ، والإبحارُ يجلبُهُ...
    نحو الفصيح ، فلا ينتابه الغرقُ.

  • منيره الفهري
    مدير عام. رئيس ملتقى الترجمة
    • 21-12-2010
    • 9870

    #2
    شكرااا لهذا المقال و لكنه شحيح جدااا...فما سمعته عنها من جمال و حكمة و سلطة يثير فضولي ان اعرف عنها اكثر...يقال انها طيلة زواجها من البايات كانت هي من تحكم تونس حقيقة...و ان مبايعة المنصف باي ربيبها اي ابن زوجها الباي الاول تمت في غرفة نومها في قصر السعادة بالمرسى لانه كان يحبها كثيرا و يعتبرها مثل أمه و كانت حينذاك مريضة و في اخر ايامها...
    انتظر تأكيدا للمعلومات و مزيدا منها ...و الف شكر مرة اخرى ابني العزيز الباحث و المؤرخ التونسي حاتم سعيد ابو هادي

    تعليق

    • سليمى السرايري
      مدير عام/رئيس ق.أدب وفنون
      • 08-01-2010
      • 13572

      #3

      الحكاية رائعة وتاريخ تونس زاخر بالنفائس وطبعا أشكر الأستاذ الصديق حاتم على نقل ما أتحفنا به
      من تاريخ مازالت تلك القصور تشهد عليه ومن ضمنها قصر السعادة..

      السؤال لماذا سمّي بقصر السعادة
      هل كل من سكنه كان سعيدا؟؟؟
      وهنا أستحضر حديث المؤرخ التونسي عبد الستار عمامو، عن قصر آخر اسمه شبيه بقصر السعادة ، وهو :
      قصر السعيـــــــد
      ((
      يقول عمامو : قصر السعيد لم يكن سعيدا فمنذ ان وُقِّعت به معاهدة الحماية أصبح قصرا للحزن وحتى عند خروج الناصر باي لم يسكن به أحد بعده وأصبح مكانا لخروج الجنازات عند وفاة أحد البايات)).
      أمّا قصر السعادة وهو المقر الحالي لبلدية المرسى، لا يشمل قائمة ممتلكات البايات لأنه لم يكن على ملكهم
      وانما كان عبارة عن «دار الأميرة للّا قمر أرملة الملوك الحسينيين وقد تم تشييدها في 1822.
      -
      لذلك كان سؤالي او تساءلي بالنسبة لقصر السعادة الذي كان دارا للأميرة قمر...فهل كانت للّا قمر سعيدة في قصر السعادة؟؟
      -
      هناك قصرآخر كان سعيد بأهله وهو قصر المرمر للزعيم الراحل الحبيب بورقيبة يقع في المنستير مدينة تونسية في الساحل.

      -
      زرتُ مؤخرا هذا القصر ودخلت أجنحته وهناك سيارة الزعيم بورقيبة مازالت رابضة هناك،،،
      يلتقط السواح صورا جانبها لكن ما لاحظته لم يرمم بالمعنى الصحيح للترميم فأغلفة المقاعد متهرئة
      ومفروشات الأرضية كذلك...

      قال لي العامل هناك أن كلّ من يمسك الحكم في تونس يَعِدُ بالترميم ويضربون فيه قليلا ثم يتركونه ...
      كما تلك النافورة خارج القصر التي هدّمها الرئيس الأسبق على قول الموظفين على أن يعيدها أحسن من قبل وهي نافورة موسيقية ضخمة،
      لكن لم يكن سوى كلاما ذهب مع الرياح الكثيرة
      بالإضافة أن حدائق القصر وقع تقسيمها وبيعها لأغنياء البلاد....

      لم تكن هناك جديّة في ترميم قصر شهد أحداثا كثيرة...
      -
      وعلى ذكر قصر السعادة، أرجو ان يكون أستاذي حاتم سعيد، سعيدا وبكلّ خير.
      -
      تقبّلوا مداخلتي
      لكم كلّ الاحترام
      -
      -
      -
      سليمى
      لا تلمني لو صار جسدي فاكهة للفصول

      تعليق

      • منيره الفهري
        مدير عام. رئيس ملتقى الترجمة
        • 21-12-2010
        • 9870

        #4
        مداخلة رائعة كأنت يا سليمى....
        أتصور أنها كانت سعيدة في فترة ما من حياتها...أتحدث عن للا قمر...كمممم أعجبت بحكايتها...و ما كتبه الباحث الرائع حاتم سعيد لم يشف غليلي...أريد أن أستمتع بحكايتها الخارقة...
        شكرااا سليمى الرائعة ...

