فقاعة في الدواة ..

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • سعد الأوراسي
    عضو الملتقى
    • 17-08-2014
    • 1753

    فقاعة في الدواة ..

    نفخ في امتلاء المحبرة ، يريد رحبها ..
    فرسم الزفير على محياه ، سخط الشاهق بالشهيق
    ولون اللوحة بمزيج الهواء والهوى ..
  • أميمة محمد
    مشرف
    • 27-05-2015
    • 4960

    #2
    الكاتب سعد الأرواسي يأتي بلقطات حية كالنفخ في المحبرة ترسم شطر اللوحة ليترك في جيبه شطرا، زاعما أن القارئ أذكى، أو أغبى مما تصوره القلم
    على أن التعبيرات التي لمعت وتسبح في بحر الدواة، تترك القصة للغرق لأنها لم تحصل أحيانا من المأمول بولا نفس
    تاركة القارئ على شاطئ الخيال ليكتب الباقي أو الفصل الثاني الذي لم يكمله الفصل الأول لضيق متسع القصيرة جداً وحاجة في نفس كاتبها
    فنكاد أن نسير على غرار ركب الفارس الحصان ونزل عن الحصان نحن

    همسة: لا ذنب لي أن أحببت نقدك أكثر
    وأن أكون صادقة وأكثر
    وإن وُصف الصدق حينا بالسذاجة

    جمعة مباركة
    وأعجبني صدقك هناك ويعجبني الصدق بلا تهجم حيثما كان

    تعليق

    • أميمة محمد
      مشرف
      • 27-05-2015
      • 4960

      #3
      ثمة عودة قصيرة للقصة، لأتساءل كيف أراد رحبها ولم؟ وأية لوحة ت رسمها المحبرة أن لم تكن مرسومة بالكلمات؟
      ما زالت القصة تنفخ في قربة الكتّاب على ما يبدو الذين يراهم الكاتب بين الهواء والهوى!
      والله ثم الكاتب أعلم.

      تعليق

      • سعد الأوراسي
        عضو الملتقى
        • 17-08-2014
        • 1753

        #4
        المشاركة الأصلية بواسطة أميمة محمد مشاهدة المشاركة
        الكاتب سعد الأرواسي يأتي بلقطات حية كالنفخ في المحبرة ترسم شطر اللوحة ليترك في جيبه شطرا، زاعما أن القارئ أذكى، أو أغبى مما تصوره القلم
        على أن التعبيرات التي لمعت وتسبح في بحر الدواة، تترك القصة للغرق لأنها لم تحصل أحيانا من المأمول بولا نفس
        تاركة القارئ على شاطئ الخيال ليكتب الباقي أو الفصل الثاني الذي لم يكمله الفصل الأول لضيق متسع القصيرة جداً وحاجة في نفس كاتبها
        فنكاد أن نسير على غرار ركب الفارس الحصان ونزل عن الحصان نحن

        همسة: لا ذنب لي أن أحببت نقدك أكثر
        وأن أكون صادقة وأكثر
        وإن وُصف الصدق حينا بالسذاجة

        جمعة مباركة
        وأعجبني صدقك هناك ويعجبني الصدق بلا تهجم حيثما كان
        أهلا بك أميمة ، الصدق واحد رغم عنوان الأستاذ محمد شهيد ..
        وهو هنا من تلك ، أي الصدق ، فاللهم اجعلنا مع الصادقين
        القصة هادفة تامة الشكل والبناء ، ولا أطمع في تمامها من ذكي ولا غبي
        أطمع في مشاركة حروفي لانتاج جديد ..
        المفتاح فكرة النص العامة ، والقراءة في تفاصيله
        مرتكز النقد والتحليل ، ولن أزيد ..
        تحيتي لك

