تويت
اتبعيني
جَهّز الرّحالَ و قال : اتْبَعِيني
أغْلقتِ البابَ و جَرت وراءَه
لكنّهُ لمْ يَتْبَعْها.
جَهّز الرّحالَ و قال : اتْبَعِيني
أغْلقتِ البابَ و جَرت وراءَه
لكنّهُ لمْ يَتْبَعْها.
-
-
جميل أستاذة سلمى
التقاطة أحببتها
فقط الجملة بعد "لكنه" تحتاج لإعادة هيكلة فهي التي تتبعه وليس هو
أي أنه اختفى، أو زاغ، أو غير دربه وقطع وصاله بما بعده
جهز الرّحال هل جهز نفسه؟ بقراءة أخرى قرأتها جهز الرِحال
بتعديل القفلة ستكون رائعة
أغلقت الباب وجرت وراءه فلم تجد اهتداء لأثره.. واقعية مختصرة.. سيسرني القراءة لك
ألف مرحبا.. -
الرجل جهز الراحلة ، وقصد الزاد من الصحبةالمشاركة الأصلية بواسطة سلمى الجابر مشاهدة المشاركة
لكنه وجدها تبعية تشبه تبعية المحتاج ، الذي لا يناقش
تفاصيل المسار ، فتركها ومتاهة القرار ..
كالتبعية المتخلفة للقوة ، وهوحال مجتمعاتنا التي
يتحكم القوي في خيراتها ..
حين أغلقت باب القرار في وجه الكفاية المستدركة ..
تحيتي لك ، ولكل أحرار الخضراءتعليق
-
قراءاتك واعية تقلب النصوص على محمل من الجد ورؤية من زاوية الحاضرالمشاركة الأصلية بواسطة سعد الأوراسي مشاهدة المشاركة
هل تحب الإشراف أستاذ سعد.. أم أنك من هواة القلم الحر؟
أسعد الله نهاركتعليق
-
قال اتبعيني فلم تناقش و قبلت و تركت كل شيء و تبعته فلم يعجبه هذه الخضوع فقرر أن يغير الصحبة، ربما.
تقبلي تحيتي أستاذة سلمى الجابريتعليق
-
أسعد الله يومك أختي العزيزةالمشاركة الأصلية بواسطة أميمة محمد مشاهدة المشاركة
يجب أن يرفع النص إلى درجة الرسالة ، ولو أراد الكاتب غير هذا
في صبه ، فالمولود الجديد تحدد القراءات تفاصيله ..
وأوفى القراءات هي التي تستدرك بعد التفسير ..
أما قضية الاشراف ، فهو تكليف ، يحتاج الوقت والجهد
وأنا لا وقت عندي ، أتنفس بين الجهد اليومي ومتطلباته
دقائق في فيض سحركم الجميل ..
أشكرك أختي وأتمنى لك ولكاتبة النص كل التوفيقتعليق
-
شكراً الأستاذ سعد. " يجب أن يرفع النص لدرجة الرسالة" جديرة بالوقوف.. مرحبا بك من ليبيا/ مصراتة
مرحبا بالنص في القصة القصيرة جدا
شكرا للكاتب محمد بوسنة للترجمة http://host.amrhost.com/~almol3/vb/s...-Med-Boussenna
تحياتي لكمتعليق
-
قال لها اتبعيني و لكنه لم يتبعها
هنا يكمن السر في العلاقة القائمة بين الرجل و زوجته
فهو يريدها أن تتبعه في كل شيء
وهو نفس المطلب الذي تحرص على تحقيقه الزوجة أيضا
لمحة من واقع حياتنا اليومية أستاذة سلمى
تحياتي[youtube]8TY1bD6WxLg[/youtube]
الابتسامة كلمة طيبة بغير حروف
تعليق
-
تركها تذهب وبقي في البيت...كأنه طردها.
أشم هنا رائحة الخيانة تفوح من الرجل.
ليس من السيئ أن تستسلم المرأة لزوجها، خاصة إذا كانت تحبه.
وعلى الزوج أن يصون كرامتها ويرعى مصالحها.
هذا هو الحب بتمامه وكماله.
شكراً سيدتي سلمى على هذه القصيصة المشغولة بمهارة من كل الخيوط، ولكل خيط لون ومعنى.
مساء الخير.أنا لا أقولُ كلَّ الحقيقة
لكن كل ما أقولهُُ هو حقيقة.تعليق
-
المفارقة في " لم يتبعها "المشاركة الأصلية بواسطة سلمى الجابر مشاهدة المشاركة
لو كانت " لم تتبعه " بالأمر هنا متوقعا
ويصير النص خبرا وليس ق ق ج .
أما في " لم يتبعها " فهناك تعدد للرؤى منها ما تفضل به
الأستاذ مزكتلي حين قال " كأنه طردها " .
أما أنا فأقول ، ربما قتلها خنقا أو نشرا ثم أذابها ..
وبناء عليه فإنه لم يتبعها لأنه يعرف ما حلَّ بها وأين اختفت .
نص جيد في بناءه وفي فكرته
تحياتي أخت سلمى
فوزي بيتروتعليق
-
أميمة محمد أستاذتي القديرة أعجبني كثيرا أنك كنت هناالمشاركة الأصلية بواسطة أميمة محمد مشاهدة المشاركةتعليق
-
الأستاذ الكريم سعد الأوراسي سرّني كثيرا هذا الحضور المتميزالمشاركة الأصلية بواسطة سعد الأوراسي مشاهدة المشاركةتعليق
-
رسالة هذا النص الجميل
سأرفعها للواجهة لتتشرف بسمو المهمة
كما أرفقه بتحية خاصة وخالصة
لأختنا سلمى الجابرتعليق
-
سؤال التبعية.
هي تتبعه مستجيبة لامره.
هو لا يتبعها بل يتركها وراءه.
تحياتي.تعليق
-
هنا...سأتبعكالمشاركة الأصلية بواسطة سعد الأوراسي مشاهدة المشاركة
لأنك غمرتني بفضلك وأسرتني بكرمك
اللذين سأوزعهما بالتساوي على جميع الأحبة
جزاك الله خيرا عميما، وشكرا جزيلا لك مني، أستاذنا سعد الأوراسيتعليق
تعليق