البشاره
======
لم يكترث بهيم الليل بصرخات ( ساره ) لحظه المخاض ، تدافع زوجها وأبيها نحو الباب لإستقبال ( القابله ) ، خلف الباب إختلطت على أسماعهما صرخات الوليد ، والأم .
لملمت القابله أطرافها ،
فى تلك اللحظه تسلل ضوء الشمس المتعرج من خلف الجبل مخترقاً الكتل السرمديه قاصداً ...... وجه الوليد .
وائل عبد السلام محمد
======
لم يكترث بهيم الليل بصرخات ( ساره ) لحظه المخاض ، تدافع زوجها وأبيها نحو الباب لإستقبال ( القابله ) ، خلف الباب إختلطت على أسماعهما صرخات الوليد ، والأم .
لملمت القابله أطرافها ،
فى تلك اللحظه تسلل ضوء الشمس المتعرج من خلف الجبل مخترقاً الكتل السرمديه قاصداً ...... وجه الوليد .
وائل عبد السلام محمد
تعليق