تويت
تيمم ...
إستَهجَنَ صاحِبُ السَعـادةِ تَعفُـر التَعيسِ بـ التُـرابْ
قَلَـدَ فِعلَـهُ , زادتْ إنسانيَتَـه ...
قَلَـدَ فِعلَـهُ , زادتْ إنسانيَتَـه ...
-
التعديل الأخير تم بواسطة سامر السرحان; الساعة 09-12-2018, 06:31. -
" إِنْ أَرَدْتَ أَنْ تَكُونَ كَامِلاً فَاذْهَبْ وَبعْ أَمْلاَكَكَ وَأَعْطِ الْفُقَرَاءَ، فَيَكُونَ لَكَ كَنْزٌ فِي السَّمَا "المشاركة الأصلية بواسطة سامر السرحان مشاهدة المشاركة
إنجيل متى
من أجمل النصوص التي قرأتها أخي سامر
تحياتي
فوزي بيترو -
أشكرك أستاذي القدير على هذا الكلام الطيب .المشاركة الأصلية بواسطة فوزي سليم بيترو مشاهدة المشاركة
منحتني الكثير
حماك اللهتعليق
-
النص، الذي يمكن أن يُقرأ كما يشاء خيال القارئ لأنه وإن أعطاه المفتاح لم يسلط الضوء على دهاليزهالمشاركة الأصلية بواسطة سامر السرحان مشاهدة المشاركة
أحببت قراءته هكذا
اشمئز صاحب السعادة من التعيس المعفر وتدارك اشمئزازه بما يصححه متيمماً؛ زادت إنسانيته ظاهرا على وضاعته.
وللنص وجوه أخرى.
أحببت المفارقة بين استهجانه للتعيس وزيادة إنسانيته التعيسة كذلك، لما فيها من غفلة منهم. ما لم تكن توبة.
تقديريتعليق
-
تماما مثلما يشاهد ابن الأغنياء المدلل فلاحا فقيرا عائد من حقله معفر بتراب الشرف .. للوهلة الأولى يستجهن ملابسه الرثة ...ثم يمعن التفكير في السبب ...فعندما يسترجع الصورة للوراء قليلا يدرك قيمة العمل وتزداد الإنسانية ..
فهي موجودة والا لما ازدادت ...
كنت هنا رائع ا. سامر
فقط لي تعليق على القفلة ...
قلت (زادت إنسانيته ) رأيتها ضعيفة ربما لو قلت عادت إنسانيته أو استرد إنسانيته كانت أفضل ...
مجرد قراءة ...
مع محبتيتعليق
-
أهلا اخي سامرالمشاركة الأصلية بواسطة سامر السرحان مشاهدة المشاركة
في النص هنالك التباس على تيجان الحروف ، سببه التشكيل
تعفر : بفتح الفاء أم ضمها
إن كانت منسوبة للتعيس فهي بضم الفاء
وإن كانت العكس ، يجب ضم التعيس ..
وحتى لا تعود الانسانية ، لغير هدفها يجب ضمها أيضا
أعجبتني فكرة النص أردت أن أترك أثرا في سياقه لكن تشكيلك
جعلني مرتبكا بعض الشيء ..
تحيتي وتقديريتعليق
-
-
مساء الخير أستاذي الكريمالمشاركة الأصلية بواسطة أحمد على مشاهدة المشاركة
كلامك ورأيك في محله . أشكر تواجدك ههنا
حماك اللهتعليق
-
أشكرك يا طيب على التنبيه , هي بضم الفاءالمشاركة الأصلية بواسطة سعد الأوراسي مشاهدة المشاركة
ومنكم العذر .
حماك اللهتعليق
-
أهلا بأستاذنا المحترم
لماذا الاعتذار ، الأكيد هو أن ذاك المتفرد في ردهته
خانته الطباعة أثناء النشر ..
وتقع مع الكل مثل هذه الهنات
أفكارك واعية تلتقط وتستدرك بالفعل التهذيبي ..
تحيتي وتقديريتعليق
تعليق