        تعليق

        • حاتم سعيد
          رئيس ملتقى فرعي
          • 02-10-2013
          • 1180

          #5
          اهلا ومرحبا اخواتي واخوتي
          في البداية..لم أر داعيا للحديث عن عديد التفاصيل والجزئيات التي رويت عن هذه الاميرة لانها في المجمل حكايات وقد نشرت مؤخرا رواية حول شخصيتها.
          يقال انها اول من كسبت سيارة مرسيدس في تونس
          يقال انها افتتحت اول مقهى خاص بالنساء التونسيات في باب بحر
          يقال انها كانت تدعم الحركة الوطنية وتستقبل قياداتها
          بالنسبة لاسم القصر فقد كان مجرد اسم ولكن كان الناس يعرفونه بقصر للا قمر...هل عاشت فيه سعيدة؟ طبعا نعم ولا.

          من أقوال الامام علي عليه السلام

          (صُحبة الأخيار تكسبُ الخير كالريح إذا مّرت بالطيّب
          حملت طيباً)

          محمد نجيب بلحاج حسين
          أكْرِمْ بحاتمَ ، والإبحارُ يجلبُهُ...
          نحو الفصيح ، فلا ينتابه الغرقُ.

          تعليق

          • سليمى السرايري
            مدير عام/رئيس ق.أدب وفنون
            • 08-01-2010
            • 13572

            #6
            المشاركة الأصلية بواسطة حاتم سعيد ( أبو هادي) مشاهدة المشاركة
            اهلا ومرحبا اخواتي واخوتي
            في البداية..لم أر داعيا للحديث عن عديد التفاصيل والجزئيات التي رويت عن هذه الاميرة لانها في المجمل حكايات وقد نشرت مؤخرا رواية حول شخصيتها.
            يقال انها اول من كسبت سيارة مرسيدس في تونس
            يقال انها افتتحت اول مقهى خاص بالنساء التونسيات في باب بحر
            يقال انها كانت تدعم الحركة الوطنية وتستقبل قياداتها
            بالنسبة لاسم القصر فقد كان مجرد اسم ولكن كان الناس يعرفونه بقصر للا قمر...هل عاشت فيه سعيدة؟ طبعا نعم ولا.

            صديقي حاتم

            شكرا لك في ما جاء مداخلاتك
            ههه لكن أحسستك غاضبا قليلا فماذا نفعل أنا ومنيرة نريد أن نعرف أكثر عن للاّ قمر ؟؟
            أما اجابتك عن سعادة قمر نعم أو بلا، فهنا لستَ مقنعا هههه
            -
            تحياتي صديقي العزيز



            لا تلمني لو صار جسدي فاكهة للفصول

            تعليق

            • حاتم سعيد
              رئيس ملتقى فرعي
              • 02-10-2013
              • 1180

              #7
              بكل حب وود اختاي وسيدتاي منيرة وسليمى ..اعلم ان البرنامج الذي وقع بثه مؤخرا حول شخصيتها يثير الفضول..لم اتوسع في البحث لاني اليوم كنت جدا مشغول..اردت بمداخلة اليوم القول انها شخصية وجب دراستها بعمق..لانها عرفت بزوجة الثلاثة..ولكن السؤال..لماذا وكيف؟ وهذا ما ساعمل عليه..اما بقية الجوانب..فلكل رايه وخياله الخصب...محبتي

              من أقوال الامام علي عليه السلام

              (صُحبة الأخيار تكسبُ الخير كالريح إذا مّرت بالطيّب
              حملت طيباً)

              محمد نجيب بلحاج حسين
              أكْرِمْ بحاتمَ ، والإبحارُ يجلبُهُ...
              نحو الفصيح ، فلا ينتابه الغرقُ.