        تعليق

        • أميمة محمد
          مشرف
          • 27-05-2015
          • 4960

          #5
          المشاركة الأصلية بواسطة سعد الأوراسي مشاهدة المشاركة
          أهلا بك أميمة ، الصدق واحد رغم عنوان الأستاذ محمد شهيد ..
          وهو هنا من تلك ، أي الصدق ، فاللهم اجعلنا مع الصادقين
          القصة هادفة تامة الشكل والبناء ، ولا أطمع في تمامها من ذكي ولا غبي
          أطمع في مشاركة حروفي لانتاج جديد ..
          المفتاح فكرة النص العامة ، والقراءة في تفاصيله
          مرتكز النقد والتحليل ، ولن أزيد ..
          تحيتي لك
          آمين
          لأن للصدق وجه واحد وجد النفاق
          وحتى عندما يكون ناعما أكثر من اللزوم الحقيقة الخشنة معتمة
          للصدق بعض الخيوط التي لا يحب الإنسان ذكرها

          سأزيد في صدقي:

          القصة هادفة تامة الشكل والبناء ، ولا أطمع في تمامها من ذكي ولا غبي

          لم تزكي قصتك؟ وقد تكون أهلاً، لكن لغيرك المحل.. وأزعم أنك تكتب للأذكى.. إن لم يخب زعمي

          طمع في مشاركة حروفي لانتاج جديد ..
          تقدم الجديد، لم ننكر

          المفتاح فكرة النص العامة ، والقراءة في تفاصيله
          التقطنا المفتاح وفتحنا باب القراءة

          مرتكز النقد والتحليل ،ولن أزيد ..
          هل هذا طلب باقتصار القراءة على النص

          ورد التحية واجب
          وعليكم السلام

          تعليق

          • سعد الأوراسي
            عضو الملتقى
            • 17-08-2014
            • 1753

            #6
            المشاركة الأصلية بواسطة أميمة محمد مشاهدة المشاركة
            آمين
            لأن للصدق وجه واحد وجد النفاق
            وحتى عندما يكون ناعما أكثر من اللزوم الحقيقة الخشنة معتمة
            للصدق بعض الخيوط التي لا يحب الإنسان ذكرها

            سأزيد في صدقي:

            القصة هادفة تامة الشكل والبناء ، ولا أطمع في تمامها من ذكي ولا غبي

            لم تزكي قصتك؟ وقد تكون أهلاً، لكن لغيرك المحل.. وأزعم أنك تكتب للأذكى.. إن لم يخب زعمي

            طمع في مشاركة حروفي لانتاج جديد ..
            تقدم الجديد، لم ننكر

            المفتاح فكرة النص العامة ، والقراءة في تفاصيله
            التقطنا المفتاح وفتحنا باب القراءة

            مرتكز النقد والتحليل ،ولن أزيد ..
            هل هذا طلب باقتصار القراءة على النص

            ورد التحية واجب
            وعليكم السلام
            وعليكم السلام ورحمة الله
            أهلا بجارتنا العزيزة أميمة
            لقد قرأتك طلبك هناك ، ورد الأستاذ فوزي عليه
            وأحسب أنه ما ترك عذرا ، إن كان ما يدفعك هو تصرفه ..
            أما بخصوص ردك المقتبس أعلاه ، هنالك سوء فهم لأثري
            لذا جاء ردك حادا وخارج العادة التي أعرفها عنك هنا ..
            الانتاج الجديد أقصد بها القراءة الموازية ، كما تفضلت
            على صدر النص ، أما تزكية نصي ، فعلا لا يمكن لقاريء أن يكمل
            ما أقفلت عنه من الخصائص إلا برسم الموازي الجديد ..
            أي تتطلب التكملة في أي انتاج تحليلا مفسرا ومشبعا بالشواهد
            واقترأح مقنع لتمگين البديل ..
            تقبلي تحيتي وتقديري

            تعليق

            • فوزي سليم بيترو
              مستشار أدبي
              • 03-06-2009
              • 10949

