أخاف من تأويل كلماتك...
وأخاف أكثر من أن أقول...فهمت.
هذه المرة سأعمل بقولك...لا أرى لا أسمع لا أتكلم.
تحياتي.
أخي العزيز محمد مزكتلي .. نهارك سعيد فهمت ؟! طبعا فهمت ـ لأن النص واضح وصريح في مغزاه ومرماه . لو عدنا قليلا للوراء ، أيام زمان ، في الملتقى كان التفاعل الإيجابي وقتها يفرح الناظر ويسعد القلب . اليوم لا أدري لماذا الأصفار هي التي تسود وتتسيّد ! ويتسائلون يا مزكتلي أين ذهب رواد زمان في ملتقانا الحبيب ! يبدو أن القلل قد كُسرت خلفهم بعد أن غادروا الملتقى بالإكراه تارة أو بالرضا والسعي وراء رغيف العيش الحاضر الغائب هنا .
تعليق