              تعليق

              • سليمى السرايري
                مدير عام/رئيس ق.أدب وفنون
                • 08-01-2010
                • 13572

                #8
                شكرا لك أستاذ حاتم
                أما أنا والله لم أشاهد البرنامج لأنه ببساطة شديدة لا أشاهد التلفاز

                ننتظرك كلما سنحتْ لك الفرصة

                تحياتي
                لا تلمني لو صار جسدي فاكهة للفصول

                تعليق

                • منيره الفهري
                  مدير عام. رئيس ملتقى الترجمة
                  • 21-12-2010
                  • 9870

                  #9
                  صباح النور العزيزين سليمى و حاتم ...
                  يا سليمى أتفهم استاذنا الباحث و المؤرخ حاتم سعيد...لان التأريخ و البحث فن...فلا نستطيع ان نقول للمترجم ترجم هذا او ذاك...او للمغني غن...بل نتركه وحده يترجم أو يغني ما يحسه هو و متى أحس حاجة لذلك..كذلك يبدو انني تعسفت عليه قليلا (هههه) لأن فضولي كان كبيرا ملحا أن أعرف كل شيء عن هذه الباية المحظوظة...تلك كانت مقدمة و انا متأكدة أن البحث جاري الان على قدم و ساق في مكتبة أخينا حاتم...و سنعرف المزيد عن هذه المرأة التي شغلني ذكاؤها و حكمتها...
                  هناك كاتب تونسي « ماهر كمون» نشر مؤخرا رواية تاريخية بالفرنسية عنوانها: للا قمر، حاكمة لا نعرفها
                  Lella kmar une souveraine méconnue

                  طاب يومكما بالخير ...

                  تعليق

                  • سليمى السرايري
                    مدير عام/رئيس ق.أدب وفنون
                    • 08-01-2010
                    • 13572

                    #10
                    يا سليمى أتفهم استاذنا الباحث و المؤرخ حاتم سعيد...لان التأريخ و البحث فن...فلا نستطيع ان نقول للمترجم ترجم هذا او ذاك...او للمغني غن...بل نتركه وحده يترجم أو يغني ما يحسه هو و متى أحس حاجة لذلك.
                    -

                    أنا لم أتعسف أختي منيرة ولم أطلب شيئا فقط أحببت أن اثري الموضوع بما أعرف حين زرت قصر السعادة وقصر المرمر
                    هدفي اثراء المواضيع والأقسام والوقوف مع الأصدقاء والأعضاء في منشوراتهم بما أقدر عليه بكلّ حب.
                    -
                    آسفة لو انزعج أحد منّي.
                    -
                    -
                    تقبّلا المنيرة والحاتم تحياتي وتقديري

                    لا تلمني لو صار جسدي فاكهة للفصول

                    تعليق

                    • محمد بوسنة
                      أديب وكاتب
                      • 30-04-2013
                      • 507

                      #11
                      أعود بعد طول غياب و أقول السلام عليكم و رحمة الله و بركاته.في هذه القصة بالذات اختلف الراوون رغم ان الحقبة لم تكن ببعيدة فقد توفيت الشهيرة للة قمر عام 1942.يعني في القرن العشرين.فمن قائل أنها كانت نعمة على تونس و من قائل العكس.و لشدة ذكاءها و فطنتها كان يهابها الجميع حتى ان القنصل البريطاني أرسل الى بلاده يقول ارسلوا هدية للباية للة قمر حتى يرضى الباي سيدي الناصر بي.أشكر المؤرخ الاستاذ حاتم سعيد و أنا معكم حتى أتابع ما تكتبون.

                      تعليق

                      • حاتم سعيد
                        رئيس ملتقى فرعي
                        • 02-10-2013
                        • 1180

                        #12
                        ههههههههه
                        اختي الرائعة منيرة والله كأنك معي...
                        شاعرتنا الرقيقة سليمى..مداخلتك رائعة واوحت لي بافكار جديدة...الف شكر..لقد امتعضت من عدم وجود من وثق لهذه الشخصية وليس منك..وجدت نفسي بين خيارين ان اختار السهل وترديد ما يحكى او الالتزام بالمبحث التاريخي الذي ينبني على ما دون وقررت كعادتي ان اختار الحكاية والاثر..وهذا يستغرق وقتا..
                        تساء

                        من أقوال الامام علي عليه السلام

                        (صُحبة الأخيار تكسبُ الخير كالريح إذا مّرت بالطيّب
                        حملت طيباً)

                        محمد نجيب بلحاج حسين
                        أكْرِمْ بحاتمَ ، والإبحارُ يجلبُهُ...
                        نحو الفصيح ، فلا ينتابه الغرقُ.

