تويت
لأكثر من نصف قرنٍ؛ وهو يجاهد إخفاء زُنّاريه، في صفقة الكراسي تباهى بهما، أوشك رأسُهُ يُصّعّدُ حرجا.
-
التعديل الأخير تم بواسطة سميرة رعبوب; الساعة 14-11-2018, 00:30.رَّبِّارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِي صَغِيرًا
-
المشاركة الأصلية بواسطة سميرة رعبوب مشاهدة المشاركة
سيدتي سميرة:
ملاحظتان صغيرتان على هذه القصيصة الجميلة.
_ يجاهد أنسب من يحاول جاهداً، ونحن في القصيرة جداً.
_ من اللازم وضع الحركات على كلمة يصعد منعاً للإلتباس.
أفكارك سيدتي متميزة ومتفردة وثورية جديدة.
أتمنى أن تتحفينا بها دائماً.
لو قدر الله لي سأعود إلى هنا مع قراءة لائقة بالنص.
صباح الخير.أنا لا أقولُ كلَّ الحقيقة
لكن كل ما أقولهُُ هو حقيقة. -
شكرا لك على طيب مرورك وأسعدني أن تكون أول من يقرأ محاولتي، وتقديري لكلماتك المشجعةالمشاركة الأصلية بواسطة محمد مزكتلي مشاهدة المشاركة
ومرحبا بعودتك -إن شئت- تحيات لا تُبلى.رَّبِّارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِي صَغِيرًا
تعليق
-
أهلا بالأخت الفاضلة سميرة
عساك بخير وعافية ، انت واليمن العزيز
تعجبني أفكارك التي تناضل لأجل الاتمام في الرسالة
المفارقة التي حققت الادهاش هي يجاهد لاخفائهما
ثم التباهي ، وكأن الزمن يسير مقلوبا في المكان المقلوب أيضا
قد يذوبهما ويتخلص من الاحراج ..
تحيتي لكتعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة سعد الأوراسي مشاهدة المشاركة
أهلا بالأستاذ الفاضل سعد، وأهل الجزائر الأحرار،
إنّها أمنية بعيدة المنال أن يشعر بالحرج هو وأمثاله!
...إنّ الثّمن باهضٌ جدًّا؛ والتباهي بالأصل بعد إخفائه يستلزم المزيد من عمليات التّطبيل والتّطبيع والنّشر،
ناهيك عن قطع المسافة بين حدوتي الفرس؛ ... لكن "يبقى الأمل في الله وتتحقق كل الرسائل والأمنيات"
تحياتٌ من روابي اليمن وأرضها الخضراء إليك وإلى كلّ الشرفاء الأحرار.رَّبِّارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِي صَغِيرًا
تعليق
تعليق