              #7
              المشاركة الأصلية بواسطة سعد الأوراسي مشاهدة المشاركة
              نفخ في امتلاء المحبرة ، يريد رحبها ..
              فرسم الزفير على محياه ، سخط الشاهق بالشهيق
              ولون اللوحة بمزيج الهواء والهوى ..
              كثيرة ومتنوعة هي أساليب التعبير الإبداعية .
              تجد هذا التنوع في فنون الرسم والنحت والمسرح والقَصّ ..
              فليس من المقبول أن تضع في طبقك ما لا ترضاه ذائقتك
              إننا أمام بوفيه مفتوح ، نختار منه ما نشاء ونبتعد عن ما لا نرغب به .
              ربما أنا من جيل " الواقعية " .
              أعرف أن القصة عبارة عن حدوتة ولها أركان معروفة
              حتى وإن انكمشت إلى حد ال ق ج . الحدوتة تبقى حدوتة .
              فعذرا . ربما أحتاج إلى المزيد من القراءة والفهم في هذا " الجنس الجديد "
              من القص القصير جدا .
              تحياتي لك أستاذ سعد الآوراسي
              فوزي بيترو

              تعليق

              • محمد مزكتلي
                عضو الملتقى
                • 04-11-2010
                • 1618

                #8
                لعلَّهُ أخطأَ وشَهَقَ في المِحْبرةِ ولم يَزْفُر.
                أزعَجَهُ مَرارُ الحبرِ فَزَفرَهُ سُعالاً على الورق.
                وقدَّمهُ ليُقرأ ما بصق.

                هذا من كتّابِ الصُّحفِ الحكوميةِ الرسمية.

                صباح الخير أيها الأوراسي العتيد.
                أنا لا أقولُ كلَّ الحقيقة
                لكن كل ما أقولهُُ هو حقيقة.

                تعليق

                • سعد الأوراسي
                  عضو الملتقى
                  • 17-08-2014
                  • 1753

                  #9
                  المشاركة الأصلية بواسطة فوزي سليم بيترو مشاهدة المشاركة
                  كثيرة ومتنوعة هي أساليب التعبير الإبداعية .
                  تجد هذا التنوع في فنون الرسم والنحت والمسرح والقَصّ ..
                  فليس من المقبول أن تضع في طبقك ما لا ترضاه ذائقتك
                  إننا أمام بوفيه مفتوح ، نختار منه ما نشاء ونبتعد عن ما لا نرغب به .
                  ربما أنا من جيل " الواقعية " .
                  أعرف أن القصة عبارة عن حدوتة ولها أركان معروفة
                  حتى وإن انكمشت إلى حد ال ق ج . الحدوتة تبقى حدوتة .
                  فعذرا . ربما أحتاج إلى المزيد من القراءة والفهم في هذا " الجنس الجديد "
                  من القص القصير جدا .
                  تحياتي لك أستاذ سعد الآوراسي
                  فوزي بيترو
                  أهلا بدكتورنا العزيز ..
                  حبيبي يختلف جيل الواقعية عن جيل " القوقعية " في تقبله للمرحلة
                  ومتطلبات الجيل ، أيضا في تبنيه التقويم الذي يصلح ويطور ..
                  أما الذوق وما يريده القاريء هنا ، فهي سلوكات تخضع لمزاج الحاكم
                  في اختباراته على المحكوم " لست معي أنت ضدي " ..
                  ولا مجال لحوار يوضح ويستدرك بين الانتاج والقراءة
                  تحيتي لك

                  تعليق

                  • سعد الأوراسي
                    عضو الملتقى
                    • 17-08-2014
                    • 1753

                    #10
                    المشاركة الأصلية بواسطة محمد مزكتلي مشاهدة المشاركة
                    لعلَّهُ أخطأَ وشَهَقَ في المِحْبرةِ ولم يَزْفُر.
                    أزعَجَهُ مَرارُ الحبرِ فَزَفرَهُ سُعالاً على الورق.
                    وقدَّمهُ ليُقرأ ما بصق.

                    هذا من كتّابِ الصُّحفِ الحكوميةِ الرسمية.

                    صباح الخير أيها الأوراسي العتيد.
                    أهلا بأستاذنا الجميل محمد
                    لقد منحت النص نفسا مده بالحياة
                    قراءة جميلة أخي ..
                    تصور معي هذا المشهد ولك في تفسيره الكثير من الوجهات
                    محبرة ممتلئة بالحبر ، يخالها المستعمل فقاعة ، فينفخ فيها هههه
                    لك بقية الحال ..
                    أسعدتني قراءتك الموازية
                    كن بخير وعافية

                    تعليق

                    يعمل...
                    X