                        تعليق

                        • حاتم سعيد
                          رئيس ملتقى فرعي
                          • 02-10-2013
                          • 1180

                          #13
                          المشاركة الأصلية بواسطة محمد بوسنة مشاهدة المشاركة
                          أعود بعد طول غياب و أقول السلام عليكم و رحمة الله و بركاته.في هذه القصة بالذات اختلف الراوون رغم ان الحقبة لم تكن ببعيدة فقد توفيت الشهيرة للة قمر عام 1942.يعني في القرن العشرين.فمن قائل أنها كانت نعمة على تونس و من قائل العكس.و لشدة ذكاءها و فطنتها كان يهابها الجميع حتى ان القنصل البريطاني أرسل الى بلاده يقول ارسلوا هدية للباية للة قمر حتى يرضى الباي سيدي الناصر بي.أشكر المؤرخ الاستاذ حاتم سعيد و أنا معكم حتى أتابع ما تكتبون.
                          أهلا بطلّتك البهيّة أستاذنا محمد بوسنينة
                          مرحبا بإضاقتك في هذا الموضوع المحيّر فعلا
                          ما كتبته صحيح وهذا ما يجعلنا نتساءل عن هذه الشخصيّة التاريخية ونريد أن نعرف المزيد عنها
                          لعلّ المؤرخين بعد الاستقلال اختاروا ذلك النهج بعد أن سقط حكم البايات الحسينيين وعدم الخوض في أمرهم بعد تعرّضهم إلى التنكيل والاستيلاء على ممتلكاتهم.
                          يقول صديقنا محمد بليغ التركي في روايته L'amour au temps de la honte:
                          أغلق والدي عينيه للحظات ثمّ استرسل متحدّثا عن الإستقلال: "أمسكوا بالملك المعزول لمين باي، وضعوه مع عائلته تحت الإقامة الجبرية في منّوبة وصادر مفتّشو الشّرطة السّيادية جميع ممتلكات البايات ليسلّموها إلى النّظام الجديد الجشع.
                          كان الموكب الملكي الحامل للباي المعزول وهو في طريقه إلى السّجن يقابل بحفاوة كبيرة من النّاس الذين لم تصلهم الأخبار، كانوا يهتفون "الله ينصر سيدنا". في الحقيقة، عندما يعلم أهل هذا البلد نبأ سقوط الكبير، يتفرّق الكلّ من حوله.. يردّدون:" مات الملك، عاش الملك!"
                          أختيرت ​​أسماء جديدة لعائلة الباي. أكّد لي أحد أفرادها أنّهم منعوا من النظر عبر النافذة وأجّروا رهطا من منفّذي الأعمال الخسيسة لإحداث الضّوضاء ليلا ومنعهم من النوم... لمّا يزورونهم للتجسّس على أخبارهم، يذكرونهم أنه من حقّهم الشّعور بالسّعادة لأنّهم لا يزالون على قيد الحياة. (الحب في زمن العار-ترجمة حاتم سعيد)


                          من أقوال الامام علي عليه السلام

                          (صُحبة الأخيار تكسبُ الخير كالريح إذا مّرت بالطيّب
                          حملت طيباً)

                          محمد نجيب بلحاج حسين
                          أكْرِمْ بحاتمَ ، والإبحارُ يجلبُهُ...
                          نحو الفصيح ، فلا ينتابه الغرقُ.

                          تعليق

                          • سليمى السرايري
                            مدير عام/رئيس ق.أدب وفنون
                            • 08-01-2010
                            • 13572

                            #14



                            وبالمناسبة أحيّي الصديق العزيز محمد بليغ التركي،
                            الذي أعرفه على أرض الواقع وهو شخص مثال الأدب والأخلاق.
                            لا تلمني لو صار جسدي فاكهة للفصول

                            تعليق

                            • المختار محمد الدرعي
                              مستشار أدبي. نائب رئيس ملتقى الترجمة
                              • 15-04-2011
                              • 4257

                              #15
                              يقول العلامة التونسي إبن خلدون : التاريخ في ظاهره لا يزيد عن الأخبار و في باطنه نظر و تحقيق
                              مواضيعكم مشوقة و نادرة أستاذ حاتم
                              دائما تمدنا بأمتع التحف من خزائن تاريخ تونس المجيد
                              كل الود و التحية
                              [youtube]8TY1bD6WxLg[/youtube]
                              الابتسامة كلمة طيبة بغير حروف



                              تعليق

                              يعمل...
                              X