تويت
في كوخ المعدم: خمر؛ الحامل يعدم، و الكوخ يهدم.
في بلاط الملك: ماء حياةٍ؛ الحكم صادق و الحاكم يغدق.
م.ش.
في بلاط الملك: ماء حياةٍ؛ الحكم صادق و الحاكم يغدق.
م.ش.
-
-
الصدق نوعان أخي شهيد....أسود وأبيض.
تماماً كالخمر....أبيض وأسود.
تماماً كالوجوه....بيضاء وسوداء.
بيض الله وجهك أخي شهيد ...أنا لا أقولُ كلَّ الحقيقة
لكن كل ما أقولهُُ هو حقيقة. -
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
مرحبا أ. محمد
بالطبع الصدق نوعان ...
ولكن أصدقك القول أين القصة ؟
مع تحياتي لكتعليق
-
دعواتك تلك عاجل بشرى المومن، أخي محمد اللهم امين ثم امين ثم امين.المشاركة الأصلية بواسطة محمد مزكتلي مشاهدة المشاركة
ولك مثلها.
جزاك الله خيرا
م.شتعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة أحمد على مشاهدة المشاركة
عليكم السلام ورحمة الله
الأستاذ الكريم أحمد علي، شكرا على صدقك و لا نطلب من القاريء النزيه مثلك سوى الصدق في التلقي و الصدق في الإلقاء. و مالك علينا سوى الترحيب بصدر رحب.
أما عن سؤالك عن القصة، فسأخصص للإجابة عنه ردا بنوع من التفصيل بإذن الله.
مع تحياتي الصادقة
م.شتعليق
-
هناك مثل تونسي لخصتُ به ماجاء في هذه الومضة.
هذا المثل يقول:
حرام عليكم ؛ حلال علينا...
و قد أكون مخطئة..
جئتُ للتحية ...تعليق
-
أهلا أخي محمد عساك بخير وعافية
وفي غيابك الخير بإذن الله ..
الصدق في القول والفعل واحد ، متفق مع الجوارح والواقع
مع الله والناس والنفس ..
قد يمس القياس أنواع تقع فسرتها القصة في ؛ للصدق قصتان ..
ما شد انتباهي هو تمام بين الفوقيتين وتلك المنقوطة
وكان تمام خصائص القصة في سياقهما ..
وعليه بين المعدوم و " يعدم " فعل يستنهض القراءة
وبين البلاط ومقول القول :
تحيتي الخاصة لفكر الصنعة
كن بخير وعافيةتعليق
-
بل أتيت بالمقولة الشعبية الأكثر صدقاً في التعبير عن المفارقة. وهي مقولة شائعة كذلك عندنا في المغرب. لذلك تجدينني من عشاق التراث الشفاهي الشعبي لما أجد في كنوزه من حكم تكشف خبايا النفس البشرية المتقلبة. و الاهتمام بمثل هذا الضرب من الفنون - أحسبه كذلك - لا بد أن يعيره الأدباء فائق الأهمية.المشاركة الأصلية بواسطة منيره الفهري مشاهدة المشاركة
و لك التحية العطرة.
م.ش.تعليق
-
أشكرك أخ سعد على قراءتك النبيهة كالعادة.المشاركة الأصلية بواسطة سعد الأوراسي مشاهدة المشاركة
الغياب عنكم قد يكون فقط بالاسم لكن الفكر حاضر بين أهل الخير ممن ضم مجلسنا هنا. كل الأمل في المزيد من التواصل و الاستمتاع بما يجود به علينا الأعضاء الكرام.
كن بخيرتعليق
-
انا أيضا لم أجد قصة و لكن فكرة قابلة للنقاش؛ صباحكم جمالتعليق
-
باب النقاش مفتوح حول المعنى و بالتأكيد حول قضية المبنى كذلك.المشاركة الأصلية بواسطة سلمى الجابر مشاهدة المشاركة
مساء الوردتعليق
-
ازدواجية/نفاق/ شييزوفرينيا أخلاقية
وجدتها قصة.. كل الأمر أنها مسلسل قد يحتاج إلى جزء ثان... لمعرفة الحلقة الأخيرة من حكاية الكأس والشيخ المحلل
تقديريتعليق
-
الأستاذة الكريمة أميمة،
المسلسل بدأت أحداثه منذ ألوف السنين و لا يزال العرض مستمراً كما هو (فقط تتغير الشخصيات التي تلعب الأدوار). و للأمانة، يرجى الاطلاع على بعض فصوله التي تم التوثيق لها بكل أمانة في الحديث الشريف رقم 6405 من "باب إقامة الحدود على الشريف و الوضيع" كتاب "الحدود" عند البخاري.
تحياتي لمرورك الجميل
م.ش.تعليق
تعليق