(الحياة)
برز الموج العاتي كمتراصات من فكوك الوحش بأسنة مجنزرة،
حملت كل الهياكل الكرتونية للهاوية، لا فرق بين صاحب الصراخ المستحث للنصرة وبين المفارق للحياة ، وأعلى الأمواج المتلاطمات أرواح تتطاير لأعماق سحيقة وأخرى تخبرك بسعادتها للقائك.
برز الموج العاتي كمتراصات من فكوك الوحش بأسنة مجنزرة،
حملت كل الهياكل الكرتونية للهاوية، لا فرق بين صاحب الصراخ المستحث للنصرة وبين المفارق للحياة ، وأعلى الأمواج المتلاطمات أرواح تتطاير لأعماق سحيقة وأخرى تخبرك بسعادتها للقائك.
تعليق